..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
سوف نبقى هنا
الكاتـب : شيزوفرينيا - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 2 -
قبساً من جنون .. قلم مهيب
الكاتـب : مهيب الركن . - آخر مشاركة : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 3 -
قلبي راجل
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 3 -
المرحلة الثانية لمسابقة افضل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 4 -
حْبُُ شَاْمخٌ
الكاتـب : إيلاانا - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 7 -
عليكي بخاف
الكاتـب : واد حبيب - آخر مشاركة : شيزوفرينيا - مشاركات : 8 -
مذكرةٌ في الحب
الكاتـب : قرين القلب - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 17 -
الخلوه الشرعيه (تابع مسابقه أفضل موضوع
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 7 -
مبقتش تفرق معايا
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 12 -
بحلم
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 8 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - آخر مشاركة : شيزوفرينيا - مشاركات : 7 -

الإهداءات


مع المؤرّخين في قصة المبعث

شخصيات بارزه فى عالمنا


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /10-22-2010, 04:25 PM   #1

عضو فعال

 

 رقم العضوية : 54509
 تاريخ التسجيل : Sep 2010
 العمر : 32
 المكان : EGYPT
 المشاركات : 399
 النقاط : No save to people will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

No save to people غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى No save to people
أوسمة العضو
افتراضي مع المؤرّخين في قصة المبعث

سماحة العلامة المرجع السيد محمد حسين فضل الله
ليست صلتنا بقضية «المبعث النبوي» صلة ذكرى نعيشها فتستوقفنا قليلاً ثم لا تلبث أن يلفها الصمت في غمار النسيان، وإنما هي صلة العقيدة بمولدها، والرسالة بمنطلقها، والإنسان بانطلاقه كيانه وبداية مجده.
إنها الحدث الذي هزَّ كيان الإنسانية، بعد أن غفا مدةً من الزمن، وفتح كلَّ جانبٍ من جوانب الحياة على الحق والخير والجمال، وانطلق بالإنسان إلى حياة مُثلى يسودها العدل والأمن، بينما تنفجر أعماقها بالفكر النيّر والروحية الخلاّقة المبدعة، في عملية خصب وعطاء. وهي _ بعد ذلك _ قضية الحياة الكبرى التي تنطلق لتبلغ بنا شاطئ الأمن والسلامة.
تلك هي قصة المبعث كما نتمثّلها في أعماقنا، وكما يعيها الفكر الناقد الذي يلائم بين البداية والنهاية، فلا يتصوّر البداية إلا بالعظمة التي تسير بها النهاية، لا سيما إذا كانت البداية بداية نبوة ورسالة، تستهدف إعداد إنسان ما لحمل فكرة السماء على الأرض، ولتبديل القيم الجاهلية بقيم إسلامية جديدة، لتهز الضمير الإنساني في عملية تجديد وإبداع.
لا بدّ لهذه البداية من أن تكون رائعةً في جوّها وتفاصيلها، ولا بدّ لهذا الإنسان من أن يكون عظيماً في وعيه وتفكيره وقوَّته، لأن قضية النبوَّة تختلف عن أيّة قضية أخرى من حيث طبيعة المرسل والرسول والرسالة.
أما أن تكون تلك البداية مسرحاً لحركات بهلوانية وتفصيلات مسرحية، أو أن تكون تفاصيلها أشبه بتفاصيل قصة تمثيلية يراد منها خلق جو من الرعب في نفوس الجمهور.. فهذا ما لا نستطيع أن نصدّقه بالنسبة إلى قضية عادية، فكيف بقضية الحياة الكبرى.
والآن، ماذا يقول التاريخ في قضية المبعث وماذا يصوّر؟ إننا لن نتدخل في تفكير القارئ فنعلّق على هذه القصة التاريخية، وإنما نعرضها أولاً _ كما وردت في تاريخنا القديم _ ليحتفظ بذوقه وتفكيره.
مشهد مضطرب
جاء في الدر المنثور للسيوطي «أخرج عبد الرزاق وأحمد وعبد بن حميد والبخاري ومسلم وابن جرير وابن الأنباري في المصاحف وابن مردويه والبيهقي من طريق ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت: أوّل ما بدىء به رسول الله (ص) من الوحي الرؤيا الصادقة، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح، ثم حبب إليه الخلاء، وكان يخلو بغار حراء، فيتحنّث فيه _ وهو التعبّد في الليالي ذوات العدد _ قبل أن ينـزع إلى أهله، ويتزوّد لذلك، ثم يرجع إلى خديجة فيتزوّد لمثلها، حتى فجئه الحق وهو في غار حراء، فجاءه الملك فقال: إقرأ. قال: فقلت، ما أنا بقارىء. قال: فأخذني فغطّني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني فقال {إقرأ باسم ربك الذي خلق* خلق الإنسان من علق* إقرأ وربك الأكرم* الذي علّم بالقلم} (العلق/1-4) فرجع بها رسول الله (ص) يرجف بها فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد فقال: زملوني زملوني؛ فزمّلوه حتى ذهب عنه الروع، فقال لخديجة وأخبرها الخبر: لقد خشيت على نفسي، فقالت خديجة، كلا والله ما يخزيك الله أبداً؛ إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق. فانطلقت به خديجة حتى أتت ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى ابن عم خديجة، وكان أمرأً قد تنصَّر في الجاهلية، وكان يكتب الكتاب العبراني، فيكتب الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخاً كبيراً قد عمي، فقالت له خديجة: يا بن عم، اسمع من ابن أخيك، فقال له ورقة: ما ترى يا بن أخي؟ فأخبره رسول الله (ص) خبر ما رأى. فقال له ورقة: هذا والله الناموس الذي أنزل على موسى، ليتني أكون فيها جذعاً، يا ليتني أكون فيها حياً إذ يخرجك قومك. فقال رسول الله (ص): أومخرجيّ هم. قال: نعم. لم يأت رجل بمثل ما جئت به إلا عودي، وإن يدركني يومك أنصرك نصراً مؤزراً».
هذه إحدى الصور التي رويت في قصة مولد البعثة. وأنت إذا تأملت فيها، فلن تجد أمامك الجو الذي يسوده الهدوء والطمأنينة والوداعة التي تنسجم مع طبيعة القضية التي يناط بالنبي (ص) أمر القيام بها والدعوة إليها، وإنما تجد بدلاً من ذلك جواً يسوده الرعب والخوف والترويع، كأن الغرض منه بث الرعب والخوف في قلب النبي (ص) وإظهار القوّة والرهبة أمامه من قبل الملك.
ولن تجد في الوقت نفسه النبي الذي يثق بنفسه، ويعي ما حوله، ويفكر في ما رأى _ وقد رأى حقاً كما تقول الرواية _ وإنما ترى أمامك الإنسان الخائف الوجل الذي يرجف فؤاده، ويخفق قلبه، ويخشى على نفسه أن يكون عرض له عارض من مس، لولا أن تثبته خديجة بكلامها _ ولسنا ندرك مناسبة ذلك الكلام، لقول النبي إنه يخشى على نفسه، كأن تلك الأعمال تمنع من هذا العارض، أو أنها تثق بالله وعدم خذلانه لعبده الذي يعمل برضاه أكثر من ثقة النبي (ص) به _ وهكذا يتمثّل لنا الرسول (ص) _ في هذه الرواية _ في موقف الحائر الذي لا يدري ماذا يصنع، وماذا يُفعل به، فتقوده خديجة إلى «ورقة» الذي فرضته القصة نصرانياً يكتب الإنجيل بالعبرانية، فلا يلبث بعد سماعه كلام النبي (ص) أن يجزم له بأنه نبي، كأنه يدري بتفاصيل البعثة قبل ذلك، وكأن التفاصيل مذكورة في الكتب المقدّسة السابقة، لا مجرد الإشارة إلى نبوة النبي (ص) وصفاته، ثم لا نعرف معنى قوله (وإن يدركني يومك..) بعد أن كان يومه في ذلك الوقت نفسه.
والواقع أننا لا نعقل أن يبعث الله النبي (ص)، وهو أفضل أنبيائه، بأفضل رسالاته، ثم يحوجه إلى أن يثبت نبوته لنفسه _ لا للآخرين _ بواسطة خديجة أو ورقة، من دون أن يظهر له البرهان الواضح من قبله تعالى شأنه.
غرابة الموقف
ولن يقف بك المؤرّخون عند هذا اللون من القصة، وإنما يعرضونها لك بلون آخر يزيدك دهشة، كما يزيد الموقف غرابةً وإثارةً للفضول. يروي ابن مردويه عن عائشة «أن رسول الله (ص) اعتكف هو وخديجة شهراً، فوافق ذلك رمضان، فخرج رسول الله (ص) وسمع السلام عليكم، قالت: فظننت أنّه فجأة الجن، فقال: أبشروا فإن السلام خير، ثم رأى يوماً آخر بجبريل على الشمس له جناح بالمشرق وجناح بالمغرب، قال: فهبت منه، فانطلق يريد أهله، فإذا هو جبريل بينه وبين الباب، قال: «فكلمني حتى أنست منه، ثم وعدني موعداً فجئت لموعده، واحتبس عليّ جبريل، فلما أراد أن يرجع إذا به وبميكائيل، فهبط جبريل إلى الأرض وميكائيل بين السماء والأرض، فأخذني جبريل فصلقني لحلاوة القفا، وشق عن بطني، فأخرج منه ما شاء الله، ثم غسله في طست من ذهب، ثم عاد فيه، ثم كفأني كما يكفأ الإناء، ثم ختم في ظهري حتى وجدت مس الخاتم، ثم قال لي: {إقرأ باسم ربك الذي خلق} ولم أقرأ كتاباً قط، فأخذ بحلقي حتى أجهشت بالبكاء، ثم قال لي: {إقرأ باسم ربك الذي خلق} إلى قوله تعالى {ما لم يعلم}، قال: فما نسيت شيئاً بعده، ثم وزنني جبريل برجل فوازنته، ثم وزنني بآخر فوازنته، ثم وزنني بمائة، فقال ميكائيل: تبعته أمته ورب الكعبة، ثم جئت إلى منـزلي، فلم يلقني حجر ولا شجر إلا قال: يا رسول الله، حتى دخلت على خديجة فقالت السلام عليك يا رسول الله».
هذا هو اللون الآخر يعرضه لك المؤرخون لقصة مولد الرسالة، وهو يختلف عن اللون الأول بالطريقة التي ابتدأ النبي بها أمره، فقد كان السلام أول ما بدأ به الملك، وهو تمهيد جميل للتعارف، وليأمن النبي (ص) جانب جبريل فيستطيع أن يأتي به إلى موعده حيث أجرى له تلك العملية الجراحية، فأخرج من بطنه ما شاء الله ما لا نعرف كنهه، كأن النبوة تتوقف على عملية جراحية تطهر الجسد من بعض الأشياء التي لا تتناسب ومقام النبوّة، أو لا تتفق مع بعض مقتضياتها، ولا نعرف ما هو السبب لاستخدام طريقة العنف حتى يكشف عن ظهره ليختم عليه، بدلاً من هذه الطريقة التي اتّبعها مع النبي ليقرأ حتى أجهش بالبكاء؟
وتأتي في النهاية عملية الوزن والمكيال، فلا ندري ما معناه، وهل أن القضية كانت قضية اختبار لمدى نجاح النبي في دعوته، واتّباع أمته له.. كأنهما لا يدريان عن ذلك شيئاً إلا إذا بلغ النبي وزناً مخصوصاً، حتى إذا بلغه صاح ميكائيل فرحاً (تبعته أمته ورب الكعبة) كأن الأمر مفاجأة طيبة له.
صورة اللامعقول
ويمضي المؤرّخون في قصصهم، ويعرضون لوناً آخر من ألوان اختبار خديجة للنبوة، لتعطي النبي رأيها فيما إذا كان نبياً، ليعمل بعد ذلك على أساسه. فقد روى ابن الأثير في كامله الرواية الأولى المتقدمة (ج2 ص41)، وزاد فيه: «وقالت خديجة لرسول الله في ما تثبته في ما أكرمه الله به من نبوته: يا بن عم أتستطيع أن تخبرني بصاحبك هذا الذي يأتيك إذا جاءك. قال: نعم، فجاءه جبريل فأعلمها. فقالت: قم فاجلس على فخذي اليسرى، فقام فجلس عليها، فقالت: هل تراه، قال: نعم. قالت: فتحوّل فاقعد على فخذي اليمنى، فجلس عليها، فقالت: هل تراه، قال: نعم، فتحسرت، فألقت خمارها ورسول الله في حجرها، ثم قالت: هل تراه، قال: لا. قالت: يا بن عم أن أثبت وأبشر، فوالله إنه ملك وما هو بشيطان». ورواه الطبري في تاريخه وفي الاستيعاب أيضاً.
إن هذا اللون يمثّل لنا النبي (ص) في دور الرجل الساذج، الذي لا يعرف ماذا يصنع، ولذا فهو يستسلم لخديجة لتدّله على الدرب الذي يتعيّن عليه سلوكه، كأنها تعلم من دلائل الوحي وعلائم النبوّة وطبائع الملائكة وعاداتهم ما لا يعلم، ولذا بادرت إلى إخبار النبي (ص) بأن ما يأتيه ملك وليس بشيطان، لأنه اختفى عندما حسرت عن رأسها، لأن الملائكة لا تحضر عند كشف المرأة رأسها كما تقول الرواية...
محاكمة التاريخ بدقة
ولن يقف الأمر بنا عند هذا الحدّ في معرفة أوجه الاختراع في هذه القصص، فهناك رواية أخرى تناقض هذه الرواية التي تثبت أن سورة (إقرأ) هي أول ما أنزل، فقد روى البخاري في تفسير سورة المدثر عن أبي سلمة قال: سألت جابر بن عبد الله: أي القرآن أُنزل أول؟ فقال: يا أيها المدثر، فقلت: أنبئت أنه {إقرأ باسم ربك الذي خلق} (العلق/1) فقال لا أخبرك إلا بما قال رسول الله (ص)، قال (ص): كنت في حراء، فلما قضيت جواري هبطت فاستبطنت الوادي، فنوديت أمامي وخلفي وعن يميني وشمالي، فإذا هو جالس على عرش بين السماء والأرض، فأتيت خديجة فقلت دثّروني وصبّوا عليّ ماءً بارداً، وأنـزل: {يا أيها المدّثر* قم فأنذر* وربك فكبّر} (المدثر/1-3). وفي رواية _ كما في مجمع البيان _ فحييت منه فرقاً حتى هويت إلى الأرض، فجئت إلى أهلي فقلت زملوني، فصبّوا عليّ ماءً بارداً فنـزل {يا أيها المدثر}.
وما يدرينا، لعلّ هذه الرواية كسابقتها في الاختراع. ونكتفي بنقل كلام الشيخ الطبرسي في مجمع البيان تعليقاً عليها، إذ قال _ بعد أن نقلها _ «وفي هذا ما فيه، لأن الله تعالى لا يوحي إلى الرسول إلا بالبراهين النيّرة والآيات البيّنة الدالة على أن ما يوحي إليه إنما هو من الله تعالى فلا يحتاج إلى شيء سواه ولا يفزع ولا يفرق».
تلك هي الألوان التي يرويها المؤرّخون لقصة مولد البعثة، وقد عرضناها عليك، لتعرف كيف غزا الارتباك والوضع والاختراع تاريخنا الإسلامي، وكيف يلزمنا الوقوف طويلاً عند ما ينقله من أحاديث وقضايا قبل أن نصدّق منها حرفاً واحداً، ومحاكمة تاريخنا محاكمة دقيقة، لنستطيع جلاء مقوّماتنا التاريخية بوضوح واتّزان.







  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-08-2010, 10:27 PM   #2

مـــلاك و عيونها هــلاك

 

 رقم العضوية : 52819
 تاريخ التسجيل : Aug 2010
 الجنس : ~ أنثى
 المشاركات : 3,524
 النقاط : "الحربية من السعودية" will become famous soon enough
 درجة التقييم : 91
 قوة التقييم : 1

"الحربية من السعودية" غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

تسلم يمينك







  رد مع اقتباس
قديم منذ /11-28-2010, 12:27 PM   #3

عضو فعال

 

 رقم العضوية : 54509
 تاريخ التسجيل : Sep 2010
 العمر : 32
 المكان : EGYPT
 المشاركات : 399
 النقاط : No save to people will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

No save to people غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى No save to people
أوسمة العضو
افتراضي

تسلمى نورتينى







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المتعة, المؤرّخين, قصة

« جوستاف لوبون | الملك عبدالله ثالث الشخصيات العالمية تأثيراً ونفوذاً »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فيلم المتعة والعذاب للكبار فقط M.sahbel تحميل افلام عربيه 2022 - جديد المسلسلات العربيه 1 06-30-2010 11:36 AM
المتعة الحقيقية في المنتديات ماتركس مواضيع عامة - ثقافة عامة 1 03-12-2010 11:36 AM
حـــــــــــلم المطعم المتعب ... NOUR alsma قسم الخواطر - وهمس القوافى حصرى بقلم الأعضاء 1 01-19-2010 03:27 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 05:36 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩