Ĵบṧţ мę

[Lαzєzα]

من هنــــآ .. بدأت أنـآ ..
يصفني البعض بالغرور .. والبعض الآخر بالغموض ..
لآ يهم ..
مآ دمت أنـآ .. هي أنــآ ..
أنــآ التي لآ تتأثر بعمليآت تعرية وتجوية المشآعــر الصآدقه ..
أنـآ .. روح طفله بأفكـآر مرآهقه ..
أنـآ من وقف الكثير أمـآمي متحيراً متعجباً من شخصيتي ..
لم يحدد إعجآباً أو نقداً ..
فقط ..!! (يتعجّب ..~
يروق لي هذآ التعجب .. فلست أنــــآ كالآخروون ..
،،
من تعآملي مع الكثير .. أدركت أن الكثير قليل بالنسبة لي ..
فلآ زلت و سأبقى رآغبةً في التعرف على معآدن المزيد من البشر ..
أجزمت أن من عرفني يوماً لم يستطع تركي .. لآ لشيء .. ولكن فقط لأني مختلفه .. وفريده من نوعي ..
،،
أعشق كونــــــي (بنوته~.. أمتلك من الدلآل مآ لم تمتلكه قبلي أنثى ..
^
^
^
عذراً إذآ أوحت لكم المقدمه ببعض الغرور.. ولكن ..!
لآ تحكموآ عليّ من قبل معرفتي ..

[Lαzєzα]

أحب .. & أكره ..

بحب / مـآآمآآ كتييييير كتيييييييير .. وبـآآبآآ واخواتى..
بحب / مدرستي .. بس من غير حصص ..
بحب / أخررج مع اصحابى كتيييييير
بحب / آيس كريم الشوكولاته .
بحب / كــــــل شيء صـــآدق .. نقي .. طبيعي و ع الفطره ..

بكره / كلمة كُرْه .. أفضّل مش بحب ..
بكره / كرة القدم .. باستثنـآء لو مصر بتلعب ..
بكره / الحقد والحسسد والغل .. والتفريق بين الصحبآآت .
بكره / النفـــــآآق وبشدّه ..
بكره / السمك بجميع أنوآعه .. إلآ لو كآنت عزومه و مضطرّه آكل عشآن منظري قدآم الضيوف ..

كنت معكم في فقرة أحب وأكره ..

[Lαzєzα]

يوم مليآن مشآعر متخبطه .. فرح × زعل × حيره( ..
ومش عآرفه سبب ولآ حآجه فيهم ..
المهم اني الحمد لله غير محطمه نفسياً .. عكس مآ توقعت أكون ..
بجد مرت عليآ حآجآت تخلي أقوى شخص ينهـآر .. حسيت اني معنديش دم..
بس الحمد لله على كل شيء .. دآيمـاً لمـآ حآجه بحبهـآ أووي و تروح مني ..
بقول أكيد ربنـآ مش كآتب لي خير في الحآجه دي.. و أكيد في حآجه أحسن هتكون ..
نفس الحكـآيه في النـآس اللي بعرفهم .. لو ربنـآ خلى حد يبعد عني .. أو بعدني عن حد .. أو كشف حد ليـآ ..
بقول الحمد لله .. =)
..
بجد .. الحمد لله ..
الحمد لله ..

[Lαzєzα]

عندمآ يتغيرونّ . .
لـآ يتحدثونْ إليك !
لـآ يسألون عننك !
لـآ يفتقدونكَ !
… … … ( لآ تحزن ) !
فأنت لست بـ حآجة أحد , و تذكر دآئماً ‘
أن من يحبك , يبقىّ بـ جآنبك . . :$
و أن من يستطيع أن يستغني عنْ و جودك , !
[ لم يحبك من الأسآس ]

لـ ذلك . . أجعل كل أحد في المكآنه اللي يستحقهآ في ( فـ قلبك )
و تذكر العشره / لآ تهون الآ على من با ا ا عك !
فـ بعهمُ , و تمتع بالحيآة فـ هيّ مره وآحده

[Lαzєzα]

منووره أنـآ والله ..:biggrin:

أحـلى حـآجه انهرده إنـّي فرحـــــــــــآآآآآنه أووي ..
مش عآرفه ليه بالظبط .. بث يمكن عشآن اللي هيحصل بكره ..
مش مهم ايه اللي هيحصل بكره .. لمـآ يحصل هقول انه حصل ..
المهم يعدّي على خير و يحصل ..
يــآآآرب ..!
،،

[Lαzєzα]

إكتشفت أنه بمقدرة [مكـآلمه] .. أن تغير مزآجك ..

[Lαzєzα]

اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً..
فعودوا.. رجالاً.
كي نعود.. نساءً.......!!!!!

[Lαzєzα]

لإنني عَظيمة ..!

لم أستطع أن أجرحك قبل أن [ أذهب ] ..
ولـ أنك أحد الأقزام في حياتي !!
لم تستطع ان [ تذهب ] قبل أن تغدر ..!!
يـُقال أن وراء كـُل رجل ٍ عظيم [ إمرأة ]
ولكن ..!!
خـُذها مني ..!
وراء كل رجل حقير [ إمرأة ] عظيمة تركها خلفه تعاني من غيابه الأحمق ..!!

[Lαzєzα]

لا أدري لمَ استهواني لفترة من الوقت اكتشـاف تلك الشخصية،

أخذتُ أبحث عن سيرته، وحيــاته، بشـتى الطُرق إلى أن ألممتُ ببعضٍ مـنها،

لم أكن أعلم قبلاً سوى أنّه قائل العبـارة :

"لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم."

لا أدري ما صحةُ تلك العبـارة، وهل نشكره على فعله كعـرب لا نطيق اليهود أصلاً، أم ماذا؟

يعتبـره الغربُ مجرمـاً فظيعاً مسؤولاً عن قتل 23 مليون شخص كما قرأتُ في أحد الكتـب،

لم يهمنــي هدفه، ولا طريقةُ تفكـيره،

بل أثـارت دهشتي قوته، وصلابتـه، وأسلوبه في مخاطبةِ الجمهور،

أما عن إجرامه، وإشـاعته الحروب، فهذا أمرٌ نعلمه ولن أجـادل فيه.

لكن -نحن المسلمون- نظل لا نحبُ اليـهود مهما اختلفتِ الأزمـان.

شـاهدتُ قبل مدةٍ فيلماً عن حيـاةِ هتلر، كان اسمه :

"Hitler The Rise Of Evil"



ظـهر "أدولف هتلـر" هنا، كما أراد الكاتب والمخرج ربما بصورةِ شخصٍ مريض مضطرب،

يسلطون الضوء فقط على جانب كرهه الشديد لليهود، ورغبته القوية في استئصالهم من جذورهم من العالم أجمعه، وتحريضه الناس على ذلك،

نشـأ في حياةً قاسية، ولّدت لديه قناعت غريبة، وكُرهاً شديداً لليهود،

شعرتُ أنّ الفيلم حمل فكرةَ الغـرب عن هتلـر المجرم، وكيف نـما الشر في داخله، ونشره من خلال خطاباته إلى نفوس الألـمان،

انتهى بعد ذلك الفيلم، عندَ تولي هتلر حكم ألمــانيا، مستعرضين لنا كيف أنّ الشــر صعد إلى أن بلغ أوجه.

لا بأس به، لم أشعر بأن الشخصية التي جسدتْ هتلر قد أقنعتنـي كثيراً.

ثم انقلتُ إلى فيلم ألمانـــي يعرضُ لنا مرحلةَ القصف الروسي على برلين، ونـهايةَ حكم هتلر،

أو بالأحرى كما أسمو الفيــلم:

"Downfall"



هُنــا أبدع الألــمان في كل شيء في الفيــلم،

سواءً في شخصيةِ هتلر حينما كبر، لكنه لازال يحتفظ بجنونه وإجرامه، وكبريـائه الذي يأبى الاستسلام،

أو في تصوير الحرب المؤلمة القاسية، التي حصدت أرواح النــاس،

لكن ما أزعجني، بل وفاجأني كثرةُ المشــاهد الدموية، ومشاهد القتل والانتحــار،

قلبي رقيق لا يحتمل كل ذلك، بل إنها قد أصابتني حالةُ اكتئاب بعد فراغي من الفيلم

مناظر أكوام الجثث فوق بعضها في كل مكان، والدمــار والخوف والترقب، يأس الجميع، رغبة الجميع في الانتحـــار،

آخ وتلك الأم التي قتلت جميع أطفالها بالسم لأنها لا ترغب بأن يعيشوا في حياة لا يكون فيها الحكم للحزب الاشتراكي على ما أذكر،

يا لتك القسـوة!!

أدخل أحد عناصر الجيش اليائسين المسدس في فمه، وأطلق النار، لم أعتقد أبداً بأن المشهد سيكون واقيعاً هكذا!!

ثم انتـحر هتلر، مع زوجته، التي تزوجها قبل لحظات من انتحارهما، وسط قصف المدافع والطائرات، ثم أطلق مسدساً على رأسه، وهي احتست سماً لأنها تريد أن تكون جميلة حتى وهي ميتة!!




تبقى تفـاصيل تلك الشخصية وحياتها أسراراً، علمتُ عنها ما وددتُ معرفته،

وأيقنتُ بأنّه مجرم، مجنــون كما يقولـــــون، لكنّه شخصيةٌ خلّدت في صفحات التاريخ وإن كان بذكر سيء،

إلا أنّه فعل ما يريـــد رغم كل شيء!

تحيـــتُه لشعبه غريـــــبة، أليس كذلك؟

[Lαzєzα]

مش عايزه اقول ان انا زهقانه.......بس أنا فعلا زهقانه