قصة من واقع حياتنا للاسف فالحب لايعرف فارق فى سن ولا مال ولكن الرجل عندما يكون متزوج وتمر السنين يريد من زوجته ان تكون كم هى فهل هو مازال كما هو بكلماته العذبه وحبه كما كان حقيقى عندما قرات القصة وضعت نفسى مكان ابنته وغيرتى على والدى رحمه الله لم اتصور ان لمجرد لحظه طيش ينسى بيته وحيااته وابنته والاهم صديق العمر وتساؤال هل من الممكن ان تتحول عاطفه الابوة فى لحظه الى حب فهى من الممكن ان تعجب به وتتهوهم انها تحبه ولكن اين هو بخبرته هل كلمه الحب مثل السحر فينسى كل من حوله ويصلح انانى فى ظلمه للبنت وصديقه ونفسيه ابنته التى دمرها لمجرد نزوه كل هذا دار فى فكرى وانا اقراء القصة التى ابدعت فى وصف ابطال حقيقية فى حياتنا مع الاسف دمت مبدع الكلمه والاحساس تقبل مرورى واسفة لاطاله
|