عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /08-17-2009, 02:20 AM   #6

محمد الشريف

مراقب النقاش الجاد

 

 رقم العضوية : 18275
 تاريخ التسجيل : May 2009
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : مصر
 المشاركات : 5,882
 الحكمة المفضلة : ربى لا أسألك رد القضاء لكنى أسألك اللطف فيه
 النقاط : محمد الشريف will become famous soon enoughمحمد الشريف will become famous soon enough
 درجة التقييم : 129
 قوة التقييم : 1

محمد الشريف غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

35 

افتراضي

-هل لك صديق

بفضل الله ونعمه لى صديق .

2-منذ متى وانتم اصدقاء

منذ الطفولة وحتى اللحظة .

3-كيف تعرفت على صديقك

من المدرسة الابتدائى .


4-هل تقدر على الحياه بدونه

الحياة لاتتوقف على الصديق بقدر الاعتماد على النفس


5-ماهى عيوبه ؟ وماهى مميزاته ؟

من مزياه ملازمتى وقت الشدائد وعيوبه
لا أنشغل بها .
فالكمال لله وحده .


6- هل حب صديقك لك يجعله يتمسك بك لاقصى درجه؟ ام انه من الممكن ان يتركك فى يوم من الايام ؟

نحن سويا نتمسك ببعضنا البعض حبا واحتراما متبادلا
ومسألة الترك مرهونة بالظروف القاهرية .

7- هل انت صادقته لانك تؤمن بمعنى الصداقه ام لان هذا شئ طبيعى فالانسان اجتماعى بطبعه ؟

أنا لم أختاره فالظروف جمعتنا والإيمان بمعانى الصداقة أمر فطرى
والإنسان اجتماعى بطبعه .

8- اذا رايت صديقك يفعل شئ خطأ قد يضر بسمعته وبالتالى بسمعتك .. فهل تستمر معه على ان تنصحه .. ام تتركه ؟؟

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" المرء على دين خليله فلنظر أحدكم من يخالل "

فالنصيحة له من فروض الصداقة فواجب نصحه

فإن استجاب كان ذلك أمرا محببا . فإن استمر على

الاعوجاج وعدم الاستجابة للنصيحة فتفقد الصداقة

اهم أركانها وأتركه .

9- اذا قامت بينكم مشاجره .. فمن يبدأ الصلح ؟؟

فى القرآن الكريم وسنة رسول الله
الله صلى الله عليه وسلم

أن الصلح خير ، وأنه من الخير من يبادر ويبدأ بالسلام .

10- قالوا دائما ان الصديقان لابد ان يكون احدهما قيادى والاخر تابع .. فأيهم ترى نفسك ؟؟

ولماذا لاتتوازن بينى وبينه القيادية فى النصح والارشاد .

11- اذا قالوا لك ان صديقك قال عليك كذا وكذا .. واذا تأكدت ان كلامهم صحيح .. ماذا سيكون رد فعلك ؟؟

سأرجع عليه عندما أتأكد من ذلك فإن استدرك خطأه

وندم على مابدر منه كان خيرا والعبرة هنا بالسلوكيات

المعهودة بينى وبينه فلو استقامت أموره فلا أمانع .

12- وجهه كلمه الى صديقك

دام بيننا الصفاء والود والإخلاص







  رد مع اقتباس