قصة حياة الفنان ابو تريكة

[الاهلاوية2008]

نبذة قصيرة عن حياة الفنان .....

في يومٍ بالنسبة للرياضيين ليس ككل الأيام .. أشرقت الشمس كعادتها على قرية تدعى " ناهية " .. تقع في إحدى ضواحي مدينة القاهرة الكبرى .. عاصمة مصر .. وإنطلقت الزغاريد في أحد البيوت .. إبتهاجاً من العائلة بإنجاب إحدى نساء هذه القرية الصغيرة .. طفلاً .. وفكر والده الذي يُدعى محمد .. ويدعى والده محمد .. في إسم لهذا الطفل ..فلم يجد خير من أحب الأسماء "محمد" ,, حتى يصبح إسم الوليد محمد .. محمد .. محمد .. ولم يكن أحد يعلم ماذا تحمل الدنيا لهذا الرضيع .. وكان أبوه وأمه كغيرهم من الناس .. لا يعلم مصير هذا الطفل .. وماذا يخبئ القدر لـ محمد الثالث .. من خير أو شر .. ومضت الأيام و تلتها السنون ..

وفي وقت مبكر منذ كان وليدنا يلعب الكرة الشراب مع أطفال الحي .. كان الطفل الصغير محمد على موعد مع إمبراطورية معشوقة الجماهير في مصر .. "كرة القدم" .. يتلاعب بالكرة .. ويراوغ كل من يقابله .. وكان يتفنن في وضع الكرة في المرمى الصغير .. ولم يدر بخلد الطفل الصغير أنه سيأتي عليه اليوم الذي يتوج فيه من إنسان عادي .. إلى ملك متوج .. يسحر الألباب .. ويملك القلوب .. ومرت عليه السنون ..وهو يكافح مع ناديه القديم .. منذ إكتشفته عيون كشافي نادي الترسانة .. ووجد اللاعب الماهر نفسه يلعب في نادي كبير .. كان له مكانته بين الأندية الكبار .. ولفت محمد الأنظار إليه بمهارته المتميزة .. وأهدافه المميزة .. ومع هذا لم يعرفه الكثير من الناس .. لأن ناديه تواضعت نتائجه .. وهبط إلى دوري الظل .. إلى أن جاءته الفرصة الذهبية .. لما سعى حبيبه ومعشوقه الأول .. ومثله الأعلى .. كابتن محمود الخطيب .. نائب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي .. إلى تكليف أبو تريكه في صفوف النادي الأهلي .. وللطرافة لعب أولى مبارياته في صفوف ناديه الجديد الذي كان يعشقه منذ الصغر أمام فريقه القديم .. وأحرز هدفين في مباراته الأولى مع ناديه المحبب له في مرمى ناديه القديم .. وكانت لحظات مؤثرة .. لكال من شاهد اللاعب الخلوق .. وهو يبدع .. ويقود فريقه الجديد من نصر إلى نصر ..

وهكذا بدأت أسطورة جديدة في كرة القدم تنمو وتترعرع .. وظهرت الدرة المختفية .. وأثبتت جدارتها .. وربما كان أولى أمنياته أن ينال من حب الناس .. مثل ما نال معشوقه ومثله الأعلى .. بيبو .. ولأن الفتى يتميز بأخلاق سامية .. ويتمسك بدينه أشد تمسك .. ولأنه أحب الله .. فأحبه الله .. وحبب فيه جميع الناس .. ليس لموهبته الكروية المتميزة .. ولكن لحسن خلقه .. وكلما سجل ناديه نجاحاً .. كان المحبة تزداد على أبو تريكه .. وكان وفاده قدم خير على النادي الأهلي .. فمنذ وطئت قدميه أرض النادي الأهلي بالجزيرة .. لم تغب عن النادي شمس البطولات .. وأحرز مع ناديه هو وزملاؤه عدداً قياسياً من البطولات .. ربما لن يستطيع أي لاعب إحراز مثلها .. أو حتى نصفها .. في مثل هذا الزمن القصير .. وبكى فتانا أشد البكاء لما ضاعت من ناديه البطولة الأفريقية .. التي أحرزها مع نادية مرتين متتاليتين .

. وبالطبع لأن فتانا مؤمن بربه إيماناً شديداً .. فكان الإمتثال لإرادة السماء .. وربما عرف هو وزملاؤه الحكمة الإلهية .. من ضياع لقب .. كان سيحسب كإنجاز رائع غير مسبوق .. لهذا الجيل المتميز من اللاعبين .. وهي أن في هذه الخسارة .. دروس مستفادة .. وهي أن حكمة الرياضة تنص على أن إستمرار الفوز على طول الخط . شيء ليس من طباع الرياضة .. وفي هذه الخسارة فوائد كثيرة .. لعلها تكون دافعاً للاعبين .. حتى يعيدوا الأمجاد مرة أخرى لفريقهم .

.ونُصِِّب أبو تريكه الفنان ملكاً على عرش الكرة المصرية .. فكان هو الأفضل بين 80 مليون مصري للموسمين السابقين .. وما زال يتمتع بهذا المركز المشرف .. و بعدها أصبح أبو الأسطورة العربية .. والأفريقية .. ونصبته الجماهير ملكاً متوجاً على عرش الكرة الأفريقية والعربية .. إلى أن أتت لحظة العالمية .. فكان الملك على موعد مع التتويج .. إلا أن اعتبارات سياسية للفيفا حجبت عنه اللقب المستحق .. من أن يكون ملكاً للعالم ظلماً .. على إعتبار أن مستوى الكرة الأفريقية لا يصل إلى نفس مرتبة الكرة الأوروبية .. وحصل بطلنا في الموسم الماضي في كأس العالم للأندية .. مع ناديه الأهلي .. على المركز الثالث عالمياً ..


وأصبح أبو تريكه من جراء موهبته .. وفنه وأخلاقه .. صاحب الشعبية الأكبر في الوطن العربي .. وقي أفريقيا .. بل وفي العالم .. طبقاً لموقع الفيفا الإحصائي .. فهو صاحب الأخلاق التي أجبرت منافسها على رفع القبعة لصاحبها .. وهو يمتلك قرداً وفيراً من المهارة .. حباه الله بها .. وجعلت هذه المهارة الربانية أعتى الخصوم .. يعملون له ألف حساب .. ويراقبونه بأكثر من لاعب ..




وأصبح لاعبنا المتميز صاحب الانتماء و الوفاء للدين و الوطن و العروبة . فكل هذه الصفات ما كانت لتجتمع إلا في ملكاً يدعى محمد أبو تريكه .. أبو تريكه .. قام في مباراة مصر × السودان الأخيرة .. بتوجيه رسالة إنسانية للعالم كله .. وكان شعاراًٍ صامتاً .. سمع دويه جميع الأمم .. سواء كانوا في أوروبا .. أو في أمريكا .. أو في غيرها من القارات .. وكان الفنان قد سبق له قبل حوالي عامين حينما أراد أن يوصل رسالة لم يستطع ملايين من المسلمين أن يبلغوها " نحن فداك يا رسول الله ".. لتصبح هذه الكلمة شعاراً ردده الجميع .. ليصبح أبو تريكه حديث كل الشارع العربي .. و الإسلامي ..



و بالأمس فجر أبو تريكه كل الحدود .. وكسر الصمت العربي المخزي .. تجاه القضية العربية الأهم .. وهي قضية غزة .. وأهل فلسطين .. وإختار النجم الكبير لحظة إحرازه لهدفه الأول في المباراة ليعلن صراحة .. وبدون أي خشية لأي عقوبات يمكن أن توقع عليه .. عن تضامنه مع غزة المحاصرة .. اقتصادياً .. وبرياً .. و بحرياً .. وجوياً .. في لفتة إنسانية أثرت في الألباب .. بطريقة لم نرها من حكام الشجب .. نعم أيها ألأصدقاء تجرأ ملك العرب المتوج في كرة القدم .. أبو تريكه .. وفعلها بكل جسارة .. ولم يخش الإنذار .. الذي وجهه إليه حكم المباراة .. طبقاً لتعليمات الفيفا .. بمنع الإعلان عن لأي مذاهب سياسية أو دينية .. أو دعائية .. فكانت كلمته الجديدة هي السائدة .. بين الشباب العربي المخلص .. والتواق للخلاص من هذا الاستعمار .. الذي ينتهك كل الحرمات .. ويسفح كل هذه الدماء .. وأصبحت الصيحة الأخيرة .. المتبعة في الشارع العربي" Sympathize With Gazza تعاطفاً مع غزة "

.. فهنيئاً للعرب ملكهم المتوج على عرش الأخلاق السامية .. وطوبى لملك العرب .. وأصبح كل طفل عربي لديه الحمية .. يتمنى من صميم قلبه أن يصبح هو كأبي تريكه .. ويستطيع أن يعبر عن نفسه بمثل هذه الشجاعة .. ولا يخاف في الحق لومة لائم .. وإنه سيصير جميلاً .. أن يكون كل العرب أبو تريكه .. كما كان أبو تريكه .. هو كل العرب ..

وجه الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" أمس تحذيرا لمحمد أبو تريكه لاعب منتخبنا الوطني لكرة القدم بعدما كشف اللاعب عن الشعار المكتوب علي ملابسه تحت قميص اللعب والذي تألف من عبارة "تضامنا مع غزة" وذلك خلال المباراة التي قاد فيها أبو تريكه منتخبنا للفوز علي نظيره السوداني 3/صفر.
وكان اللاعب معرضا للإيقاف من قبل الكاف بسبب لوائح الاتحاد الدولي للعبة "كاف" والتي تدين استغلال مباريات الكرة في أغراض أو لأهداف سياسية أو عنصرية.

صحيفة لوموند الفرنسية‏:‏ أبو تريكه يساند غزة برغم تحذيرات الفيفا ..
اهتمت صحيفة ‏'‏ لوموند‏'‏ الفرنسية بقيام محمد أبو تريكه نجم خط وسط مصر .. والنادي الأهلي .. بإعلان النجم الكبير عن مساندته لغزة .. خلال أحداث مباراة مصر × السودان .. في إطار المجموعة الثالثة لكأس الأمم الأفريقية بغانا‏ 2008 ..‏ وأضافت الصحيفة علي موقعها الالكتروني أن أبو تريكه عبر عن تضامنه مع سكان غزة .. بارتداء‏(‏تي شيرت.. ‏)‏ تحت فانلة منتخب مصر .. مكتوب عليه .. تعاطفوا مع غزة .. بعد أن قام برفع فانلة المنتخب بوضعها علي رأسه بعد أن أحرز هدفه الأول في مرمى السودان‏ ..‏ والمعروف أن قوانين الفيفا تحظر علي اللاعبين التعبير عن أي مواقف سياسية .. أو دينية .. أو عرقية .. سواء علي المستوى المحلي .. أو المستوي الدولي .. للحفاظ علي الرياضة بعيدا عن المشاكل السياسية ..

ويذكر أن أبو تريكه تحاشي إظهار التي شيرت بعد إحراز هدفه الثاني في مرمي السودان .. خوفا من توقيع عقوبة الطرد عليه من المباراة .. بعد أن حصل علي إنذار من حكم المباراة وفقا لقوانين الفيفا‏ ..‏


"أبوتريكه".. خطف الأضواء .. في كوماسي ..
اللاعب صار حديثاً شيقاً لكل المجتمع الغاني .. ومراسلي الصحافة ..
نجم مصر: وجهت في تواضع .. أنظار العالم لمأساة غزة.. و"الكاف" اكتفي بإنذاري ..
سيطرت كلمة "أبو تريكه .. الفنان" علي أجواء مدينة كوماسي الغانية .. وأصبح النجم الخلوق هو نجم الساعة في غانا كلها .. وحظي النجم الكبير بتأييد هائل .. وتعاطف رائع .. وتفهم تاريخي لما قام به .. بأن عبر عن تعاطفه مع غزة .. ومنذ انتهاء مباراة منتخبنا أمام نظيره الكاميروني .. لم يعد هناك أي حديث في غانا يخلو من اسم أبو تريكه .. الذي فاجأ الجميع شعار "تعاطفا مع غزة" خلال المباراة أمام السودان .. ليعبر عن رأي كل العرب . وإن لم يعلنوا هم عن رأيهم .. واكتفوا بأضعف الإيمان .. بلعن الظلم في قرارة أنفسهم .. وأن الجميع يتعاطف مع غزة ..
وبذلك خطف اللاعب الكبير فنا وخلقاً .. الأضواء من الجميع .. وعلي مدار ساعات الصباح أول من أمس كان أبو تريكه .. هو الشغل الشاغل للجميع .. وكان الحميع يتلهف لمعرفة ما هو قرار الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "الكاف" بشأن أبو تريكه .. الذي كسب تعاطف جميع المتابعين للبطولة .. حتى أن معظم المراسلين الأجانب الموجودين في غانا أرسلوا برسائل عبر البريد الالكتروني .. إلي الكاف يؤكدون فيها احتجاجهم علي أي عقوبة .. قد تفرض علي اللاعب .. وبالفعل اكتفي الاتحاد الأفريقي بإنذار اللاعب .. ولم يوقع عليه عقوبة ..

أما أبو تريكه نفسه فأكد أنه عندما أظهر هذا الشعار .. لم يكن ذلك لهدف سياسي .. أو من باب الفرقعة .. وإنما لأته حاول أن يعبر بصدق وعفوية عما يجيش به صدره بالفعل .. وأراد بهذه اللفتة أن يمثل شعور جميع العرب والمسلمين .. في كل أنحاء العالم .. إزاء ما يحدث في قطاع غزة ..

أبو تريكه بعد تحذيره: تصرفي شخصي .. ولن أكرره ..

وقد صرح شوقي غريب المدرب العام لمنتخب مصر أن الجهاز الفني لمنتخب مصر بقيادة حسن شحاتة استدعى أبو تريكه في اجتماع صباح الأحد .. وسأله عن تصرفه .. وأضاف غريب لوكالة رويترز للأخبار .. يوم الأحد .. "قال أبو تريكه .. أن تصرفه كان شخصياً .. وأنه لن يكرره في المباريات المقبلة." ..

وفي تبرير لتحذير الكاف .. قال مسئولو الاتحاد الأفريقي .... انه تم تحذير اللاعب المصري .. بسبب خرقه للقواعد .. التي تنص على عدم عرض شعارات سياسية خلال المباريات؟.
ردود أفعال الصحافة العالمية .. التي تتابع الأمم الأفريقية ..
أبو تريكه يؤكد جدارته بلقب الساحر .. ويعتزم العمل في السياسة

دون اي مبرر كشفت صحيفة الجارديان البريطانية عن ميول غير عادلة ضد الفراعنة .. في وصفها لمباراة مصر والسودان والتي انتهت بفوز كبير 3* صفر أول من أمس في كاس الأمم الأفريقية لكرة القدم.. واكمل هوموود موقفه العجيب بوصف هدف ابو تريكه الثالث معربا عن دهشته لمرور الكرة بين قدم الحارس والقائم بالحظ ..وعلي العكس تماما كانت عبارات هيئة الإذاعة البريطانية الجهة الأقدم إعلاميا بين كل المحطات والصحف التي تغطي البطولة عادلة ومنصفة.. وأشارت إلى أن الهدف الثالث لأبو تريكه يمثل ذكاءً نادراً للمهاجم المصري .. الذي راوغ الحارس بنظرة خبيثة .. واكد خلاله جدارته باللقب الذي يطلقه الأفارقة عليه 'الساحر' بذلك الهدف البديع" ..



واعتبرت بي بي سي الخطأ الجسيم الذي ارتكبه الحكم البنيني بعدم احتساب ركلة الجزاء الصحيحة لمصر من مخالفة لمسة اليد ضد جاستين الهفوة الوحيدة للحكم في اللقاء .. واكد مراسل بي بي سي ان ركلة الجزاء صحيحة .. وان إعادتها لم يكن له سبب ظاهر.. ولكنه لم يغفل أيضا حقيقة اهتزاز أداء الفراعنة وكتب.. وعلي عكس السرعة والأداء الجماعي الذي بدأ به المصريون مباراتهم الأولي ضد الكاميرون جاء الأمر أمام السودان مختلفا بطيئا مفككا.. وتمكن السودانيون من فرض إيقاعهم في البداية وكانوا الأقرب لافتتاح التسجيل من قدم هيثم طمبل ..واتجهت محطة يوروسبورت الأوروبية إلى أن تصرف محمد أبو تريكه بعد الهدف الثاني لمصر .. ورفع فانلته للكشف عن شعار 'تعاطفا مع غزة' .. يمثل اتجاها واضحا من النجم المصري الشهير إلى رغبته في العمل في السياسة بعد اعتزاله ..وجددت صحيفة الإيكيب الفرنسية التأكيد علي صحة ركلة الجزاء المصرية التي حولها حسني عبد ربه باقتدار علي مرتين مسجلا الهدف .. الذي غير وجهة تحليل المباراة من اتجاه سوداني .. أو علي الأقل متكافئ إلى اتجاه فرعوني تام .. واعتبر الكاتب الفرنسي إصرار عبد ربه علي التسديد في مباراتي الكاميرون والسودان.. بعد قرار الحكم في ركلتي الجزاء بإعادة اللعبة للمرة الثانية في المباراتين .. عقب نجاحه في التسجيل من المرة الأولى .. شجاعة .. وهدوءا لا يمتلكه لاعبون عالميون .. لهم أسماء عملاقة .. وبعد الهدف عبر الفراعنة عن مهاراتهم الفردية الرفيعة .. وعززوا الفوز عن طريق البديل أبو تريكه ..

وبدأت صحيفة ماركا الاسبانية وصفها للفوز المصري الكبير علي السودان 3 - *صفر أن حامل اللقب مر من فوق المنتخب السوداني .. وأشارت الصحيفة إلى أن الفراعنة أبطال القارة فرضوا سيطرتهم الكاملة علي الشوط الثاني .. لاسيما بعد اشتراك الموهوب محمد أبو تريكه .. واستغل الأخير فرصتين فقط .. ليسجل هدفين بمهارات خاصة .. وواصل فريقه الانتصارات الكبيرة .. وأرسل منتخب مصر القوي إنذارا إلى جميع المنتخبات الطامعة في اللقب



منقول لحبى لابو تريكة والنادى الاهلى
الاهلاوية2008

[imane de maroc]

merci bq inaho ahssan la3ib chofto fi hayati

[الاهلاوية2008]

مشكور على المرور الكريم

[mimy]

ميرسي جدا على المجهود الجبار

[الاهلاوية2008]

العفو عزيزتى انا علشان ابو تريكة والاهلى اعمل اى حاجة

[الواوا]

ابوتريكة نجم النجوم

الاهلاوية

الف شكر لكي

في انتظار جديدك

دمتي بود

مع خالص تحياتي
/
/
الواوا

[الاهلاوية2008]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواوا ابوتريكة نجم النجوم الاهلاوية الف شكر لكي في انتظار جديدك دمتي بود مع خالص تحياتي / / الواوا

مشكور على المرور الكريم وبارك الله فيك