..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..


العودة   منتديات بنات مصر > أقسام المعرفة و المعلومات > منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر

آخر 12 مواضيع
مذكرةٌ في الحب
الكاتـب : قرين القلب - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 3 -
الخلوه الشرعيه (تابع مسابقه أفضل موضوع
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 5 -
مبقتش تفرق معايا
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - آخر مشاركة : طبيب الهوى - مشاركات : 7 -
بحلم
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 8 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 15 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 17 -

الإهداءات


هآرتس: ليس بمقدور "اسرائيل" تدمير او ابطاء المشروع النووي الإيراني

منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /05-27-2010, 08:57 AM   #1

مشرف الخزعبلات والنقاش

 

 رقم العضوية : 34053
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : سوهاج
 المشاركات : 47,820
 الحكمة المفضلة : واثق الخطى يمشي ملكآ ( نور هلال )
 النقاط : big bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4794458
 قوة التقييم : 2398

big bốss غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام الوفاء لسنة 2015 صديق الأقلام وسام انشط مشرف في الشقلبه :D مسابقة 153 وسام نجم الخزعبلات مركز اول عطاء أشرافى افضل خزعبلاوى تكريم يوميات شكر وتقدير من الاداره 

هآرتس: ليس بمقدور "اسرائيل" تدمير او ابطاء المشروع النووي الإيراني

هآرتس: ليس بمقدور "اسرائيل" تدمير او ابطاء المشروع النووي الإيراني موقع المنار - صادق خنافر
21/05/2010

أعد مراسل صحيفة "هآرتس" للشؤون الإستخبارية يوسي ملمان تقريراً موسعاً حول فرص نجاح عملية عسكرية اسرائيلية ضد المشروع النووي الإيراني .

وقال ملمان إن السياسة المعلنة هي منع ايران من الحصول على قنبلة نووية واحدة، وأن كافة الإحتمالات والوسائل متاحمة لهذه الغاية، لكن فحص الحقائق والتدقيق فيها يكشف صورة مختلفة كلياً، ويضيف أنه من الصعب جداً على "اسرائيل" تدمير المشروع النووي الإيراني أو حتى ابطاء عمله .

ويرى ملمان ان السياسة الإسرائيلية المتبعة وعدم نفيها إمكانية مهاجمة المشروع الإيراني له "سوابق تاريخية"، إذ قام سلاح الجو الإسرائيلي بتدمير مفاعل نووي في دولتين عربيتين، في اشارة الى العراق وسوريا. ففي المرة الأولى هاجمت 8 طائرات من طراز اف-16 برفقة طائرات من طراز اف-15 المفاعل النووي العراقي، واستطاعت تدميره خلال دقيقتين. ومنذاك الحين اطلق مصطلح عسكري جديد وهو "عقيدة بغين"، في اشارة لرئيس الوزراء الإسرائيلي انذاك مناحيم بغين، والتي حددت بأن الكيان الاسرائيلي لن يسمح لأي دولة في الشرق الأوسط بالحصول على سلاح نووي سواها .

وأضاف ملمان أن "عقيدة بغين" واجهت امتحانا مجدداً في العام 2007، عندما هاجم الكيان الاسرائيلي ما زعم انه مفاعل نووية سورية. ويرى ان هناك اختلاف بين العمليتين على الرغم من العقيدة المشتركة، والإختلاف هو ان في الاعتداء على العراق لم يشرك الكيان الاسرائيلي اية دولة في خططه ونواياه وأعلن مسؤوليته عن العملية، فيما اشرك الولايات المتحدة وأطلعها على الخطط ساعات معدودة قبل تنفيذ العملية ولا يزال يرفض اعلان مسؤوليته عن العملية رسمياً ويعتمد سياسة الضبابية.

وكتب ملمان "صورة اسرائيل في الساحة الدولية يصممها بقدر كبير هذان الهجومان الناجحان". ويعتبر انهم "قد خلقا الانطباع بأن سلاح الجو على نحو خاص والجيش الاسرائيلي على نحو عام قادرين على أن يخرجا الى حيز التنفيذ بنجاح كل أمر من هذا النوع تتخذه الحكومة". يضيف ملمان "ثمة غير قليل من السياسيين في اسرائيل وكذا قادة عسكريون اصبحوا أسرى هذه الاسطورة". ويعترف ان الواقع عمليا أكثر تعقيدا بكثير. في الوقت الذي يواصل فيه رئيس الوزراء الحديث علنا "ليس بعد اليوم أبدا" ووزير الحرب يذكر بأن "كل الخيارات موضوعة على الطاولة"، ففي المحادثات خلف الكواليس تختلف لهجة اصحاب القرار في القيادة العسكرية والسياسية اختلافا تاما. وهم يفهمون المصاعب الاستراتيجية – العسكرية، السياسية والاقتصادية التي سيجلبها معه القرار بمهاجمة ايران .

ويشير ملمان أن اوائل من عبروا عن هذا النهج الواعي هو العميد احتياط اسرائيل (رليك) شبير، الذي تبوء قبل بضع سنوات المنصب الثالث في اهميته في سلاح الجو وشارك في الهجوم على المفاعل في العراق. وينقل عنه قوله قبل نحو خمس سنوات الادعاء بأن سلاح الجو سيجد صعوبة في أن يعيد تمثيل نجاحه في العراق بنجاح في ايران .

وقال شبير لملمان حينذاك "الايرانيون استخلصوا الدروس من الهجوم على المفاعل النووي في العراق. في العراق كل البرنامج النووي تركز في المفاعل". واضاف "لكن بالمقابل ينثر الايرانيون المنشآت النووية في أرجاء الدولة. بعضها توجد في القسم الشرقي. وقد حصنوا منشآتهم بحيث أنهم بنوها تحت الأرض او أقاموها في الخنادق المحصنة. وبكل الاستقامة والصدق، ليس لسلاح الجو قدرة استراتيجية حقيقية على قصف أهداف بعيدة لفترة زمنية طويلة في ظل استخدام قدرة التسلح اللازمة لذلك".

ويستند ملمان الى بحوث أجرتها معاهد أبحاث أجنبية التي أكد أنها ستكون هناك حاجة الى تدمير المنشأة الكيماوية لتحويل اليورانيوم في أطراف مدينة اصفهان, المشروع لتخصيب اليورانيوم في نطنز, المنشأة لتخصيب اليورانيوم قرب قم, وربما مشروع آخر لتخصيب اليورانيوم لم ينكشف امام الجمهور. كما أنه كي ينجح الهجوم يرى ملمان، انه سيتعين تدمير أهداف أخرى، عديدة ومتنوعة، حتى لو كانت معظمها معروفة لاجهزة الاستخبارات في الكيان الاسرائيلي وفي الغرب، وواضح ان قوة عظمى ذات قدرة استراتيجية كالولايات المتحدة فقط يمكنها ان تهاجمها بنجاح .

ويلفت إلى ما كتبه قائد سلاح الجو ورئيس اركان العدو السابق دان حالوتس، مؤخرا في كتابه "بمستوى العيون". يقول حالوتس ان "البرنامج النووي الايراني هو مشكلة عالمية، ووقوف اسرائيل في الجبهة لا يجدي في معالجة الموضوع". وحسب أقواله "بسبب تعقيد المشكلة الايرانية، سيكون من الصحيح أن تعالجها دول أخرى" .

ويشير ملمان إلى أن فوق كل شيء، فان الاعتبار المركزي للكيان الاسرائيلي في كل قرار يرتبط بمواضيع "الامن الوطني" و"المسائل الوجودية" كان دوما موقف الولايات المتحدة: "تقريبا طالما ترددت في مسائل الحرب والسلام، فكرت اسرائيل قبل كل شيء ما الذي ستقوله وتفعله واشنطن. ويقول ملمان "فقد انطلق الكيان الاسرائيلي الى حرب الايام الستة فقط بعد ان اتضح لها بان الولايات المتحدة لن تعارض ذلك". وامتنع الكيان الاسرائيلي عن الخروج في هجوم مبكر في تشرين الاول 1973 ضد المصريين، حتى عندما كان واضحا لها بأن في غضون ساعات ستبدأ الحرب، فقط خشية ان تتهم الولايات المتحدة بالمسؤولية عن اندلاع المعركة. يضيف ملمان "اسرائيل اجتاحت لبنان فقط بعد ان فهم وزير الدفاع اريئيل شارون من وزير الخارجية الامريكي اليكسندر هيغ بان ادارة بيغن ستسلم بذلك".
ويستنج أن المعقول والمنطقي بان الكيان الاسرائيلي لن يخرج الى هجوم في ايران طالما تعارض ادارة اوباما ذلك بشدة. ويقول كي لا يكون مجال لاخطاء، حرصت الادارة الأميركية على أن يصل الى الكيان الاسرائيلي العديد من كبار مسؤوليها وان يوضحوا موقفهم بلغة لا تقبل التأويل. في النصف سنة الاخيرة زار الاخير نائب الرئيس جو بايدن، رئيس السي ايه ايه ليئون بانتا، رئيس لجنة الخارجية في مجلس الشيوخ جون كيري ورئيس الاركان مايك مالن – كي يقولوا لزعمائه "لا تفعلوا ذلك".

ونقل التقرير عن بروس ريدل، الباحث الكبير السابق في الـ"سي اي ايه" والمستشار الخاص للرئيس الاميركي باراك اوباما "انهم بالتأكيد قادرون على جعل حياة جنودنا هناك جحيما". ويضيف التقرير ان "مثل هذا الهجوم سيخلق عدم استقرار في الشرق الاوسط، سيزيد التأييد في العالم السني – الاسلامي لايران الشيعية وسيعرض للخطر الانظمة المؤيدة للغرب في الاردن، في مصر، في السعودية، في العراق، في البحرين وفي الامارات وفي باقي الدول العربية. ويعتبر ان "مثل هذا الهجوم سيؤدي ايضا الى ان تغلق ايران مضائق هرمز، التي عبرها تصدر من الخليج اكثر من ربع النفط العالمي. اغلاق ايراني كهذا، حتى لو اقتحمه في النهاية الاسطول الامريكي سيرفع اسعار النفط الى ذروة جديدة ويحدث اضطرابا اقتصاديا في العالم".

رغم كل ما تقدم، يعالج التقرير احتمال تغيير الإدارة الأميركية موقفها من قيام الكيان الاسرائيلي بعملية عسكرية ضد ايران، ويقول "لنفترض انه في مرحلة معينة، كمخرج أخير، غيرت الادارة الامريكية رأيها وصادقت في اسرائيل على مهاجمة ايران. فهل سيكون لزعماء اسرائيل الجسارة لأن يأمروا بانطلاق مثل هذا الهجوم؟ هناك عدة اعتبارات سيتعين على اسرائيل ان تأخذها بالحسبان. الاعتبار الاول هو الاستخبارات". يضيف "في السنوات الاخيرة ازدادت كمية ونوعية المعلومات التي تصل الى الغرب عن البرنامج النووي الايراني: تم تجنيد المزيد من العملاء، تم تطوير أساليب جمع المعلومات التكنولوجية، ترتب فرار علماء وضباط كبار صبوا ضوءا على البرنامج وتعزز التعاون بين وكالات الاستخبارات، بما في ذلك استخدام مشترك للوكلاء". ويزعم انه "بالتوازي، احبطت محاولات ايرانية، بما في ذلك من خلال شركات وهمية، لان تشتري في الغرب معدات تطوير البرنامج. في نهاية 2008 تبين من محاكمة تاجر الالكترونيات في طهران، علي اشتري انه اتهم بأنه عمل في خدمة الموساد وباع لايران معدات مخلولة في محاولة "لتسميم" البرنامج النووي. وقد أعدم اشتري".


الصمت العربي

وفي سياق متصل يقول ملمان "في السطر الاخير، رغم النجاحات التي ينبغي أن نعزيها للموساد ورئيسه مئير دغان، فان الاخير لم يف بالوعد الذي قطعه للحكومة عندما تسلم مهام منصبه قبل ثمان سنوات – احباط البرنامج النووي الايراني". يضيف "فهذا يواصل التقدم، وان كان ببطء، نحو هدفه. وعليه، واضح لكل من يشارك في عملية اتخاذ القرارات بأنه اذا كانت في نية اسرائيل احباط البرنامج النووي الايراني، فيتعين عليها ان تفعل ذلك من خلال هجوم من سلاح الجو، بالتداخل مع اطلاق صواريخ ارض ارض، حسب منشورات اجنبية تطلق من قواعد في اسرائيل وربما ايضا من ثلاث غواصات "دولفين" لسلاح البحرية".

ويستطرد قائلاً "وحتى قبل فحص قدرة سلاح الجو على القيام بالمهمة – ويبدو ان هذه محدودة جدا، وبالتأكيد بالنسبة للولايات المتحدة – يثور السؤال أي مسار طيران سيتم اختياره". ويرى انه "حسب بحوث نشرت في السنوات الاخيرة في الولايات المتحدة، هناك ثلاثة مسارات محتملة: الجنوبي والطويل، عبر السعودية, الوسط والقصير فوق الاردن والعراق, والشمالي في خط تماس الحدود السورية والتركية. لكل مسار يوجد فضائل ونواقص وجوانب يجب ان تؤخذ بالحسبان، تؤثر على كمية الذخيرة التي يمكن للطائرات ان تحملها (يتعلق الامر في الاختيار اذا كان الطيران سيكون على ارتفاع منخفض او أمن مرتفع)، على التزود بالوقود في الجو وبالاساس على الخطر في أن تنكشف وتطلق ضدها طائرات اعتراض معادية".

ويتحدث ملمان عن "مسألة اخرى هي عدد الطائرات التي يمكنها ان تشارك في الهجوم". ويقول "حسب تلك البحوث، يمكن لاسرائيل ان تطلق حتى 120 طائرة هجومية وقتالية (بما في ذلك لمهمات المرافقة، الاعتراض والتزويد بالوقود)، ستجد صعوبة في تنفيذ اكثر من طلعة واحدة. واضح ان مثل هذا العدد من الطائرات يملي ايضا كمية الذخيرة التي ستحملها".

ويرى ملمان أن احد الإعتبارات الاساسية لإتخاذ قرار هو أن "معظم الدول العربية قلقة بقدر لا يقل عن اسرائيل من امكانية ان تتسلح ايران بسلاح نووي. ولكن مصر، الاردن، السعودية واتحاد امارات الخليج لن تتجرأ على ان تؤيد علنا هجوما اسرائيليا على ايران، فما بالك ان تسمح لطائرات سلاح الجو بالتحليق في مجالها الجوي، حتى وان كان همسا وسرا تتمنى مثل هذا الهجوم". ويعتبر انه "على اسرائيل ان تأخذ بالحسبان بأن هذه الانظمة، خشية من غضب الجماهير في دولها ستضطر ليس فقط الى شجب "العدوان الاسرائيلي" بل وان تتخذ ايضا خطوات عملية كقطع العلاقات الدبلوماسية معها".


العيش في ظل المظلة

وفي تقدير حجم الرد الايراني, يقول ملمان إن "لعل الاعتبار الاهم الذي يقف امامه اصحاب القرار في اسرائيل هو رد فعل ايران على الهجوم. ايران سترد، بل وسترد جدا. وهي ستطلق على الاقل بعضا من مائة صاروخ "شهاب" بحوزتها نحو الكيان الاسرائيلي". يضيف "بعضها لن يصل الى اهدافها وبعضها سيعترض من منظومة "حيتس" ولكن بعضها سيضرب اهدافا في اسرائيل". ويدعي انه "اضافة الى ذلك، ستستخدم ايران حزب الله، بآلاف صواريخه ومقذوفاته الصاروخية التي تغطي كل الاراضي الاسرائيلية. كما ينبغي الاخذ بالحسبان ايضا امكانية ان سورية، التي مخزونها من الصواريخ اكبر بما لا يقدر من مخزون حزب الله ستنضم هي ايضا الى المعركة. من غير المستبعد ان تدخل حماس ايضا الى العمل وتهرع الى مساعدة الايرانيين الذين يحسنون اليها ويرعونها".

ويتابع "ايران ستوقظ شبكات الارهاب النائمة خاصتها في ارجاء العالم، كي تحاول ضرب أهداف اسرائيلية ويهودية. ومع ان كل الوسائل التي توجد تحت تصرف ايران لا تشكل تهديدا وجوديا على اسرائيل، مشكوك جدا ان تكون الجبهة الداخلية الاسرائيلية التي تظهر في السنوات الاخيرة عدم استعدادها لتقديم التضحيات والتي تحركها وسائل اعلام عطشى للفضائح – أن تكون قادرة على الصمود في مثل هذه المعركة، حتى لو كانت اضرارها محدودة".

ويخلص الى القول "حيال المخاطر، انعدام اليقين، والمتغيرات الكثيرة جدا، فان الاستنتاج المعقول الذي يمكن استخلاصه هو ان زعماء اسرائيل سيجدون صعوبة باتخاذ قرار بقصف ايران". ويضيف ملمان "المعنى هو ان اسرائيل سيتعين عليها ان تعيش في ظل المظلة النووية الايرانية بكل الاثار التي ستكون لذلك على مواطنيها، الذين قد يصل بعضهم الى الاستنتاج بأن ليس لهم ولابنائهم مستقبل هنا في مثل هذا الوضع وسيفضلون الهجرة". ويعتبر ان "السلاح النووي في يد ايران سيشجع دولا عربية على تحقيقه لنفسها ايضا، وفي الشرق الاوسط سيبدأ عصر جديد من سباق التسلح النووي. مع مثل هذا الوضع ايضا سيتعين على القيادة الاسرائيلية ان تسلم".

ولكن من جهة اخرى، يتساءل ملمان، "ألا تستطيع القيادة الاسرائيلية حقا أن تتعايش مع مثل هذا الواقع الذي يكون فيه وجود دولة الشعب اليهودي خاضعا لرحمة زعيم يدعي المرة تلو الاخرى بأن ليس لاسرائيل الحق في الوجود وان عليها ان تشطب من الخريطة؟".

ويختم "من كل ما قيل أعلاه، واضح ان معضلة "القصف او عدم القصف" التي تقف أمامها القيادة الاسرائيلية هي من أشد المعضلات قسوة في تاريخ اسرائيل. لا تقل قسوة عن قرار دافيد بن غوريون الاعلان في ايار 1948 عن اقامة الدولة".







  رد مع اقتباس
قديم منذ /05-31-2010, 03:29 AM   #2

عضو سوبر
 

 رقم العضوية : 36067
 تاريخ التسجيل : Dec 2009
 العمر : 37
 المكان : مصر اسيوط
 المشاركات : 2,465
 النقاط : غاوى حب موت will become famous soon enough
 درجة التقييم : 70
 قوة التقييم : 1

غاوى حب موت غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر MSN إلى غاوى حب موت إرسال رسالة عبر Yahoo إلى غاوى حب موت
أوسمة العضو
افتراضي

شكرا علي الاخبار







  رد مع اقتباس
قديم منذ /06-07-2010, 08:52 PM   #3

مشرف الخزعبلات والنقاش

 

 رقم العضوية : 34053
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : سوهاج
 المشاركات : 47,820
 الحكمة المفضلة : واثق الخطى يمشي ملكآ ( نور هلال )
 النقاط : big bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4794458
 قوة التقييم : 2398

big bốss غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام الوفاء لسنة 2015 صديق الأقلام وسام انشط مشرف في الشقلبه :D مسابقة 153 وسام نجم الخزعبلات مركز اول عطاء أشرافى افضل خزعبلاوى تكريم يوميات شكر وتقدير من الاداره 

افتراضي

شكرا لمرورك







  رد مع اقتباس
إضافة رد

« نتانياهو :لا يوجد جوع في غزة اذهبوا لمطعم الروتس!! | سجين سياسي إيراني يعلن أنه سيواصل إضرابه عن الطعام حتى الموت »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكتاب الرائع" رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين"لمؤلفه أبي زكريا يحيى بن شرف النووي kiatisan مواضيع عامة - ثقافة عامة 2 07-06-2011 04:00 PM
"سرور" يصل لـ "الكسب غير المشروع" للتحقيق معه بتهمة تضخم الثروة simpaolo منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر 7 04-26-2011 10:55 AM
"النووي المصري".. مكاسب يرفضها الغرب big bốss مواضيع عامة - ثقافة عامة 3 06-18-2010 12:57 AM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 06:29 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩