موسوعة الفقه الميسر .. (حملة الموسوعة الرمضانية)

[BaAnoOta]

الصلاة هيآ غذاء للروح والوجدان
ف بدونها لما استطاع الانسان ان ينعم برخاء نفسي
فهي ركن من اركان الاسلام
وهي عمود الدين
وبها يتجنب الانسان ارتكاب المعصيه

جزاك الله كل خير ..

[ويبقى الأثر]

الصلاه هى الركن الثانى بعد الشهاده
فان قبلت قبل سائر عمله
وإن ردت رد
وهى اول مايحاسب عليها العبد
رب اجعلنى واياكم من المقيمين والمحافظين عليها
رائع واكثر
متابعه بااذن الله

[Sєяєєη●•ʚɞ]

مجهود جميل منك والموسوعه الفقهيه من الموسوعات المفيدة فعلا فكلما قدمتوا المعلومة بشكل محبب ولذيذ هيفيد الاعضاء اكتر فتسلمى على التنسيق
كتبتلك السنة الهجرية (الدقة قاتلانى )
نزلتى الموسوعه فى الوقت المحدد
طبعا اى ردود بعد مشاركتى دى لن تحسب فى الرد لان اليوم خلص

تحياتى ::


كلى بندق وادعيلى


.
.
.

[العاشق الذى لم يتب]

علم مبدعتنا
وسبنفذ التعليمات
فيه مشكلة بالاقتباس
عاملة برضو مشكلة
ان شاءالله تتحسن مصالح المنتدى والتقنيات

[العاشق الذى لم يتب]

اشكر كل المرورالكرام
مافيش اقتباس
مصعب عملية الشكرالفردى
المهم اشكركم كلكم
وكمان اشكرالمبدعة وشريكتى فى الموسوعة
الاخت بسنت
وكل سنة وانتم طيبين

[العاشق الذى لم يتب]

3 من رمضان 1937 اللهم صلى وسلم وبارك على سيد الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اليوم الثالث من رمضان الموافق 8من 6 من 2016 على بركة الله الجزء الثالث من الموسوعة الفقهية وهو كتاب الزكاة من الله العون ونقول الباب الأول: في مقدمات الزكاة: المسألة الأولى: في تعريف الزكاة: المسألة الثانية: حكم الزكاة ودليل ذلك: المسألة الثالثة: حكم من أنكرها: المسألة الرابعة: حكم مانعها بخلاً: المسألة الخامسة: في الأموال التي تجب فيها الزكاة: المسألة السادسة: في الحكمة من إيجاب الزكاة، وعلى مَنْ تجب (شروط وجوبها): المسألة السابعة: في أقسامها: المسألة الثامنة: زكاة الدَّيْن: الباب الثاني: في زكاة الذهب والفضة: المسألة الأولى: حكم الزكاة فيهما، وأدلة ذلك: المسألة الثانية: مقدارها: المسألة الثالثة: شروطها: المسألة الرابعة: في ضم أحدهما- الذهب والفضة- إلى الآخر: المسألة الخامسة: في زكاة الحُلِيّ: المسألة السادسة: في زكاة عُرُوض التجارة: الباب الثالث: في زكاة الخارج من الأرض: المسألة الأولى: متى تجب؟ ودليل ذلك: المسألة الثانية: شروطها: المسألة الثالثة: في مقدار الواجب: المسألة الرابعة: في زكاة العسل: المسألة الخامسة: في الرِّكاز: الباب الرابع: في زكاة بهيمة الأنعام: المسألة الأولى: شروط وجوبها: المسألة الثانية: في قدر الواجب: المسألة الثالثة: في صفة الواجب: المسألة الرابعة: في الخلطة في بهيمة الأنعام: الباب الخامس: في زكاة الفطر، ويقال لها: صدقة الفطر: المسألة الأولى: في حكمها ودليل ذلك: المسألة الثانية: شروطها وعلى من تجب: المسألة الثالثة: في حكمة وجوبها: المسألة الرابعة: مقدار الواجب، ومِمَّ يخرج؟ المسألة الخامسة: في وقت وجوبها وإخراجها: الباب السادس: في أهل الزكاة: المسألة الأولى: من هم أهل الزكاة؟ ودليل ذلك: المسألة الثانية: في حد الذين لا تدفع لهم الزكاة: المسألة الثالثة: هل يشترط استيعاب الأصناف الثمانية المذكورة عند تفريق الزكاة؟ المسألة الرابعة: في نقل الزكاة من بلدها إلى بلد آخر: حبيت أعرج على الابواب كاملة وكما أشار إليها المؤلف ورتبها حسب الاهمية وحتى يذهب بتفكيرالقارئ ويلفته للاهمية ولكى يستفيد كل قارئ مر على كتاب الزكاة ويكون ملم بمافيه من فقهيات وأولويات والله من وراء القصد رفعت

[/QUOTE]

[/QUOTE]

[العاشق الذى لم يتب]

3 من رمضان 1937 خلال كلامنا القادم ان شاء الله تعالى، الحب من المعاني العظيمة التي تسعد الإنسساعرج باختصار شديد على ابواب الزكاة الخمسة الباب الاول : زكاة الذهب والفضة .المسألة الأولى: حكم الزكاة فيهما، وأدلة ذلك: تجب الزكاة في الذهب والفضة لقوله تعالى: {وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [التوبة: 34] ولا يُتَوعد بهذه العقوبة إلا على ترك واجب. .المسألة الثانية: مقدارها مقدار الزكاة الواجبة في الذهب والفضة ربع العشر، أي في كل عشرين ديناراً من الذهب نصف دينار .المسألة الثالثة: شروطها: - بلوغ النصاب، وهو عشرون مثقالاً من الذهب؛ لحديث علي: «... وليس عليك شيء- يعني في الذهب- حتى يكون لك عشرون ديناراً، فإذا كان لك عشرون ديناراً وحال عليه الحول ففيها نصف مثقال» ويساوي بالجرامات (85) جراماً. .المسألة الرابعة: في ضم أحدهما- الذهب والفضة- إلى الآخر: لا يضم أحدهما إلى الآخر في إكمال النصاب على القول الراجح .المسألة الخامسة: في زكاة الحُلِيّ: لا خلاف بين أهل العلم في وجوب الزكاة في الحلي المعدّ للادخار والكراء، وفي الحلي المُحَرَّم؛ كالرجل يتخذ خاتماً من ذهب، أو المرأة تتخذ حلياً صنع على صورة حيوان، أو فيه صورة حيوان، أما الحلي المعدّ للاستعمال المباح والعارية، فالصحيح من قولي أهل العلم وجوب الزكاة فيه .المسألة السادسة: في زكاة عُرُوض التجارة: العروض: جمع عَرْض وعَرَض، وهو ما أعده المسلم للتجارة من أي صنف كان، وهو أعم أموال الزكاة وأشملها. وسُمِّي بذلك: لأنه لا يستقر، بل يعرِض ثم يزول .الباب الثالث: في زكاة الخارج من الأرض: الأصل في وجوبها قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ} [البقرة: 267]. .المسألة الثانية: شروطها: يشترط لوجوب الزكاة في الحبوب والثمار شرطان: 1- بلوغ النصاب، وهو خمسة أوسق؛ لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ليس فيما دون خمسة أوسق صدقة». والوسق حمل البعير، وهو ستون صاعاً بصاع النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وخمسة الأوسق ثلاثمائة صاع .المسألة الرابعة: في زكاة العسل: حكى ابن عبد البر- رحمه الله- عن الجمهور أنه لا زكاة فيه، وهو الأظهر؛ لأنه ليس في الكتاب، ولا في السنة، دليل صحيح صريح على وجوبها، والأصل براءة الذمة حتى يقوم دليل على الوجوب. قال الإمام الشافعي- رحمه الله-: .الباب الرابع: في زكاة بهيمة الأنعام: فيه مسائل واختلاف لمن اراد الاطلاع عليه البحث هذا وماكان من توفيق فمن الله وماكان من تقصير فمنى تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال مع تحيات فريق العمل رفعت وبهمس

[.Lamar]

بالزكاة يتمم المسلم فروض دينه

فهى ركن من اركان الاسلام الخمسة

لها ثواب عظيم فهى طهارة للنفس و تحصين للاموال

بها يحسن الغنى الى الفقير

و هى نجاة من حر يوم القيامة كما قال صلى الله عليه وسلم

كل امرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس


بارك الله فيك اخى و نفعنا واياك بما فيه

[العاشق الذى لم يتب]

اشكرك
لمار
ومرورك العطر
والاضافة المفيدة
جزيت خيرا

[العاشق الذى لم يتب]

الزكاة ****** أخْــرِجْ زكـاتَــك لا تُـبالي فـاقَـةً يَــزدادُ مالُـكَ إنْ بَـذَلْــتَ لِـحَـقِّـهِ طُهْـرٌ مِـنَ الشُـحِّ المَـقِـيـتِ دَلالــةً والـــمـالُ دَوْمَـاً مِـنْ حَــرامٍ نَــقِّـهِ قَـدْ أوْجَـبَ اللهُ الـزَّكـاةَ بِها الغِـنَى الـنّـَفْـسُ تَـسْمُـو وَالفَـقِـيـرُ تُـزَكِّــهِ إيـاكَ مِـنْ حَـجْـبِ الـزَكـاةِ فَـإنَّـها مَالٌ كَـنَزْتَ مصيرُ كَنْزِكَ مَحْـقـهِ الـبَـذْلُ مِـنْ شِـيَـمِ الكِـرامِ مَـكـانـةً بَـيْـنَ الـخَـلائِـقِ قَـدْوةً فـي صِدْقِـهِ لو كلُّ مَنْ بَلغوا النِّصابَ تَصَدَّقوا مـا بـاتَ مُـحْـتاجاً بَـكى مِنْ فَقْرِهِ حُـكْـمُ الـتَّكافُـلِ في الشَّريْعَةِ مِيْزَةً نَــبْـتُ الـتَّـراحُـمِ بَـيْـنَـنـا فَـلْـنَسْقـهِ ****** الشاعر : عطا سليمان رموني

[/QUOTE]