..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 2 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 4 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 4 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -

الإهداءات


توبة شاب قبل موته بلحظات في المسجد

قصص - روايات - حكايات ...منقولة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /03-25-2011, 04:58 PM   #1

عضو سوبر
 

 رقم العضوية : 8045
 تاريخ التسجيل : Nov 2008
 الجنس : ~ رجل
 المكان : السعودية
 المشاركات : 2,611
 النقاط : أبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4611
 قوة التقييم : 3

أبو المعالي غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي توبة شاب قبل موته بلحظات في المسجد

توبة شاب قبل موته بلحظات في المسجد


حقاً ما أتعس الإنسان حين تستبد به عاداته وشهواته فينطلق معها إلى آخر مدى.

لقد استعبدت محمداً الخطيئة والنزوة فأصبح منقاداً لها، لا يملك نفسه، ولا يستطيع تحريرها؛ فحرفته إلى حيث لا يملك

لنفسه القياد؛ إلى حيث الهلاك.. فكان يسارع إلى انتهاك اللذات، ومقارفة المنكرات؛ فوصل إلى حال بلغ فيها الفزع

منتهاه، والقلق أقصاه.. يتبدى ذلك واضحاً على قسمات وجهه ومحياه.


لم يركع لله ركعةً منذ زمن . ولم يعرف للمسجد طريقاً.. كم من السنين مضت وهو لم يصلّ.. يحس بالحرج والخجل إذا ما

مرّ بجانب مسجد الأنصار -مسجد الحي الذي يقطنه- لكأني بمئذنة المسجد تخاطبه معاتبة: متى تزورنا...؟؟كيما يفوح القلب بالتقى..

كيما تحس راحةً.. ما لها انتها..

كيما تذوق لذة الرجا....

ليشرق الفؤاد بالسنا..

لتستنير الورح بالهدى...

..متى تتوب؟؟.. متى تؤوب؟؟..

فما يكون منه إلا أن يطرق رأسه خجلاً وحياءً.


شهر رمضان.. حيث تصفد مردة الشياطين، صوت الحق يدوي في الآفاق مالئا الكون رهبةً وخشوعاً.. وصوت ينبعث من

مئذنة مسجد الأنصار... وصوت حزين يرتل آيات الذكر الحكيم.. إنها الراحة.. إنها الصلاة.. صلاة التروايح.


وكالعادة؛ يمر محمد بجانب المسجد لا يلوي على شيء. أحد الشباب الطيبين يستوقفه، ويتحدث معه ثم يقول له: ما

رأيك أن ندرك الصلاة؟ هيّا، هيّا بنا بسرعة.

أراد محمد الاعتذار لكن الشاب الطيب مضى في حديثه مستعجلاً.. كانت روح محمد تغدو كعصفور صغير ينتشي عند

الصباح، أو بلله رقراق الندى.. روحه تريد أن تشق طريقها نحو النور بعد أن أضناها التجوال في أقبية الضلال.

قال محمد: ولكن لا أعرف لا دعاء الاستفتاح ولا التحيات.. منذ زمن لم اصلِّ، لقد نسيتها.

-كلا يا محمد لم تنسها؛ بل أنسيتها بفعل الشيطان وحزبه الخاسرين.. نعم لقد أنسيتها.


وبعد إصرار من الشاب الطيب، يدلف محمد المسجد بعد فراق طويل. فماذا يجد..؟ عيوناً غسلتها الدموع، وأذبلتها العبادة..

وجوهاً أنارتها التقوى.. مصلين قد حلّقوا في أجواء الإيمان العبقة..


كانت قراءة الإمام حزينة مترسلة.. في صوته رعشة تهز القلوب، ولأول مرة بعد فراق يقارب السبع سنين، يحلق محمد

في ذلك الجو... بيد أنه لم يستطع إكمال الصلاة.. امتلأ قلبه رهبة.. تراجع إلى الخلف، استند إلى سارية قريبة منه.. تنهد

بحسرة مخاطباً نفسه: بالله كيف يفوتني هذا الأجر العظيم؟! أين أنا من هذه الطمأنينة وهذه الراحة؟!


ثم انخرط في بكاء طويل.. ها هو يبكي.. يبكي بكل قلبه، يبكي نفسه الضائعة.. يبكي حيرته وتيهه في بيداء وقفار

موحشة.. يبكي أيامه الماضية.. يبكي مبارزته الجبار بالأوزار...!

كان قلبه تحترق.. فكأنما جمرة استقرت بين ضلوعه فلا تكاد تخبو إلا لتثور مرة أخرى وتلتهب فتحرقه.. إنها حرقة

المعاصي... أنها حرقة الآثام.

لك الله أيها المذنب المنيب، كم تقلبت في لظى العصيان، بينما روحك كانت تكتوي يظمأ الشوق إلى سلوك طريق الإيمان..!

كان يبكي -كما يقول الإمام- كبكاء الثكلى.. لقد أخذتْه موجة ألمٍ وندمٍ أرجفتْ عقله فطبعتْ في ذهنه أن الله لن يغفر له.

تحلّق الناس حوله.. سألوه عما دهاه.. فلم يشأ ان يجيبهم.. فقط كان يعيش تلك اللحظات مع نفسه الحزينة.. المتعبة،

التي أتعبها التخبط في سراديب الهلاك.

في داخله بركان ندمٍ وألمٍ، لم يستطع أحدٌ من المصلين إخماده.. فانصرفوا لإكمال صلاتهم..

وهنا يأتي عبد الله، وبعد محاولات؛ جاء صوت محمد متهدجاً، ينم عن ثورة مكبوتة: لن يغفر الله لي.. لن يغفر الله لي.. ثم

عاد لبكائه الطويل..

أخذ عبد الله يهون عليه قائلا: يا أخي، إن الله غفور رحيم.. إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده

بالنهار ليتوب مسيء الليل.

هنا يرفع محمد رأسه وعيناه مخضلتان بالدموع.. ونبرات صوته أصداء عميقة.. عميقة الغور قنوطاً من رحمة الله، قائلا:

بشهقات كانت تتردد بين الفينة والأخرى: كلا؛ لن يغفر الله لي.. لن يغفر الله لي..

ثم سكَتَ ليسترد أنفاسه؛ وليخرج من خزانة عمره ماحوت من أخبار.. وعاد الصوت مرة أخرى متحشرجاً يرمي بالأسئلة

التائهة الباحثة عن فرار.. كان صوته ينزف بالحزن.. بالوجع.. ثم أردف قائلا: أنت لا تتصور عظيم جرمي.. وعظم الذنوب التي

تراكمتْ على قلبي.. لا ..لا.. لن يغفر الله لي، فأنا لم أصلِّ منذ سبع سنوات!!!

ويأبى عبد الله إلا أن يقنع محمداً بسعة عفو الله ورحمته، فها هو يعاود نصحه قائلا: يا أخي، احمد الله أنك لم تمت على

هذه الحال.. يا أخي إن الله -سبحانه وتعالى- يقول: (
يا ابن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك

بي شيئاً؛ لأتيتك بقرابها مغفرة
)، ثم إن قنوطك من رحمة الله عز وجل أعظم من عصيانك له.. ثم أخذ يتلو عليه آيات

الرحمة والرجاء، وأحاديث التوبة، وكرم الله وجوده في قبول التائبين.. ولكأني به قد أيقظ في نفس محمد بارقة أمل، فيحس

محمد أن باب التوبة فد انفرج عن فتحة ضيقة يستطيع الدخول فيها.

وهنا تكسرت أمواج قنوط محمد العاتية على شطآن نصائح عبد الله الغالية، فشعر بثقل هائل ينزاح عن كاهله.. فيخف

جناحه، وترفرف روحه، تريد التحليق في العالم الجديد.. في عالم الأوبة والتوبة..!

ها هو ذا صدره أرضاً بكراً يستقبل أول غرسة من النصائح المثمرة.. تلك النصائح التي نشرت الأمان والطمأنينة والرجاء في

نفس محمد كما ينشر المطر -بإذن الله- الاخضرار على وجه الصحاري المفقرة المجدبة..!

وها هو ذا عبد الله يعرض عليه أمراً: ما رأيك يا أخي الكريم أن تذهب إلى دورة المياه لتغتسل.. لتريح نفسك.. ولتبدأ حياة

جديدة..

فما كان من محمد إلا أن وافق ناشداً الراحة.. وأخذ يغتسل، ويغسل من قلبه كل أدران الذنوب وقذارتها التي علقت به..

لقد غسل قلبه هذه المرة، وملآه بمعان مادتها من نور..وسارا نحو المسجد، وما زال الإمام يتلو آيات الله.. تتحرك بها شفتاه، وتهفو لها قلوب المصلين.

وأخذا يتحدثان .. وصدرت الكلمات من شفتي عبد الله رصينة تفوح منها رائحة الصدق والحق والأمل، بريئة من كل بهتان..

وهز محمداً الحديث فكأنما عثر على كنز قد طال التنقيب عنه..!

ثم أخذ يحدث نفسه: أين أنا من هذا الطريق..؟ أين أنا من هذا الطريق..؟.. الحمد لله غص بها حلقه من جرّاء دموع قد

تفجرت من عينيه.. سار والدموع تنساب على وجنتيه، فحاول أن يرسم ابتسامة على شفتيه، بيد أنها ابتسامة مخنوقة

قد امتقع لونها؛ فنسيت طريقها إلى وجهه؛ فضاعت..


قال: عسى الله أن يغفر لي -إن شاء الله-.

فبادره عبد الله: بل قل اللهم اغفر لي واعزم في المسألة يا رجل.

واتجها صوب المسجد، ونفس محمد تزداد تطلعاً وطمعاً في عفو الله ورضاه..

دخل المسجد ولسان حاله يقول: اللهم اغفر لي.. اللهم ارحمني.. يا إلهي قد قضيت حياتي في المنحدر.. وها أنذا اليوم

أحاول الصعود، فخذ بيدي يا رب العالمين..

يا أرحم الرحمين.. إن ذنوبي كثيرة .. ولكن رحمتتك أوسع..

ودخل في الصلاة وما زال يبكي.. الذنوب القديمة تداعى بناؤها.. وخرج من قلب الأنقاض والغبار قلباً ناصعاً مضيئاً بالإيمان..!

وأخذ يبكي.. وازداد بكاؤه.. فأبكى من حوله من المصلين..

توقف الإمام عن القراءة، ولم يتوقف محمد عن البكاء.. قال الإمام: الله أكبر وركع.. فركع المصلون وركع محمد.. ثم رفعوا

جميعاً بعد قول الإمام: سمع الله لمن حمده.. لكن الله أراد أن لا يرتفع محمد بجسده.. بل ارتفعتْ روحه إلى بارئها..

فسقط جثة هامدة..وبعد الصلاة.. حركوه.. قلبوه.. أسعفوه علهم أن يدركوه.. ولكن (فإذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون).



طريق التوبة







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-26-2011, 05:35 PM   #2

مشرف قسم القصص سابقا

 

 رقم العضوية : 6821
 تاريخ التسجيل : Sep 2008
 العمر : 46
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصر _ قنا
 المشاركات : 1,621
 النقاط : شريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond reputeشريف القناوى has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3061
 قوة التقييم : 2

شريف القناوى غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى شريف القناوى
أوسمة العضو
افتراضي

اخى الغالى
دوما يشدنى ما يبدع به قلمك فانت تختار القصص الشيقة التى تحمل معانى وفضائل واخلاق نتمنى ان يحتذى بها الجميع ولا ننساها نظل نتذكرها حتى تغيرنا للافضل والى النجاة
اشكرك اخى ونتنظر المزيد منك وفقك الله الى الخير دوما وتقبل مرورى البسيط
اخوك القناوى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-27-2011, 05:34 AM   #3

مشرفه الاقسام الادبيه سابقا

 

 رقم العضوية : 25121
 تاريخ التسجيل : Jul 2009
 الجنس : ~ امرأة
 المكان : القاهرة
 المشاركات : 8,346
 النقاط : sokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond reputesokara has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 143657
 قوة التقييم : 72

sokara غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

وسام التكريم من قسم الخواطر وسام النشاط الاشرافى 

افتراضي

اللهم ارزقنا توبه خالصه قبل الممات

قصه رائعه تحمل اجمل واروع المعانى
لكل انسان اسرف فى حق نفسه بالخطايا
وان الله غفور رحيم
سلمت يمينك واجعلها ربى فى ميزان حسناتك
تحياتى والتقيم







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-29-2011, 11:31 AM   #4

عضو سوبر
 

 رقم العضوية : 8045
 تاريخ التسجيل : Nov 2008
 الجنس : ~ رجل
 المكان : السعودية
 المشاركات : 2,611
 النقاط : أبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4611
 قوة التقييم : 3

أبو المعالي غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

أشكركم على مروركم الكريم وردكم الراقي


جزاكم الله خيرا ويسدد خطاكم


الله يحفظكم يارب







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-29-2011, 11:33 AM   #5

مشرفة الصحة و التغذية سابقا

sєnчσrítα

 

 رقم العضوية : 28079
 تاريخ التسجيل : Aug 2009
 الجنس : ~ بنوتة
 المشاركات : 16,506
 النقاط : fankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond reputefankosha has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 70005
 قوة التقييم : 36

fankosha غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

تكريم 

افتراضي

اللهم ارزقنا توبة قبل الموت
جزاك الله خيرا على القصة







  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-30-2011, 10:58 AM   #6

عضو سوبر
 

 رقم العضوية : 8045
 تاريخ التسجيل : Nov 2008
 الجنس : ~ رجل
 المكان : السعودية
 المشاركات : 2,611
 النقاط : أبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond reputeأبو المعالي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4611
 قوة التقييم : 3

أبو المعالي غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

وجزاك بمثله


بارك الله فيك على المرور


الله يحفظك







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منبه, المزيد, بلحظات, توبة, شاب, قبل

« خرجت من التحفيظ إلى القبر | عفواً،, أنا لا أتكلم !! »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف تستمتعين بلحظات ما قبل حفل الزفاف! ۩۩ سيد الشرقاوي ۩۩ زواج - ثقافة زوجية - مشاكل الزواج 2 02-15-2012 10:47 AM
رنة منبه اقوى واروع منبه وبصوت شديد الوضوح سلامه82 منتدى الجوالات 2022- نوكيا - ايفون - بلاك بيرى - هواوي _سامسونج _اوبو _شاومي 0 06-02-2011 10:54 AM
المسجد الأقصى الذي بُني بعد المسجد الحرام بـ40 عامًا افدى بلدى بدمى مواضيع عامة - ثقافة عامة 2 03-20-2010 11:54 AM
تخيل نفسك في المسجد الأقصى وحمل آذان المسجد aym1980an منتدى الجوالات 2022- نوكيا - ايفون - بلاك بيرى - هواوي _سامسونج _اوبو _شاومي 0 10-17-2009 12:36 AM
زعلان. زهقان. قلقان. طيب إيه الحل المزيد! المزيد! استعرض المواضيع الجديدة منذ آخر ز thoma21 قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 0 05-24-2009 11:10 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 09:33 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩