السماح للولد بالتأخير خارج البيت من أكبر القنابل الموقوته مهما بلغت الثقة فيه
فتلك بداية لايعلم بها إلا الله فالبيت هو الجدار الواقى للولد مثل البنت تماما
فاستقرار الأوضاع الأسرية وأمنها وحدة لاتتجزأ سواء للولد أو البنت على السواء
فمن المؤكد أن انخراط الولد مع من يتأخر معهم تنذر بعواقب الأمور ومن أسف أن
مصير الأسرة متعلق بأفراده فلو ظهر أن من النتائج السلبية لتأخر الولد ما يصيب
سمعته أو مايتعدى ذلك بحسب الظروف فسوف يؤثر على الجميع فى الأسرة ووقتئذ لن
يفيد الندم .
مع أو ضد
السماح للبنت بالتزاور مع صديقاتها مع عدم توافر المعلومات الكافية للأهل عنهم ؟
|