اناقة الكلمة (تابع مسابقة ملكة الثقافة العامة)

[الملكة كيلوباترا]

الملكة رقم (3) كل انسان تراه معك فى حيِز هذه الارض، هو انسان له مشاعر واحاسيس، يستنشق هواء سعادته من خلال كلمة، ويبنى مستقبله فى لحظات كثيرة بكلمة، وتكتب عليه احزان الزمن وملمات الدهر وكواهل الحياة كلمة؛ ذلك انه انسان. ان الكلمة مهما قصرت الفاظها، تظل لها مدلولات تعانِق انسان الفضاء فرحا وتألقا، وترمى بآخر فى غياهب الاحزان والامراض، والمشكلات النفسية والاجتماعية، ما لا يمكن تخيله الا لمن سبر احوال الناس وعاش قضاياهم. وتظل هذه الكلمةُ فى احيان كثيرةٍ فى حياة انسان، هى وراء كل عوالم الخير والتوفيق الذى تراه فى جوانب حياته، وهى ذاتها فى اثر الحرمان والمعاناة التى يعيشها انسان آخر. انك ترى فى حياتك اليومية شخصا يبدو فى ظاهرة انيقا للدرجة التى تأسرك الى الإعجاب به، فما ان يتكلم حتى تمنيتَ انه لم ينطقْ بكلمة ذهَب كل ذلك البهاء فى لحظةٍ، ولم يغنى عنه بعد كلمته ملبس جميل واناقة ظاهرة جميلة، وقد قال الاول: وكائن ترى من صامت لك معجب زيادته او نقصه فى التكلم ان ديننا من الجمال بالدرجة التى يعنى فيها بالكلمة، ويحرص على ان تكونَ انيقة فى اذن سامعها؛، ولم يأمرهم بالحسن، وانما امرهم بما هو ارفع واعلى واجل واكبر اثرا؛ بالكلام الاحسن، وهذه الإشارة من كتاب الله تعالى تحتاج الى صفحات متينة تعرض فيها كل معانيها التى اشار اليها القرآن الكريم. ان الانسان وهو يتحدث قد يجد مترادفات تؤدى نفس المعنى، لكن قد يكون منها ما هو ابلغ اثرا، واعمق فى النفس، وحين يعرف المتكلم الكلمة الاحسن من الكلمة الحسنة، فهو مأمور من الله تعالى بالكلمة الاحسن؛ لانها الاعمق اثرا فى نفس سامعها، وهى مقصود دينك اولا. ورسولنا - صلى الله عليه وسلم - يدعونا للكلمة الطيبة بطريقة رائعة، حين يغرينا بها فى صورة صدقة؛ فيقول - صلى الله عليه وسلم -: (والكلمة الطيبة صدقة)، ويقول - صلى الله عليه وسلم - فى ذات المعنى: (ويعجبنى الفأل)، فيقال له: "وما الفأل؟"، فيقول - صلى الله عليه وسلم -الكلمة الطيبة)، وهو بذلك يعطينا درسا رائعا فى اثرالكلمة الطيبة للدرجة التى تعجبه - صلى الله عليه وسلم - فيأنس بها، ويسر من اجلها. بل وصلت عنايته - صلى الله عليه وسلم - بااناقة الكلمة الى معنى كبير ورائع؛ فنهى - صلى الله عليه وسلم - عن قول الإنسان: خبثت نفسى، وارشد قائلها الى استبدالها بكلمة: (لقست نفسى)، والمعنى واحد وهو الغثيان الذى يقع بالنفس، لكن حرص على تجنب كلمة الخبث، ولما اخرج الغضب على لسان امرأة كلمة "لعنها الله"، تقصد بذلك ناقتها، غضب النبى - صلى الله عليه وسلم - وقال: (خذوا ما عليها ودعوها؛ فاانها ملعونة). ان كل هذا يدلك على عناية الشارع بالكلمة، وحرصه على تهذيب الالسن ان تخرج عن مسارها، فتجرح انسانا او تؤذيه فى لحظة مِن حياته، ولذلك كانتْ كلمة الطلاق ابغض الحلال؛ لانها كلمة تعنى الفراق. وقد عبر الشافعى - رحمه الله تعالى - عن ذات المعنى لتلميذه المزنى، حين قال فى علم من اعظم العلوم اثرا فى الدِين: "فلان كذاب"، فقال الشافعى: "يا ابا إبراهيم، اكس ألفاظك أحسنها، لا تقل: فلان كذاب، قل: فلان ليس بشئ. ان الداعية معنى باختيار كلماته التى يوجهها الى عامة الناس؛ لان كلمته تلبس لباس الشرع؛ ولذلك وجب أن تكون فائقة فى المعنى؛ حتى تكون رائقة فى الآذان، ومثل ذلك الاب الذى يتعامل مع ابنائه يجب عليه ان يعنى باختيار كلماته غاية العناية، ومثلهما المربى فى اوساط طلابه عليه ان يتنبه الا تغادر كلمته من فمه الا وهو يعلم صلاحيتها للتوجيه والتربية فى اوساط طلابه. وكلَما كان الإنسان انيقا فى اختيار عباراته، كان اكثر قبولا فى اوساط الناس، واعظم تأثيرا فى حياتهم، وحسبك بذلك غنيمة، وقبل ذلك وبعده اود ان اقول لك: يكفى هذا المعنى، وغيره ما لا يمكن حصره فى مكان كهذا، يدل دلالة عميقة على اناقة هذا الدين وجماله وروعته، ليس فى الكلمة فحسب، وانما فى كل شئ، وانما قربت لك هذا الجمال بالكلمة مما راق لى

[شاعر واسير الحب]

شكرا علي المجهود
تسلم الايادي
يدوم النشاط
دمت بخير

[gold rose]

فعلاً
الكلمة واختيارها أصبح ما يحدد شخصية المرء في هذا الزمان .,
اللغة العربية ثرية بالكلمات .,
فيجب على الإنسان أن يختار كلمة بعناية بالغة .,
فمرادف كلمة ربما يكون له اثر أبلغ من الكلمة نفسها .,
و كم من زلة قتلت صاحبها .,
لذا يجب على المرأ أن يثقف نفسه .,
لكي تجود كلماته .,

موضوع تثقيفي في قمة الروعة .,
طرح راقي وتنسيق جميل .,
لا حرمنا جديدك .,

[مشتاقه للجنه]

ان الكلمة مهما قصرت الفاظها،
تظل لها مدلولات تعانِق انسان الفضاء فرحا وتألقا،
وترمى بآخر فى غياهب الاحزان والامراض، والمشكلات النفسية والاجتماعية،
ما لا يمكن تخيله الا لمن سبر احوال الناس وعاش قضاياهم.


فعلا الكلمه بمدلولها تستطيع ان تؤثر بالايجاب او بالسلب
وكما قال رسول الرحمه الكلمه الطيبه صدقه

شكرا لكى الانتقاء الجيد
وقد راق لى انا الآخرى

[✿ Celiηα]

حقا الكلمة لها اثار كبيرة
قد تكون سلبية او ايجابية على حسب
الكلمة التي قيلت اثناء الكلام
من الطرف الاخر
وكما يقولون كلمة واحدة كفيلة
بان تجعل يومك باكمله سعيد
وكلمة واحدة كافلة بان تجعلك تعيس في هذا اليوم
وكما قلتي عزيزتي الكلمة الطيبة حسنة
ودائما اقول :
ليس من الصحيح ان تقول كل ما تعرف
ولكن يجب ان تعرف كل ما تقول

شكرا لكي عزيزتي عالطرح المميز
وبالتوفيق لكي فالمسابقة
ودي ~

[توحد ارواح]

بالفعل الكلمه بيكون ليها اثر كبير جدااا
ممكن ترفع حد لعنان السماء
و ممكن تكون سبب فى تحطيم انسان
يعنى نا بشبه الكلمه القاسيه بالرصاصه
ان خرجت لازم بتسيب جرح
مش بيطيب الا بعد فتره طويله
يارب كلنا نترك اثر جميل و كلمه طيبه
الناس تفتكرنا بيها بعد الموت

طرح راقى
تسلمى يا قمر
بالتوفيق

[الأميرة رودي]

كلَما كان الإنسان انيقا فى اختيار عباراته، كان اكثر قبولا فى اوساط الناس، واعظم تأثيرا فى حياتهم،
. الكلمه بمعناها ومغزاها ممكن ان تغير حياه انسان
وممكن ايضا ان تغير حياه شعوب
كلمه بـ [ الحرب ] وأخرى [ بالسلام ]كلا منها باستطاعتها ان تغير مصير أمم
أإما أن تخلق السعاده والاستقرار وأما ان نعيش فى أوساط القتل والذعر
والدمار والتخريب

" هى كلمه "

كلمه بسيطه كفيله بأن تجعلك تبتسم وان تتمنى الخير لكل من حولك
كلمه طيبه كثمره تجد حصادها خيرا وموده ورحمه
الكلمه الآنيقه تسمو بصاحبها وبأخلآقه
وتجعله أكثر رقيا يحبه الجميع ويقدره

وكلمه الآخرى لآيتقبلها الآخرين فتثير شئ من الاشمئزاز والنفور
يكن غير مرغوبا فيه

" علينا بانتقاء الكلمات لعلها تكن ذكرى طيبه يتذكرونا بها بعد رحيلنا "

راقني موضوعك واختيارك حبيبتي
موفقه باذن الله
دمتى بسعاده وكل خير

[حلم عمري]

الكلمة بتدل علي شخصية صاحبها
بدورها تظهره قدام الناس كويس او العكس
ويجب علي كل انسان ان ينتقي كلماته وان يفكر في الكلمة قبل نطقها
لانها قد تسعد الاخرين او قد تسبب لهم الحزن
موضوع رائع جدااا
تسلمي علي المجهود المميز
بالتوفيييق ان شاء الله

[براءة طفلة]

فعلا لازم كل واحد مننا يراعي الكلام قبل ما يقوله ويشوف اذا كان لائق او لا

[&& برنسيسة المنصورة &&]

ان الكلمة كفيلة ان تهدم عالم او تبني عالم
الكلمة الحلوة من خلالها يمكن اسعاد كل من حولك
وبكلمة سيئة يمكنها اهدام اشخاص كثيرون
لذلك ما اجمل الكلمة الجميلة التي نستطيع بها اسعاد قلوب الاخرين
ومن خلالها نصبح شخصيات محبوبة
وهنا الكلمة الحلوة ليس مجاملة
وانما ارضاء للاشخاص الذين يحتاجون الابتسامة والفرحة
والتي ستنتج من خلال كيفية اختيار الكلمة واناقتها

شكرا حبيبتي علي الطرح