[ملكة الهدوء]

ألان وبكره وبعده في دنيا الأنانية نعيش تحت شعار واحد
هو

المصلحة العليا
مصلحتي أولا
ثم احتمال وليس الأكيد مصلحه الآخرين
لو طبعا لا يوجد مصلحه معاهم
للأسف الكل بيفكر في نفسه وبس مش يفكر في غيره
في المحتاج في الذي لا يستطيع تكوين كيان يعيش فيه
الأنانية والطمع أصبحوا غطاء بيكون على القلوب الذي بتكون مصدر ألرحمه والحنان والعطف
وأصبحت جمله
عامل الناس كما تحب إن يعاملوك
قديمة مووووت
أصبحت
عامل الناس كما يحب إن يعاملوا

طبعا في الي يحب يجامله كل شوية
فى البى يمدح فيه بسبب و بدون سبب
في اليى يحب الي يكذب عليه
وطبعا كل هذا من اجل المصالح
برغم إن عمر ما هيكون ليك طلب ويتنفذ بسهوله
إلا برضاء صاحب المطلوب منه الطلب
بس برضة في ناس ودول اقليه

نادراااا

الذين ظلوا متمسكين بمدئ
الصراحة
والأمانة
والإخلاص

وطبعا مصلحتهم مش هتخلص إلا بطلوع الروح



وفى الي مريح نفسه من كل ده ويكون عنده وسطه ولا حاجه

مهو احنا في عصر الوسطه
فى دنيا
انا وحدى فقط
والآخرين في الوراء
او
مش مهم


وهذا القانون المنطبق علينا وسوف يستمر
لعندما ينظر احد إلى هذا القانون


بقلم \ ملكه الهدوء