الموضوع
:
اذا عرفت الاجابه فلتسرع الي بها....هل انا محقه
عرض مشاركة واحدة
منذ /
11-02-2009, 02:36 PM
#
7
عبير العود
مشرفة حواء العام سابقا
ע מ ם מ
رقم العضوية :
4655
تاريخ التسجيل :
Jun 2008
المكان :
egypt - cairo
المشاركات :
2,197
النقاط :
درجة التقييم :
75
قوة التقييم :
1
أوسمة العضو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MIDOROOKIE ~
موضوع جميل،،،،
صمت حائر،،،
تعليقي،،،،
مش عارف اقول ايه بصراحة ،،،
الموضوع عايز تركيز عالي،،،
شوفي المشكلة في ايه،،،
انتي كفتاة لك حدود لا تفقديها،،،
وهو كشاب له حدود يمكن ان يتخطيها،،
ولكن في حدود المضمون والمعقول،،
حياة الولد والبنت متشابهتان،،
لكن يوجد اختلاف كبير فيهما،،،
هذا الاختلاف في نقط النهاية لكل طرف خاصة في العلاقات الشخصية،،
وبعد ذلك يمكن ان تكسر الحدود،، ولكن لا يمكن تجاوزها اكثر فأكثر ،،
حياتنا تبنى دائما على اتفاقات،،
إذا بدرت النوايا،،
عقد الاتفاق،،، هذه حياتنا،،،
لكـ الله،،، اختي ،،،
وكوني صابرة ،،
لا تجعلي صمتكـ في حيرتكـ،،
ولكن توجه إلى ربكـ واسأليه التوفيقـ في حياتكـ،،،
خالـص امنياتي،،،،
اخي الفاضل
احمد
ربما وصلك قصدي بصوره غير صحيحه لما يحمل من غموض فكما سبق و نوهت ان من لم يشعر بما اشعر به ربما يستعصي عليه استقبال قصدي
و لكن لم اقصد باغضاب خالقي بان اتخطي حدودا لا يجوز تخطيها او ان ادعه يتخطي تلك الحدود
لكن جل ما اقصده هو ان الموت لن يريحني مما اشعر به
و بيت القصيد هو ان تبدو لك النوايا دون ان يتم الافصاح عنها و لكنك تتعامل علي ذلك الاساس و من هذا المنطلق فانت تتعامل معي و كانك قد ابدرت عن نواياك لكنك في الحقيقه لم تفعل و هو ما يعذبني و يرهقني ذهنيا و نفسيا فيوم تكون شخصا رقيقا تهمه مشاعري و يوما تصبح ذلك العاصف الذي لا يهتم الا بذاته و بحاجاته هو فقط فاي حياة تلك كي اقبل بها
و ما يثير العجب هو انني بالفعل اقبل بها بل و استمتع بها و هذا اكبر دليل علي انني اصبحت كالمختله و بدون اي تجميل للوصف لكن تلك هي الحقيقه.
.
..
بالطبع عندما اشير اليك و اقول انت تتعامل معي و انت و انت .
.
. فانا اقصد ذلك الشخص و لكن مجازا كاني اتحدث معه الموضوع لا يمت لاي عضو من الاعضاء بصله
الجميع هنا اخوتي و اكن لهم كل المحبه و الاحترام
..
اشكر لك مساندتك اخي الفاضل
تقبل احترامي
~
~
عبير العود
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عبير العود
زيارة موقع عبير العود المفضل
البحث عن كل مشاركات عبير العود