..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 2 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 4 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 4 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -

الإهداءات


حوادث السير موضوع هام للنقاش وتبادل الآراء

قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /02-28-2010, 12:37 PM   #1

مشرفة الصحة و التغذية سابقا

sєnчσrítα

 

 رقم العضوية : 28079
 تاريخ التسجيل : Aug 2009
 الجنس : ~ بنوتة
 المشاركات : 16,506
 النقاط : fankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 70005
 قوة التقييم : 36

fankosha غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

تكريم 

افتراضي حوادث السير موضوع هام للنقاش وتبادل الآراء

رغم صعوبة موضوع كهذا، سأحاول الاجتهاد في طرحه بطريقة لائقة أتمنى أنا تلقى استحسان المشرفين على أن يفضي في النهاية إلى نقاش بنٌاء يعود بالفائدة على الجميع تألمنا يوميا عشرات الصور التي تصلنا من مختلف وسائل الإعلام المسموعة،المقروءة والمرئية عن مشاهد فضيعة لحوادث سير في مختلف أقطار البلاد العربية، تستوجب منا أكثر من وقفة وطرح أكثر من سؤال
لكن بحكم انتمائي إلى بلد يعتبر في مقدمة الدول المتأثرة بهذه الظاهرة، فسأستمد مجموعة من الإحصاءات لكن طبعا دون ذكر اسمه حفاظا على قوانين المنتدى.يعتبر الإفراط في السرعة وسوء الطرق وعدم انتباه الراجلين إضافة إلى تردٌي الحالة الميكانيكية للعربات من أهم أسباب حوادث السير لما لها من تأثير فادح على الأرواح والممتلكات. حيث يحتل أحد البلدان العربية حسب الإحصاءات الرسمية المرتبة الأولى على مستوى العالم العربي في نسبة حوادث السير بينما يحتل السادسة عالميا بمعدل سنوي لعدد القتلى يتجاوز 3800 قتيلا،فهناك 10 قتلى وحوالي 206 جرحى يوميا، وأكثر من 1.5 مليار دولار سنويا كخسائر مادية،فهذا الواقع ليس وليد اليوم بل يرجع لبداية الثمانينات، حيث تبين الإحصائيات الرسمية لمديرية الطرق في ذلك البلد أن سنة 1982 كانت قد سجلت 25000 حادثة، بمعادل 68 حادثةيومياً، نتج عنها وفاة 2500 ضحية، لكن هذا الرقم قفز ليصل سنة 1992 إلى 41331 حادثة، أي بمعدل 120 حادثة في اليوم، ونتج عن ذلك سقوط 3524 ضحية بمعدل 10 قتلى
وتشير نفس الإحصاءات إلى أن أكثر الحوادث مأساوية خلال السنوات الأخيرة كان مصدرها حافلات النقل العمومي والتي تلاقي إقبالا كبيرا في العطل والأعياد، وهي مناسبات سجلت عددا كبيرا من الضحايا نظرا للعدد الكبير من الأشخاص الذي تقلهم رافعة بذلك ضراوة الحوادث والفواجع فوق الطرق. فلا نستغرب إذا سمعنا أن في مدة لاتتجاوز 20 يوما سجلت 1500 حادثة سير لقي فيها 33 شخصا مصرعهم وأصيب 1798 آخرون بجروح، إصابات 116 منهم بليغة، وعزت الإدارة العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسة لهذه الحوادث بالخصوص إلى "عدم التحكم في القيادة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام أسبقية اليمين، والإفراط في السرعة وعدم انتباه السائقين وعدم الوقوف الإجباري عند علامة قف
أما في إحصاء آخر لنفس البلد، لقي شخصا مصرعهم وأصيب 1328 آخرون بجروح 81 منهم إصاباتهم بليغة في 982 حادثة سير بدنية وقعت داخل المجال الحضري وحده من 10 إلى 16 غشت من هذا العام. متجاوزة بذلك عدد قتلى أفغانستان و العراق فلسطين مجتمعين. وعزا بلاغ للمصالح الأمنية الأسباب لوقوع هذه الحوادث لعدم التحكم في القيادة وعدم انتباه الراجلين وعدم احترام أسبقية اليمين و السرعة المفرطة وعدم انتباه السائقين وتغيير الاتجاه بدون إشارة والسير في يسار الطريق وتغيير الاتجاه غير المسموح به وعدم الوقوف الإجباري عند علامة قف والتجاوز المعيب والسير في الاتجاه الممنوع والسباقة في حالة السكر وعدم الوقوف الإجباري عند إشارة الضوء الأحمرويشكل وقت انتهاء دوام العمل والدراسة أكثر الأوقات التي تسجل فيها حوادث السير، حيث تشهد الشوارع والطرقات اختناقات عديدة في ساعات الذروة، ولنا في المدن الكبرى خير مثال، حيث يصبح التنقل فيها نوعا من الغامرة.ويقول أحد المسئولين في أحد اللجان المختصة في الوقاية من حوادث السير لذلك البلد، إن "أسباب الحوادث تتعلق إما بوضعية الطريق المتردية، أوبظروف التنقل عبرها، أو بالحالة الميكانيكية للحافلات، إضافة إلى إهمال وتهورالسائقين، كما تعتبر السرعة المفرطة وعدم استخدام حزام الأمان، وشرب الكحول من أقوى الأسباب المؤدية إلى حوادث مميتة عدم التحكم في القيادة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام أسبقية اليمين، والإفراط في السرعة، والأمية المتفشية في أوساط كثير من السائقين، وعدم الوقوف الإجباري عند علامة قف تضاف إلى ذلك الزيادة الحاصلة في عدد العربات المستعملة للطرق في العقدين الأخيرين بسبب الزيادة السكانية التي شهدها البلد، كما أن السماح لعربات متهرئة بالسير على الطريق من الأسباب المباشرة في مضاعفة أرقام الخسائر.
ويرى ذلك المسئول أن "السائق يتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية في مختلف أشكال المجازفة التي يقوم بها والتي تؤدي إلى وقوع الحوادث، فالحادثة لا تقع صدفة لذلك يجب عليه أن يكون حذرا في سياقته، ومتوقعا بصورة مسبقة للتصرفات المحتملة لمستعملي الطريق الآخرين"، ويضيف أن "استعمال سيارة غير مصونة بصورة جيدة تعرض سائقها لمخاطر عندما تنعدم فيها شروط الأمن والسلامة ، فنسبة كبيرة من الحوادث تعود إلى حالة السيارة وبالخصوص العجلات والفرامل والإنارة ويؤكد أن "حالة الطريق في كثير من الأحيان تكون المسبب الرئيسي للحوادث، خاصة إذا كانت سيئة مثل وجود حفر في وسط الطريق أو ضيق الطريق أو عدم توفر على إشارات ضوئية في التقاطعات المزدحمة". كما يشير إلى "الظروف الجوية التي تتسبب في حوادث السير، كالرؤية الضعيفة في الليل والنهار وعند هطول الأمطار أو الثلوج تنجم عنها حوادث مرورية، ولتجنب الوقوع ضحية هذه الظروف لابد من التأني والانتباه وتقليل السرعة".
وللحد من هذه الآفة فرضت حكومة ذلك البلد منذ سنة 2006 مجموعة قوانين صارمة من أجل الحد من حوادث السير وقامت إدارة المرور بتطبيق تلك القوانين التي منعت استعمال الهاتف الجوال أثناء القيادة، وحظرت ركوب الأطفال الصغار في المقعد الأمامي، كما ألزمت السائق باستعمال حزام السلامة، وحددت السرعة القصوى للشاحنات بـ85 كيلومترا في الساعة خارج المدن،وحرمت السياقة في حالة السكر، كما فرضت نصوص ذلك القانون إجراءات تأديبية علىالمخالفين كالغرامة المالية وسحب بطاقة السياقة، وفي حالة التكرار تصل العقوبة إلى الحبس لشهرين وفي السياق نفسه أثمرت عمليات المراقبة والزجر تلك في ميدان السير والجولان لمصالح الأمن من 10 إلى 16غشت من هذا العام أيضا حيث سجلت 18 ألف و 107 مخالفة وأنجزت 9121 محضرا أحيل على النيابةالعامة وأضاف أن عدد الغرامات الصلحية التي تم استخلاصها بلغ 8986 غرامة وأن المبالغ المتحصل عليها بلغت أزيد من 256 ألف دولار في حين بلغ عدد العربات الموضوعة في المحجز البلدي 5631 عربة وعدد رخص السياقة المسحوبة 1864رخصة أما حاليا فتلك الحكومة تعكف على إصدار قانون جديد للسير ينتظر أن يحمل عقوبات زجرية كبيرة لمخالفي قانون السير رغم الصعوبات التي لاقاها سيما من طرف أرباب مهني النقل لإغفال الجانب الاجتماعي على حد قول النقابات المنضوين تحت لوائها

غير أن القوانين والعقوبات وحدها لا تكفي للحد من مثل هذه الآفة، بل لا بد من نشر الوعي ليدرك المجتمع مخاطر الطريق، وما يمكن أن يسببه من كوارث على أن يتسع ذلك دائرة التوعية لتشمل كل الفئات والأعمار فتنتقل من التوعية في الشارع عبر الملصقات واللوحات الاشهارية إلى التوعية في المدرسة عبر تنظيم أيام تثقيفية لغرس روح الوعي بأصول الأمن والسلامة الطرقية، وانتهاء بالقيام بحملات عبر وسائل الإعلام لدعوة مستعملي الطريق إلى المزيد من الحيطة والحذر
وأكد تقرير أعدته منظمة الأمم المتحدة بشأن السلامة الطرقية أن حوادث السير تتسبب في مقتل مليون ونصف مليون شخص سنويا، وإصابة وجرح ما يقارب 50 مليون شخص، وجاء في التقرير تحذير موجه للدول النامية من ارتفاع نسبة حوادث السير بـ80 % سنة 2020 إذا لم تتخذ إجراءات فورية لتحسين السلامة على الطرق.
وخلص التقرير إلى أن حوادث المرور هي ثاني أهم أسباب وفيات صغار السن والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و29 سنة في جميع أنحاء العالم، كما أنها ثالث عامل مهم في وفيات الأشخاص الذين يتراوح سنهم بين 30 و44 سنة. وبعد الجدل الكبير الذي أثارته النسب العالية الناتجة عن حوادث السير خصصت جمعية الأمم المتحدة يوما عالميا لتخليد ذكرى ضحايا الحوادث وهو الثالث من شهر نوفمبر من كل سنة
ألا يصح إخواني التعبير الذي يطلقعلى هذه الآفة(حرب الطرق)؟ و إلى متى سيستمر هذا النزيف؟ هل ستضل العقوبات هي الحل الوحيد للحد من هذه الظاهرة؟أين الدولة والمجتمع المدني على حد سواء من هذا التحدي؟
أتمنى أن يناقش هذا الموضوع بكل جدية على أن يكون فيه إضافة فيها نفع للجميع

والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته







  رد مع اقتباس
إضافة رد

« هلا اخبرتنا عن مصدر سعادتك و هل فعلا وجدتها | اختار الدواء المناسب حتى لا تلجاء للبديل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حزام الامان للتقليل من حوادث السير نورا ❤ سيارات - دراجات نارية - صور سيارات 1 03-01-2012 07:21 PM
؟؟؟؟؟؟!!!!!!موضوع للنقاش؟؟؟؟!!!! فتاه الاحزان قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 23 10-16-2011 03:39 PM
موضوع للنقاش حبيبة الياسر قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 8 11-04-2010 05:01 PM
موضوع للنقاش ...... Eng lola hamdy قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 12 08-13-2009 07:31 AM
موضوع للنقاش..هام كريستال قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 17 09-05-2008 10:16 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 12:42 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩