..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 3 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 4 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 4 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 15 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : جبل عالي - مشاركات : 17 -

الإهداءات


[٢.] تخليق العدو الضال ؛ أو مايسمى بــ (الإرهاب)

مواضيع عامة - ثقافة عامة


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /01-11-2015, 01:23 PM   #1

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي [٢.] تخليق العدو الضال ؛ أو مايسمى بــ (الإرهاب)

[٢.] تخليق العدو الضال ؛ أو مايسمى بــ (الإرهاب) ؛ يلازمه : " محنة الأقليات المسلمة "
[٢. ١.] :" بإنتهاء مرحلة الحرب الباردة بين أمريكا وبين الإتحاد السوفيتي ثُم سقوط الآخير المزري؛ فـ خلت الساحة العالمية من قطبي الصراع؛ وانفردت الدولة الأقوى -أو هكذا ظنت أو ادعى البعض – بالهيمنة والسيطرة على العالم؛ والدولة المبدئية تعمل على تقوية مركزها وإنتشار نفوذها؛ وإحكام سيطرتها على مقدرات العالم وخيراته - وهذا تم عبر التاريخ – مع إتخاذ كيفيات ثابتة؛ وآخرى متغيرة لثبيت أركانها؛ وإتمام قبضتها على بقاع عدة تتمكن من الوصول إليها بشتى الطرق والعديد من الوسائل".
[٢. ٢. ] العالم الإسلامي - بعد سقوط دولة الخلافة العثمانية "دَوْلَتِ عَلِيّهٔ عُثمَانِیّه؛ بدأت حوالي 27 يوليو سنة 1299م حتى 29 أكتوبر سنة 1923م"Osmanisches Reich“ ؛ على يد مصطفى كمال Gazi Mustafa Kemal Atatürk
[Am 13. Oktober 1923 wurde Ankara zur Hauptstadt erklärt und am 29. Oktober die Republik ausgerufen.] وبتخطيط غربي – هذا العالم ومنه العربي عانى كثيراً من الإستعمار؛ وتوجد محطات رئيسية اختلقت واقعاً جديداً.
**
[ ۳. ] اطوار تخليق العدو الضال ( الجهاد~الإرهاب)
[ ۳. ١ ] العامل الذاتي الداخلي للأمة:
" بمجرد سقوط دولة الخلافة العثمانية؛ سعى البعض لإعادة الدولة الإسلامية وباءت جميع المحاولات بالفشل الذريع منذ عام 1923 وحتى السقوط الكبير المدوي عام 2013م؛ فأنشاءت في مارس 1928 جماعة الإخوان المسلمون؛ وأسس حزب التحرير مطلع 1953، ولتوالي الضربات الأمنية استشكل العمل الدعوي والفكري والإصلاحي أمام الشباب؛ وودأت فكرة تجديد الخطاب الديني.
[ ۳. ٢. ] وجدت تنظيمات مسلحة في المناطق العربية والتي يقطنها مسلمون؛ فلجأ مَن لم يحصل العلم الشرعي بطريق صحيح وكاف إلى إستخدام العنف؛ وأوضح مثال ما سمي بـ المراجعات :"مراجعات تنظيم الجهاد : وابتداءً من 1999 بدأ العديد من قادة جماعة الجهاد المصرية في السجون المصرية ما سمي بمراجعات الجهاد ".
[ ۳. ۳ ] عامل خارجي : قُسمت تركة الرجل المريض التركي وفق مخطط .
[ ۳. ٤ ] قام :"Arthur James Balfour"و "كان وزيراً لخارجية :"حكومة صاحب الجلالة" من 1916 إلى 1919 في حكومة ديفيد لويد جورج فـ أعطى وعده (تصريحه) بتاريخ 2 نوفمبر1917 إلى اللورد ليونيل وولتر دي روتشيلد؛ الذي نص على دعم بريطانيا لإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين".
[۳. ٥]:" قام الغرب بـ جر المسلمين لـ مناطق صراع وحروب لا ناقة لهم فيها ولا بعير؛ وقيام تحالفات مع الدول العربية لـ إنشاء قواعد عسكرية ومنصات على أراضيها.
[ ۳. ٥. ١.] توافد على أرض الأفغان من كل حدب وصوب رجال برعاية عربية؛ وبمباركة رجال الدين، وتأييد غربي؛ وبإنتهاء الحرب وطرد الروسي الشيوعي من أفغانستان؛ وجد تنظيم مسلح لا ساحة له؛ ولا عمل وهو ماسميَّ :"جهاد" "إسلامي"؛ ثم تناثر هذا التنظيم فذهب مَن ذهب إلى أرض البوسنة والهرسك عبر مطار فيينا وأماكن آخرى؛ ونتيجة لحروب أهلية كما حدث في اليمن ثم سورية فـ ليبيا؛ فر الكثير إلى شواطئ أوروبا الجنوبية فتزايدت أعداد الأقليات المسلمة في الغرب.
[ ۳. ٥. ٢.] :" صار القتال (الجهاد) عند البعض مهنة يرتزق منها؛ دون تحديد هدف واضح من قتاله؛ ومن هنا أطلقنا عليهم: "الإرهاب الضال".
لعوامل عدة وجدت على الساحة العالمية؛ نشأت :
[٤.] محنة الأقليات المسلمة في الغرب. أم نسميها تعسفاً :" قضية "
[٤.١.] :" منذ بداية النصف الثاني من القرن المنصرم: أستقبل الغرب عموماً مَن اضطهد في بلاد المسلمين؛ وحصل على حق اللجوء السياسي ".
[٤.٢.] :" بإنتهاء الحرب العالمية الثانية فتحت أوروبا ذراعيها للعمالة الأجنبية لإعادة بناء الدولة" .
[٤.۳.] توالت الهجرات من البلاد الغنية بمواردها الطبيعية وخيراتها نتيجة الفقر والبطالة؛ فوجد العمال الأتراك؛ يجاورهم في مكان العمل مسلمي دول البلقان؛ يرافقهم رعايا دول المغرب العربي، ونتيجة للحروب إنتقل قسراً الكثير من بلادهم؛ كأهل فلسطين ؛ العراق وسورية؛ الأفغان؛ الأكراد الخ... ".
فهل ينبغي أن :
[٥.]:" نوجه اللوم المتكرر منا على الإستعمار الغربيكسبب رئيسي في هذه المحنة،أم نسأل أنفسنا: وماذا فعلت :
[٥.١.]:" الأمة الإسلامية بعد رحيل الاستعمار منذ ما يزيد عن نصف قرن ؟؟
وإذا كانت :
[٥.٢]:" الأنظمة لا تهتم قليلا ولا كثيرا بمحنة الأقليات، فماذا عن تقصير :
[٥.۳.]:" الشعوب الإسلامية؛ و
[٥.٤.]:" قادة الرأي فيها التي لا تكاد المحنة تخطر لهم على بال؛ وإن وجدت بعض :
[٥.٥.]:" البحوث الإكاديمية النظرية للمسألة .".
كما ينبغي النظر بعين بصيرة إلى :
[٥.٦.] :" العلاقة بين هذه الأقليات والعالم الإسلامي – سواء الرسمي منه أو الشعبي؛ الحقوقي أو الإنساني؛ المؤسسات الدينية أو المعاهد العلمية -، كما يجب بحث :
[٥.٧.] :" الدور المنوط بالعالم الإسلامي تجاه هذه الأقليات ".
.٨.] :" كما لا ينبغي إغفال حصول غالبية أفراد الأقليات المسلمة على جنسية الدولة التي تقيم على اراضيها ". وهنا يطرح السؤال نفسه
[٥.۹.] :" ما هي العلاقة بين المواطنة وبين الهوية والإنتماء "؛ بـ تعبير آخر :" المسلم الذي يعيش على أرض أوروبا المسيحية - الكاثوليكية (النمسا) أو البروستانتية (ألمانيا) - يعتبر نفسه مواطن أوروبي يحمل جواز سفر الإتحاد الأوروبي؛ له من الحقوق وعليه من الواجبات ما هو مساو بالضبط للمواطن ذي الأصول الأوروبية المسيحية، أم يشعر في قرارة نفسة بالغربة والإغتراب؛ وأنه مواطن من الدرجة الثانية؛ في بلاد تتكلم عن دين جديد عقيدته حقوق الإنسان؛ ومنهاجه حرية الرأي والتعبير"
[٥.١٠.] :" الساحة الثقافية والفكرية والدعوية مكتظة بأبحاث حول "الإرهاب" و"حوار الحضارات" و"لقاء الأديان"، كعرض نظري لـ جلب فرص النجاح وتجنب عوامل الفشل، ويوجد بحث جيد تحت عنوان : الولاء بين الدين وبين المواطنة ( نموذج المسلمين في بلاد الأقليات)؛ ومحاولات الإندماج ببرامج تحتاج لمراجعة من الطرفين؛ كما لا يجب أن نراهن على المستقبل؛ دون الإعداد له بدراسة متأنية موضوعية، فالمستجدات والأحداث أسرع من طريقة تفكير مَن جاء مِن بلاد أطلق عليها الغرب :"دول العالم الثالث"؛ ثم لطفت فـ سميت :"الدول النامية". و نتساءل:
[٦.]" هل الأقليات المسلمة في الغرب في محنة!؟؛ أم تنعم بما توفر للدولة الرأسمالية الديموقراطية الحديثة المتقدمة في الغرب من وسائل المعيشة الجيدة والمستوى الراقي من الحياة".
هناك حالة يعيشها الفرد المسلم في الغرب منذ سنوات؛ فينبغي أن نسلط :" الضوء علىٰ واقع الدولة – الغربية - الإسلامي أولاً(*)، ومعاناة المسلمين فيها، ومواجهة واحدا أو أكثر من المخاطر التي تحوط بمستقبلها وتهدد وجودها أو كيانها "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) : لعله مصطلح جديد أو واقع جديد يمكننا اعتماده بحثياً في الحديث عن الأقليات المسلمة في الغرب وتزايد أعدادها؛ فـ أوروبا التقليدية هي مسيحية من الدرجة الأولى، لذا : " توجد حركات أو تنظيمات تعادي الوجود الإسلامي على اراضيها، فقد افاد :"استطلاعٌ للرأي نشرته صحيفة "بيلد" الألمانية أن أكثر من نصف الألمان يخشون من "تنامي تأثير الإسلام" في البلاد. في حين دعا الأمين العام الأسبق للحزب المسيحي الديمقراطي للتعامل بحزم أكبر مع الإسلاميين وداعميهم في ألمانيا. إذ أظهر استطلاعٌ للرأي أن الكثير من الألمان يخشون "تنامي تأثير الإسلام في بلادهم". وتبين من خلال الاستطلاع الذي أجراه معهد "إينزا" بتكليف من صحيفة "بيلد" واسعة الانتشار أن "ثلاثة" من كل "خمسة" أشخاص تقريباً (58%) يوافقون على عبارة :" أخاف من التأثير المتزايد للإسلام في ألمانيا " .
وقالت صحيفة "بيلد" يوم الخميس : 18 ديسمبر 2014م إن نسبة 45.7% من 243 ألمانياً ذا أصل أجنبي شملهم الاستطلاع يشاطرون مواطنيهم الألمان هذا القلق، في حين أكد 28% من إجمالي 2017 شخصاً هم كل من شملهم الاستطلاع لا يخافون من هذا التأثير. ورفض 56% من الذين شملهم الاستطلاع مقولة "الإسلام لا يمثل خطرا على ألمانيا" في حين أيدها 26% من المستطلعة آراؤهم. غير أن 54% من المشاركين في الاستطلاع أجابوا بالنفي على السؤال الذي جاء في الاستطلاع: هل أنت مستعد للمشاركة في مظاهرات حركة "بيجيدا"
Patriotische Europäer gegen die Islamisierung des Abendlandes (Pegida)
و "بيجيدا" هو اختصار لاسم :"وطنيون أوروبيون ضد أسلمة الغرب"؛ وهي حركة جديدة في ألمانيا تناهض التواجد الإسلامي في أوروبا.
فهل Pegidaمحقة في خوفها!؟.
من جانبه قال "هاينر غايسلر"، الأمين العام الأسبق للحزب المسيحي الديمقراطي الذي ترأسه المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل"، إن المظاهرات التي تنظمها حركة Pegidaضد الإسلاميين محقة على الأقل جزئيا، مؤكداً على أن Pegidaليست خطراً على مجتمعنا . ورأى السياسي الألماني المخضرم (74 عاما) أن متظاهريها لا يتظاهرون ضد الإسلام بل ضد إساءة استخدامه لتبرير جرائم غير إنسانية وأنها محقة في خوفها تماماً. وقال "غايسلر": لقد حان الوقت للتعامل بشكل أكثر حزما ضد الإسلاميين وداعميهم في ألمانيا . كلمة كاتب هذه السطور :" نسبة مسلمي ألمانيا لا تتجاوز 5% من مجموع السكان "
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[٧.] :"تشخيص للحالة "واقع الدولة – الغربية – الإسلامي" التي تحتاج إلى علاج ودواء، وبداية الطريق لذلك هو الإحساس الصادق بمعاناة الأقليات المسلمة في العالم؛ مما يقتضي وجود وسائل إعلام إسلامية قوية مستقلة، تصور المعاناة كما هي كماً وكيفاً، ولن تستطيع ذلك إلا من خلال :
[٧.١.] :"إحصائيات دقيقة عن :
[٧.١.١.] :"عدد الأقليات؛ و
[٧.١.٢.] :"ظروفهم؛ و
[٧.١.۳.]:" أحوالهم ...
كي نتمكن من حل المشكلة – إذا وجدت بالفعل مشكلة - ومعالجتها – إن كان لها وجود على أرض الواقع - بعد ذلك .".
فمن :" المؤلم حقا أن لا توجد إحصائيات دقيقة للأقليات المسلمة في كل بلد، رغم كثرة المؤسسات الإسلامية، والتجمعات والهيئات والإتحادات ؛ بل مواقع التواصل الإجتماعي ؛ وصفحات خاصة لكل "جالية/أقلية(*)" على عكس الأقليات غير المسلمة في بلاد المسلمين ".
ـــــــــــــــــــــــــــ
(*) :" لا يستسيغ الكاتب إستخدام هذه اللفظة في وصف أو في المخاطبة أو المحادثة؛ أو البحوث؛ وينبغي المصير إلى بحث عن تعبير دقيق مناسب؛ وهذا ما سيظهر في الجزء الثاني من هذا المقال".
ــــــــــــــــــــــــــ
أهم المسائل في نظرنا هو :"واقع الدولة – الغربية – بوجود مسلمين علىٰ اراضيها" سؤال هام بل هو مفتاح الحديث عن تواجد المسلمين في الغرب؛ وليس تواجد "الإسلام" في الغرب؛ إذ أنه فارق كبير بين وجود مسلمين لا يفقهون ديناً - بشكل كامل - ولا يطبقونه؛ وبين وجود الدين الإسلامي – كـ طريقة معينة في الحياة ومنهاج - كما بينه خاتم الأنبياء والمرسلين ، وأقصد أن المسلمـ(ـة) يصلي؛ أو يصوم أو يقرأ قرآنه، وتغطي المرأة عورتها، وهذا يتم في أي مكان، ويـ(تـ)ـنطلق للحج من أي مكان)؛ فمسلمو الشرق حالهم معلوم على ظاهر اليد؛ يراه مَن بعينيه عشى؛ أو رمد: فنظام حاكم يقضي على رعيته بـ براميل المتفجرات (سورية)؛ وغياب نظام حكم بأكمله (ليبيا)، وأدوات نظام حكم يتأرجح بين قبائل (اليمن)؛ ونظام حكم تسلطي؛ فأدى هذا إلى الخروج من الوطن والبحث عن مكان أمن؛ وإن أدى إلى غرق في بحر أو هلاك في طريق. وهنا تأتي المسؤولية الإنسانية؛ والحديث عن الكرامة الآدمية.







  رد مع اقتباس
إضافة رد

« ملتقى المصانع و الشركات , ملتقى البيع و الشراء عين عربية | ايزي مانجر برنامج حسابات ومخازن (نسخة تجريبية) »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عيد ميلاد ؛ ٢٥. ١٢ بــ مذاق „التميّز‟ د. محمد الرمادي منتدى سجل الاعضاء 23 12-23-2017 08:18 PM
امضاء الاعضاء باليد pen whisper منتدى يوميات الاعضاء 31 08-25-2014 09:15 PM
نغمة بها تحليق في سمو الموسيقى و لطائف الإيقاع نونو1977 منتدى الجوالات 2022- نوكيا - ايفون - بلاك بيرى - هواوي _سامسونج _اوبو _شاومي 1 03-07-2011 07:52 PM
«التكنولوجيا» سلاح اليابان الأول للفوز بتنظيم مونديال ٢٠٢٢ simpaolo كوره القدم الأوربيه والعالميه 1 10-07-2010 01:33 PM
الابن الضال عودة الابن الضال منتدى الترحيب بالاعضاء الجدد 12 06-27-2009 12:44 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 06:37 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩