..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 2 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 4 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 4 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 16 -

الإهداءات


واقعنا السياسي وماضينا السياسي

قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /04-25-2012, 03:36 AM   #1

 

 رقم العضوية : 83024
 تاريخ التسجيل : Apr 2012
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : بكل فخر بلدى مصر
 المشاركات : 31
 الحكمة المفضلة : ليس من الصعب ان تضحى من اجل صديق ولكن من الصعب ان تجد الصديق الذى تضحى من اجله
 النقاط : silent prayer will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

silent prayer غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى silent prayer
أوسمة العضو
افتراضي واقعنا السياسي وماضينا السياسي


اعلموا أيها الأحبة أن ماضينا من الناحية السياسية؛ كان المسلمون يعتقدون فيه أن لا غلبة ولا حياة ولا نفس للهواء إلا بسلطان المسلمين على سائر الأمم أجمع، كل مسلم في ذلك الزمان الماضي كان يرى أن المسلم ينبغي أن يكون المهيمن والحاكم والمسيطر على هذه الدنيا بأكملها، من خليجها إلى محيطها، هكذا كان فكر المسلم، وهكذا كان فكر خلفاء الإسلام، أن الإسلام لابد أن يسيطر على جميع جوانب وأجزاء المعمورة أجمع، ولا يمكن أن نتنازل عن شبر فضلًا عن مترٍ، أو كيلو، أو بلدان، أو بقاع، أو أراضي للمسلمين أجمعين. هذا فيما مضى، كل مسلم حتى وإن كان خبازًا، أو حائكًا، أو بناءً، أو فلاحًا، هو في عمله، لكن يعتقد أن العزة للمسلمين، ولا يمكن أبدًا أن يكون لكافر على مسلم سلطان أبدًا، لقوله -تعالى-: {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا} [النساء: 141]. نظريتنا السياسية في العهد القديم: أنه لا يمكن أن يوجد كافر يستعلي على مسلم، هكذا كانوا يفهمون وهكذا كانوا يتعاملون، ولذلك فلا يرضون أن يكون للكفار أدنى رفعة أو أدنى علو أو زهو أو مكانة أبدًا هكذا عقيدتهم، هكذا تربوا، وهكذا شربوا ورضعوا.

أما واقعنا اليوم عندكم أنتم وعندي أنا وعند كثير من المسلمين في هذا الزمان: أن الأرض فرصة متساوية لطوائف من البشر يمكن أن يستعلي فيها من يستعلي، وأن يعيش فيها من يعيش. نحن لا نحرم الناس حق العيش، أرجو أن لا أفهم فهمًا خاطئًا، إن الإسلام جاء بحفظ كرامة الذميين من اليهود والنصارى، إن الإسلام جاء بحفظ حقوقهم، إن الإسلام جاء بحقوق وواجبات لهم وعليهم، لكن بشرط أن يكون الإسلام هو الأعلى. أما في هذا الزمان فأين المسلم الذي إذا زار الأندلس قال: كيف أصبحت هذه الأرض بأيدي الكفار؛ لأن النظرية السياسية انتكست، تجد الكثير من المسلمين يزور برشلونا، وبهو السباع، قصر الحمراء، غرناطة، وهو يتمتع بهذه المظاهر الجميلة، لكن أن تجده يحترق فلا؛ لأن النظرية انعكست بدلًا من أن يكون المسلمون هم على هذه الأرض، أصبح النصارى يجعلون صورة الصليب والعذراء والمسيح على مداخل المساجد في تلك المناطق، لا، هذه الدنيا فرص، وهذه الآن فرصة الأسبان أن يعيشوا على هذه الأرض لا أقل ولا أكثر.

من هنا انتكس مفهوم النظرية السياسية، ففي القديم كان المسلم لا يرضى أبدًا أن يتملك كافر شبرًا من أراضي المسلمين، لكن في زماننا هذا صار هَمُّ كل مسلم أن ينال قطعة أرض على شارعين، وسيارة لا بأس بها، إما نقدًا أو بالتقسيط المريح، وزوجة على المواصفات المطلوبة حسب الإمكان، ومستقبل مادي لا بأس به، هنا يعيش حد وفكر كثير من المسلمين، وأنا لا ألومهم أيها الإخوة لأن النفوس درجات، من الناس من لا يقنع إلا بدرجة أولى، ومن الناس من لا يقنع إلا بطيران خاص، ومن الناس من يقنع بالقطار المسمكر، كل يضع نفسه حيث شاء، فمن المسلمين الذين تنسموا وتنفسوا روائح العزة لا يرضون بل لا يطيقون أن يروا كفارًا على معقل من معاقل المسلمين. هذا فيما يتعلق بالنظرية السياسية أو بالواقع السياسي بين الأمس واليوم.

جزء من محاضرة: "واقعنا بين الأمس واليوم للشيخ: سعد البريك








  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
السياسي, وماضينا, واقعنا

« عدة أسئله للبنات؟؟؟ | لقـاء حصري .. مــع " الفتاة التي وقعت في المحظور " !! »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[2] « الإسلام السياسي » د. محمد الرمادي قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله 2 12-09-2011 05:28 PM
كباريه مصر السياسي (جزء 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5) الملاك هشام مواضيع عامة - ثقافة عامة 8 05-11-2010 05:40 AM
الكاركاتير السياسي Genius صور - كاريكاتير - مناظر - خلفيات 0 08-01-2009 06:29 AM
القاموس السياسى the queen of arts مواضيع عامة - ثقافة عامة 2 06-26-2009 10:07 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 12:19 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩