يا مَنْ عشقتُ إحساسَه
إلى متى هذا الركود؟
إلى متى هذا السكون؟!
لنْ تُخلَقْ يوماً للسكون
فأنتَ مَن علمتنى عشقَ الإحساس
ووعدتنى يوماً أنْ اكونَ
أنْ أكونَ ملكة لهذا الإحساس
فأينَ مملكتى يامَن عشقتُ إحساسَه؟!
إلى أينَ تأخذنا أقدارُنا؟
إلى طريقٍ لا نعلمُ مايفعلُ بنا
ولكنى على علمٍ ويقين
أنِّى لنْ أكونَ ملكةً فى مملكة
إلا وأنتَ مالكُ إحساسِها
أختكم
سكره