" عالم بلا حياه " بقلمي ,!

[αЛαstoOorα]

عالم بلا حياه ..!
/
كلما ذادت البشاعه في قلوب البشر ..كلما آنتهت الحياه وهي علي قيد الحياه
كُلنا ناطقون بآسم الحرية ؟ وناطقون بآسم الآنسانيه وحقوقها .
ولكن ؟ آين نحنُ من مجتمعات صارت لها قرون وقرون تحت صفق الدماء والمجازر ..آين نحنُ من مجتمعات تستغيث للعالم من آنتهاكات يهوديه مستمرة ..وعنصريه طاغيه ..منذُ الكثير و نحنُ نري مايحدث ف الآراضي المقدسة ونري كيف يتعامل المستوطنون والصاهينه مع المجتمع الفلسطيني ..ونحنُ صامتون ..ما قبل الربيع العربي والذي آطلق عليه بعض شباب الثورة الشرفاء هذا اللقب ..والجميع يشاهد ثم يصمت ثم يتحالف مع الآعداء بالسياسات الداخليه والتطبيع السري ..
في ظل آنتهاكات ومجازر وآغتصاب لآراضي المسلمون في فلسطين المحتلة
من منا لا يتذكر الموقف الذي آبكي الملايين ..بآستشهاد الطفل الفلسطيني الطفل .. محمد الدرة

كلما عبر المشهد عن قساوته . نطقت الصور ليتكلم العالم ويتحالف المجتمع العربي بآكمله ضد العدو الآسرائيلي ..موت محمد الدرة لم يكن هو البداية ؟ ولكنه كان من المفترض آن يكون النهاية؟ نهاية كل يداً رُفعت وكل حاكم ديكتاتوري يري آن المسلمون والمؤمنون عالم يحيا بدون حياه ويجب آن يعيش داخل الكون بدون آي آنسانية ولا آي حقوق
ولكن المجتمع العربي لم يلتفت ورائه وكف آعينه عن الآراضي المُحتله حتي تدمرت وسيطر العدو الآسرائيلي علي معظمها وباتت فلسطين في غيثها ورحل العديد من الفلسطنيون الآحرار الشهداء دفاعاً عن وطنهم
ويظل العدو ويرحل المناضل من آجل مجتمعات لا ترحم ولا تري ...
وفي منتصف الطريق ..ظهر الربيع العربي الذي كنا ننظر له نظرة مستقبلية ..تملؤها الحريات في كل المجتمعات العربية ..وكنا نشعر بآنه حان وقت التخلي عن الآستعمار ..وآختصاب آراضي المسلمون ..بتكاتف الحكام العرب وتحالفهم .ولكن للآسف لم يتغير الوضع وبات سوءً
منذو الكثير والمجتمعات العربية تُهان تحت يد الآمريكان والآسرائليون واليهود المتمثلين في عقائد مختلفه ...والصمت لازال قائم ..عندما آُعدم صدام حسين كا أُضحيه في آولي آيام عيد الآضحي .كان المقصود من المعني بآن جميع الشعوب العربية لا قيمة لها ولا حقوق لها ولا هم يعدو من البشرية .ف كانت الرسالة مؤلمة ..من يد الآمريكان ..ولم ينطق اللسان العربي .كُلنا نفكر في وقتنا هذا كيف ننهض بمصرنا الحبيبة وفي شد وجزب وحروب داخليه بنا وبين السيادة المصرية وحكومتها ..ولكن لحظة لنستفيق ونري ؟؟نري بآننا لا قيمة لنا ف الآصل والمعني داخل آعين الغربيين؟ والذي آوصلنا لذالك هي السيادات العربية التي نظرت لنفوذها ومطامحها قبل آن تنظر للنصر والحريه ؟ لحظة لنستفيق ونري ..كيف صارت سوريا ولماذا صارت ها كذا؟ ولماذا لم يتوقف الدماء هُناك؟ وآخيراً والذي ينهي كل العبارات ويمحي كل المتطلبات الداخليه جوه آنفسنا كا مصريين وعرب؟ عندما نبحر في عالم جديد بلا حياه تحت مسمي ( مسلمون بورما ) هذا العالم الذي تعدت داخله كل مواصفات الجرائم البشعه علي يد البوذيون الكفار ..مسلمون بورما عالم آستوقفني كثيراً وآجبرني علي التفكير ..كيف لنا كا مجتمعات عربية نري كل هذا الكمب من المسلمون الآفارقه يتسلحون ويتعذبون ويحرقون وتتقطع آجسادهم ويعذبون بآبشع الوسائل والطرق ويعدمون ونظل في غيبة ؟؟ مسلمون بورما هذا العالم الذي آبكاني وجعلني آشعر بآننا مُنتسبين للعقيدة الآسلاميه كا صفة وليس آيماناً عندما تُقطع آرجل وآيادي المسلمون وعندما تًعدم النساء بآطفالها وعندما يحرقون الآجساد كا مجموعه آوراق منتهية ونحنُ جميعاً متفرجون ,..ف ماذا بعد ذلك؟
الذي يجري في مسلمون بورما ..يحرك الحديد والجبال ؟ ومازالت الآنسانية لم تتحرك؟ مسلمون بورما عالم كان يخفي علي كا بشر ؟
وعندما رأيته ..آيقنت ..بآن العالم لا يعرف ماهي الرحمة ولا هي الحياه
مُسلمون بورما ..
عالم بلا حياه
https://
للمزيد من المشاهد
تابع ع اليوتيوب
تعذيب المسلمون في بورما ..+18
بقلمي..!

[شاعرة الرومانسيه]

شيىء مخزى ومؤلم

تقشعر له الابدان وتبكى لها القلوب

حسبنا الله ونعم الوكيل

[السفيره عزيزه]

عندما فرطنا فى عقيدتنا وعلى راسها ذروة سنام الاسلام
وهو الجهاد .وتحولت مسؤولية الحاكم من لو عثرت دابة
بالعراق لسالنى الله لما لم تسوي لها الارض ياعمر
الى تسخير كل شيء لارساء كرسي الحاكم واستبقائه
اطول مدة ممكنة كي يتمكن من وارتفاع
ارصدتة واملاكه ووو تحسبا ليوم يطاح به ويفقد الكرسي
ناهيك عن اذلال الغرب لمن يقول لا اله الا الله محمد رسول
الله بعدما وصل الاسلام الى عقر ديارهم والتاريخ
يشهد ما الذي تركة الاجداد الامجاد من انتصارات
وفتوحات .كانو يحرصون على الموت كما نحرص
نحن على الحياة .فنقلبت الموازين وساد
الفاشيون المجرمون .ونحن من تسبب بذالك

وخلاصة القول .حديث الحبيب محمد صل الله عليه وسلم.

(((يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.
فقال قائل: ومِن قلَّةٍ نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذٍ كثير، ولكنكم غثاء
كغثاء السَّيل، ولينزعنَّ الله مِن صدور عدوِّكم المهابة منكم، وليقذفنَّ الله
في قلوبكم الوَهَن. فقال قائل: يا رسول الله، وما الوَهْن؟
قال: حبُّ الدُّنيا، وكراهية الموت))

[.Lamar]

طب نسأل سؤال مهم عشان نوصل منه للاجابة

احنا فين من التزامنا بالاسلام و احكامه

تعرف اخى لو مكنش مات فى الناس الضمير

لو ما كانوا بيحبوا الحياة و متمسكين بيها وكارهين لقاء رب العالمين

ما كنا وصلنا للى احنا فيه

على كل انسان يصلح من نفسه و من ايمانه

يعرف ان الغاية من خلقه هى عباة الله

وقتها كانت هتهون عليه المصالح و الفلوس و النفوذ

وقتها كان هيقول كلمة حق

كان كل المسلمين هيقفوا وقفة رجل

لكن احنا رضينا بالذل فى مقابل لقمة العيش

شوفنا اللى بيحصل فى فلسطين و سكتنا

كانهم مش مننا و لا كان ربنا مش هيحاسبنا

على تخاذلنا

فاتكرر السيناريو مرات بصور مختلفة

ربنا بأة يتولانا لان الحال من سىء لاسوء

مقال قيم اخى

تحياتى

[Doaa Hammam]

أؤيد آراء السفيرة ولمار

واين نحن من الاسلام ؟؟؟

تعرف امتى بلاد المسلمين ترجع قوية

لما تلاقي المساجد وقت صلاة الفجر امتلأت عن آخرها

لما تلاقي تعاليم الاسلام تطبق في سلوكياتنا

مثل النظافة واتقان العمل والأمانه وحب العلم والتعلم

الاسلام مش جلابية ودقن .. الاسلام أعمق واكبر وأشمل

فهل تجد في سلوكياتنا جوهر الاسلام ؟؟

أخيرا .. سلمت يمناك

اطروحاتك كلها قيمة

[فداااااااااااء]

غاب الايمان من قلوب المسلمين
فلم يتبقى لهم سوى لقب مسلم فقط
نحن ابتعدنا عن خالقنا كثيرا وعن قيم الدين والتمسك بها
فهانت علينا انفسنا وتفرقنا واصبحنا مشتتون
فطبيعى ان ينهش فينا الكارهون لديننا ولقيمه

صحيح العيب فينا قبل ان يكون فى غيرنا نحن من تخلينا عن ديننا ولم نتمسك بمبادئه

سلمت اخى المنشاوى طرح قيم
اصلح الله حالنا

[بنت خديجة]

الرحمة في السماء اما نحن فبشر مقسمون مابين
متفرجون ومصفقون وفاعلون ومشاركون

جميعنا بلا استثناء نشارك بقتل الاخر بطريقه او باخرى
لا شي في ايدينا فنتفرج
هل نملك اي شي نفعله كاافراد أمام مايحدث ؟
لاشي يامنشاوي

[همس الكناريا]

مسلمون بالأسم إلا من رحم ربي

العالم يغلي ! وعجز العقل عن استيعاب ما يجري ! لكننا نعرف جيدا أن القادم أسوأ على كافة المستويات والأصعدة .
الأقصي تحت الأسر والحصار، والعراق مفرقة من الدمار ،
والشام تعاني من حماقة الفجار ، ومصر الحبيبة تنعي شهدائها ليلا ونهار،
وبورما يقومون بإبادتها ويحرقونها بالنار ، وليبيا والسودان ،
وهذا هو حال المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ، فالوضع حقا مؤسف
ومخجل
فنسأل الله السلامة !
مقال قيم شاعرنا
سلم القلم وصاحبه
احترامي

همس الكناريا

[طارق طروق]

اخى العزيز فارس
اولا بحييك على هذه المقاله
التى قلبت علينا اوجاعنا
انا مش هقول اكتر من اللى قالوه اخوتنا الاعزاء
جميع الحكام العرب من ملوك وامراء ورؤساء
باعوا القضيه من زمان خوفا على الكراسى الموسيقيه
اللى قاعدين عليها وتولع الشعوب اهم شىء الكراسى
لكن عايز اقولك ان بعدنا عن ديننا وعن الله سبحانه وتعالى
هو اللى قالب الموازين لان ربنا سبحانه وتعالى
لما بيغضب على قوم بيسلط عليهم من لا يخاف منه ولا يرحمنا
لو رجعنا لديننا وتقربنا الى الله هتلاقى ربنا بينتقم من كل حاكم ظالم
فى الدنيا قبل الاخره وهيكون عبره لغيره
وموضوعك عايز مجلدات عشان نفسر كل ما كتبته فى مقالك
تسلم يا غالى
ومع تحياتى لك