..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
الشفاء فى السجود
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 8 -
صدفة البحر
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
ياليت قومى يعلمون ..مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : ~♥ Queen sozan♥~ - مشاركات : 7 -
زكاة المال ام الضرائب تابع مسابقة أفضل موضوع
الكاتـب : طبيب الهوى - آخر مشاركة : ساحر الأحزان - مشاركات : 4 -
دعوة لنقاش تابع مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 10 -
مسابقة اجمل موضوع
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 9 -
سئمت الصمت
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
الفرق بين الكسل والايمان
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 17 -
رأيك خير دليل
الكاتـب : شاعر الانسانية - مشاركات : 6 -
شاعر الأنسانيه مبارك الأشراف
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : شاعر الانسانية - مشاركات : 16 -
أيران وحرب الجرذان
الكاتـب : ساحر الأحزان - مشاركات : 12 -
واجب عزاء لأختنا لميـس في وفاه والدتها
الكاتـب : ساحر الأحزان - آخر مشاركة : جبل عالي - مشاركات : 17 -

الإهداءات


« الفاتح من سبتمبر بـ نكهة فرنسية »

قسم مناقشة المواضيع المتداوله والمنقوله


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /09-02-2011, 03:58 PM   #1

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي « الفاتح من سبتمبر بـ نكهة فرنسية »

« الفاتح من سبتمبر بـ نكهة فرنسية »

***
احتضنت باريس مؤتمرَ أصدقاء ليبيا الذي عُقد أمس ـ الخميس ـ بمشاركة أكثر من ستين دولة بينها روسيا والجزائر اللتان اعترفتا بالمجلس الانتقالي في اللحظة ما قبل الأخيرة .




˜


elramady?الرمادي


02. سبتمبر 2011م







  رد مع اقتباس
قديم منذ /09-02-2011, 04:16 PM   #2

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

« الفاتح من سبتمبر بـ نكهة فرنسية »
سعت نخب الشعب في المنطقة العربية إلى تنظيم نفسها تحت لواءات متعددة الإيديولوجيات في مواجهة ديكتاتور البلاد فأخفقت جميعاً في القدرة على تحريك الشارع؛ إلا قليلاً، وتجرأت شعوب المنطقة العربية منذ حين على قول « لا » للحاكم الظالم فزج بهم في غياهب السجون وعلق بعضهم على أغصان الشجر، بيْد أن قوى الشعب العاقلة نجحت أخيراً أيما نجاح في إسقاطه كـ رمز فتهاوى الصنم العملاق في كل من تونس ومصر وليبيا وبدأت أحجار معبد النظام تتساقط فوق رؤوس الثوار وأيضا رجال الحرس القديم فاصابت الأبرياء ونالت من بعض حماة نظام بائد في رمقه الأخير .
ولعل محاكمة صدام حسين كأول زعيم عربي أمام محكمة اراد لها أن تكون وطنية(!!!) وصدور حكم بتقديمه قرباناً على مذبح الإستبداد والفساد؛ وإشارة العقيد القذافي في مؤتمر قمة للدول العربية بأن الدور قادم على بقية الحكام العرب؛ لم تكن ممازحة بقدر قراءة صحيحة للمستقبل لم يستطع فك رموزها الغيبية في وقت كانت ضبابية الحال تسيطر على الزمان والمكان العربيين .
مَن قام بالثورة ـ السلمية ـ في تونس ومصر؛ دون مساعدة خارجية عربية أو أجنبية غربية، مع وجود عيون تراقب وتتابع بحذر ظاهر وتضارب في تصريحات ساسة الغرب والشرق؛ مَن قام بالثورة ينتظر بقلق بالغ كيف سترسو سفينة الحرية والمستقبل للشعب اراد الحياة، وأين/ كيف سترسو خشبة نجاة الرئيس المخلوع وعائلته ورموز حكمه الفاسد المستبد، بيْد أن الإنتظار ليس من سمات الثوار، بل المبادرة وإستباق الأحداث والمواقف، فحالياً ينبغي أن تقع عين الثوار على كيفية التغيير بمفاصله ومحاوره وبتفصيلاته وجزئياته داخلياً وفق حدود الوطن، والعين الآخرى تقع على مايجرى خارج حدود الوطن في العالم ومع مَن نعمل وكيف!!؟ ، وتفعيل مبدأ جلب المصالح ودرء المفاسد وفق إيديولوجية معينة خاصة تصلح لهذا الجزء من العالم، دون المسميّات الفضفاضة والأجندات المعدة في المطبخ الغربي والجاهزة للتطبيق دون مراعاة الخلفية الثقافية والعقدية والبيئة التي ترعى مثل هذه الطروحات والمناخ والمزاج العام .

الحالة الليبية أخذت منحى آخر فقدمت لها مساعدة ومعاونة أجنبية غربية، اعتذر أمير قطر أمس ـ الخميس ـ عن عدم قدرة الكتلة العربية بمنظماتها وهيئاتها بتقديم هذه اليد، واتخاذ مجلس التعاون لدول الخليج بقدراته العسكرية وإن كان يمتلك الآلة العسكرية وتكنولوجيتها المتقدمة موقف المتفرج؛ وجامعة العرب كــ ـ عادتها ـ تلعب دور العذراء الخجول أمام فحل الرجال .
و للكاتب وقفة :
1. * ] أصحاب الثورة الحقيقيون؛ ليس أحزاب معارضة تقليدية مسيسة تغذت على موائد نظام سابق، أو حرمت من جنته بعهوده الثلاثة : العهد الناصري، فالساداتي فعهد الرئيس المخلوع الحالي والذي زجت به الثورة خلف قضبان زنزانة على مستوى خمس نجوم بلوس، كما وليست شخصيات عامة تسبح في فضاء الطوبيات، بل أصحاب الثورة الحقيقيون هم جميع فئات الشعب وطوائفه بما فيهم هؤلاء أيضاً، فثورة تونس أو مصر ليس ثورة فئة عسكرية وليست ثورة طائفة ثقافية؛ بل ثورة شعبية، ينبغي بل يجب أن يقودها مَن يمثل الشعب .
2. * ] المتصرف في مصير البلاد ورعاية شؤون العباد ينبغي أن يكون مجلس الثورة؛ أو ممثلاً له، وليس كما الحال في مصر مجلس عسكري وإن وصف بأنه " مدني " أو افراد من النظام السابق يتسيدون على رقاب الثوار والشعب .
3. * ] ينبغي عزل الوسط السياسي السابق عن الحياة العامة، وعدم تمكينه من لعب دور حيوي أو مصيري على مستوى تشكيل أو تحديد صورة دولة المستقبل أو مقومات المجتمع الجديد .
4. * ] رجال الثورة الواعون في كل من اليمن وليبيا وسوريا ينبغي عليهم جميعاً أخذ زمام الأمور كلها وقيادة الثورة،
ونخص هذه المقالة بالحالة الليبية :
سارع الغرب منذ بداية الثورة الليبية لتحسس قوى الثورة وتحديد إتجاه بوصلتها، وخطأ إستراتيجي وقع فيه الثوار أن وضعت مقدرات البلاد وسير العمليات العسكرية منذ البدء في يد قوة أجنبية غربية خارجية، وإن وجد عذر (!) عدم القدرة، غير أن دخول قوات النيتو وتحليق طائراته في سماء ليبيا لا يخلو من عملية تجسس وتحديد مواقع إستراتيجية هامة يحتاجها الغرب وقت الحاجة إليها وإن كان الهدف المعلن :" تحديد أهداف وتحركات مرتزقة العقيد ". فكان ينبغي أن يتم كل هذا تحت رعاية إدارة مَنْ يصلح من الثوار لها فيكون على أدنى تقدير مشاركة فاعلة في قيادة العمليات العسكرية وليس فقط تنسيق بصورة ما بين قوات النيتو وافراد الثوار أو على أعلى تقدير أن تكون قيادة العمليات العسكرية الجوية تحت إمرة الثوار وليس بالصورة التي تمت بها، وكان هناك سيناريو غير قابل للتطبيق وهو :" أن يتم هذا كله مع مشاركة فاعلة من قوات عسكرية ذات كفاءة عالية من دول كـ مصر، لكن واقع الحال وما انتهى إليه المآل منع كل هذا، و الكاتب لا يريد أن ندفع الفاتورة باهظة التكاليف، وسوريا الشام مرشحة لتقليد المثال الليبي، و وقتها ماذا سيفعل النظام العربي العام، ماذا سيكون دور جيش مصر، هي جارة ولها حدود معها ولم يعلن عن تعاون ما مسموع، أو القدرات العسكرية الخليجية، ولماذا في حالة تحرير ****************** تعاون الكل رغما عنه، والحالة الليبية أو السورية .. نرى كأن ما يحدث فلم كرتون من إنتاج الخيال ...
منذ عهد الغزوة/ الحملة الفرنسية " الإستعمار القديم " والغرب يسيل لعابه حين ينظر إلى الشرق بما فيه من الخيرات والمواد الأولية للتصنيع، اليوم يجب على العرب أخذ زمام المبادرة وتسيير العالم برمته وفق بوصلة الكتلة العربية .
خطأ أيديولوجي وإستراتيجي قاتل يعرقل مسار الثورة الشعبية بإستدعاء الثلاثي اللاعب في الأحداث الغربي ـ فرنسا؛ بريطانيا؛ أمريكا ـ لمبادرات يستضاف إليها العرب كـ ضيوف وهم أصحاب القضية وأهلها .
نابليون الصغير الجديد منذ إندلاع ثورة ليبيا وهو مهتم بشأنها بشكل عملي ومتواجد بصورة فاعلة في الساحة بأسطول فرنسا وقطعة بحرية ذات ثقل سياسي وعسكري وهي " شارل دي جول " في المياة الإقليمية لدول الجوار الليبي، كما وتم إستضافة قائد المجلس الإنتقالي، المستشار عبدالجليل؛ مع عدم تشكيكنا في إخلاصه وأعضاء المجلس الإنتقالي .
***
احتضنت باريس مؤتمرَ أصدقاء ليبيا الذي عُقد أمس ـ الخميس ـ بمشاركة أكثر من ستين دولة بينها روسيا والجزائر اللتان اعترفتا بالمجلس الانتقالي في اللحظة ما قبل الأخيرة .

جاء « الفاتح من سبتمبر 2011م » بنكهة نبيذ فرنسي خالٍ من الكحول مع تقديم بعض قطع البسكويت المصنع قطريا، معلناً إنهيار نظام العقيد وإنهاء حقبة الحكم الإنفرادي أو نظام حكم العائلة الواحدة؛ على الأقل في دول تونس؛ مصر؛ ليبيا .
في قراءة لمؤتمر مساندة ليبيا الجديدة ـ أصدقاء ليبيا ـ تأكد
1. * ] وجود لاعب سياسي على الساحة الدولية بجدارة؛ حكومة دولة قطر،
2 .* ] الكتلة العربية [ ما يقرب من 22 دولة ] لا تعمل وفق خطة عامة متقاربة أو أيديولوجية واحدة متجانسة أو إستراتيجية واضحة يمكن قراءتها بسهولة، ومازال ثوار تونس ومصر وليبيا؛ كل منهم مهتم بشأنه الداخلي، وإعادة بناء شكل الدولة والتحضير لدستورها الأساسي والقوانين المظهرة هوية الدولة وإنتمائها وتعمل عى إظهار مقومات المجتمع الجديد، وقد يكون هذا مفهوماً لزمن قريب، ويبدو لي أنه مازال لايوجد لديهم أفكار حاضرة وخطط في الذهن لأعادة بلورة علاقة العرب بالعرب وعلاقة العرب بالعالم الخارجي، خاصة أن دول الغرب مازالت تعتمد نفس السياسات الإستعمارية والتوسعية السابقة وتنظر بنفس العين إلى المنطقة العربية[*]، ومقولة :" إحترام العقود والعهود التي تمت زمن الحكم البائد " تطمئن الآخر لكنها لا تفق مع الثورة، فالثورة تعني في ابسط صورها تغيير تام كامل شامل في كل شئ .
وأوضح مثال؛ على تخبط العرب فيما بينهم وفيما بينهم وبين غيرهم .. النموذج الفلسطيني العار على البشرية ـ ومازال يُعمل فيه بنشاط غربي وخمول عربي ـ يليه في الوضوح والأهمية النموذج العراقي المخجل للإنسانية، ولأن السياسة هي " فن الممكن " والواقع الحالي واقع ثورات شعبية سلمية كان على الإستعمار التقليدي ورموزه ـ البريطاني الفرنسي؛ لحقه الأمريكي ـ أن يغيير آهابه ويبدل جلده ويأتي بمسوح الواعظ الأمين؛ وسذج العربان يصدقون !!.

3 .* ] تعميق مبدأ جلب المصالح ودرء المفاسد بصورة سافرة، كما أعلن رئيس دولة روسيا ـ إثناء أعترافها والصين بشرعية المجلس الإنتقالي صبيحة يوم عقد مؤتمر الفاتح من سبتمبر، ولحظة تبادل نخب كؤوس النصر ـ وهي سياسة لم تستطع بعد بشكل جيد موزون تبنيها من قبل الكتلة العربية لأسباب قديمة معلومة تحتاج لمقال جديد آخر .
3. * ] علينا أن نعترف بأن : منظمات العرب والمسلمين الرسمية تترنح وتتساقط على دق طبول الثوار، وتكشف عن وجهها القبيح؛ بل قل ولا حرج أنها أول من إنهارت من المنظومة العامة العربية قبل النظم الديكتاتورية في المنطقة العربية [ وهذا ما يقلق الغرب بالفعل؛ فبعد سنوات من السهر عليها ورعاية/ حماية أنظمة حكم في المملكة العربية ومصر واليمن من قِبل الإدارات الأمريكية والمتعاقبة، سقطت بيدِ أهل البلاد ]، بجانب أنها ـ المنظمات ـ مشاريع إستعمارية من الخارج وغرف تخدير للشعوب من قبل الحكام؛ فهي مسندة بخشب النظم العربية التي نخر فيها سوس الفساد واعتلاها عفن الإستبداد، فمنذ أحداث فلسطين ثم لحقه الدق الغزواي على طبول تصفية شعب من أرضه وإن كان منفردا، فلحقه غزو العراق للكويت فتحريره بقوات غربية أجنبية سخرت نظم حكم فاسدة ـ سيناريو يتكرر ولا يتعلم العرب الدرس ـ ثم إحتلال العراق ونشر مبادئ الديموقراطية والحرية والمساواة بواسطة دبابة أمريكية الصنع على مسامع ومرأى الجميع ... بهذا وعوامل آخرى حيوية .. إنهارت المنظمات ذات الثوب العروبي وسقطت الهيئات صاحبة الوشاح الإسلامي في أول إختبار .. الأن الدقات تتعالى وتشتد وتملئ اذن العالم أجمع؛ فمن جنوب المنطقة العربية : اليمن السعيد إلى غربها في تونس الخضراء؛ إلى الوسط كِنانة الله في ارضه مصر؛ ليبيا الحرة؛ إلى شرقها الشام - سوريا، مع قلاقل في الخليج تم إلى حد ما احتوائها، مما يستلزم من الغرب وأصحاب المصالح في المنطقة كـ روسيا والصين أن تلعب دورَ الراعي الأمين لقطعان الغنم على سفوح الجبال .
وقد قالت العرب قديماً :" لكل امرءٍ من اسمه نصيب " وهي مقولة خذلتها " الجامعة " (!!!) العربية " (!!) كما خذلت العرب، وكما صرح أمس أمير دولة قطر ـ من باريس ـ بأن الجامعة مقصرة؛ وهذا تحصيل حاصل وإعتراف شجاع في وقت متأخر؛ ودولته؛ عضو الجامعة، كان ينبغي عليها أن تضع أول مسمار في نعش الجامعة قبل الإعلان عن إزهاق روحها غير البريئة ـ فكرة بريطانية ـ وتغسيلها وإقامة مراسم الدفن، فيعلن من فوق منبر الفاتح من سبتمبر بعاصمة النور باريس سحب ممثله بالجامعة؛ كما كان أول مَن بادر بسحب سفيره من ارض الشام لما يقوم به النظام البعثي ضد شعب سوريا الحبيب، وقد استحى الأمير أن يتحدث عن منظمة " التعاون " (!!) للدول الخليجية وتعثرها في التوسعة بإضافة مملكة الأردن والمغرب؛ فلم يذكرها، وخجل أن يذكر منظمة مؤتمر " التعاون " (!!) الإسلامي؛ نهايك عن بعض المنظمات التي تأخذ الصفة الدولية والعالمية وتتولى رعايتها الأسر الحاكمة في منطقة الخليج، وهذا ما يستدعي على وجه السرعة ـ ويلح عليه الكاتب ـ أن تعاد منظومة التعاون بين دول الكتلة العربية فيما بينها ومع العالم الخارجي، وهذه المرة من قبل الثوار .
فليس من المعقول أن دولا بحجم مصر أو بأمكانيات السعودية أن لا تبادر بلعب دور إقليمي مميز خاصة وأن العرب وقضاياهم ما أكثرها وأصعبها وتشعبها، عقول العرب المهاجرة في دول الغرب يجب الإستعانة بها إذا عقمت حرائرهم في إنجاب عباقرة لتسير عربة التغيير في الداخل .. وإن كان يراد لنا أن نصدق هذه المقولة، بَيْد أن فتيات الثورة وفتيلها الشبابي أثبت قدرة الأمة العربية على النهوض من كبوتها ...
والمستقبل للعرب .....
هذا ما يراه الكاتب ...

˜
elramady?الرمادي
--------------------
[*] يصر الكاتب على عدم إستخدام مصطلح " الشرق الأوسط " أو بصورته المعدلة الأمريكية بإضافة الجديد، لأسباب سياسة معلومة لمَن يتتبع السياسة، فــ " الشرق الأوسط " مشروع إستعماري .







  رد مع اقتباس
قديم منذ /09-02-2011, 05:30 PM   #3

قلم مميز

 

 رقم العضوية : 36215
 تاريخ التسجيل : Dec 2009
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : السعودية
 المشاركات : 2,631
 الحكمة المفضلة : حين يزداد حنيننا للماضى فهذا يعنى أن المستقبل يزداد غموضا
 النقاط : زنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond reputeزنبقة تناجى ربها has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 42970
 قوة التقييم : 22

زنبقة تناجى ربها غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي

من كان يصدق أن ستحدث فى يوم من الأيام ثورات
ومن كان يصدق أن هذه الثورات لها صفة الثورات السريعة وأنها ستنجح
ومن كان يصدق أنها سشمل دول من المنطقة العربية لم يتوقع أحد منها ثورة
فهل سيصعب أن نصدق أن الأمل القادم للمنطقة العربية نتمنى هذا . .
قرا ءة رائعة للأحداث وتحليل منطقى . .
سلمت بحفظ الله د . محمد الرمادى







  رد مع اقتباس
قديم منذ /09-03-2011, 06:03 PM   #4

من مبدعي المنتدى

 

 رقم العضوية : 72385
 تاريخ التسجيل : Jul 2011
 الجنس : ~ رجل
 المكان : بين أمواج ورمال الْإِسْكَنْدَرِيَّة
 المشاركات : 7,289
 النقاط : د. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond reputeد. محمد الرمادي has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 3594
 قوة التقييم : 2

د. محمد الرمادي غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

25 وسام الحضور المميز مميز فى القسم الاسلامى 

افتراضي

اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة زنبقة تناجى ربهامن كان يصدق أن ستحدث فى يوم من الأيام ثورات
ومن كان يصدق أن هذه الثورات لها صفة الثورات السريعة وأنها ستنجح
ومن كان يصدق أنها سشمل دول من المنطقة العربية لم يتوقع أحد منها ثورة
فهل سيصعب أن نصدق أن الأمل القادم للمنطقة العربية نتمنى هذا . .
قرا ءة رائعة للأحداث وتحليل منطقى . .
سلمت بحفظ الله د . محمد الرمادى


***
إشكالية الثوار ؛ حقيقةً تكمن فيما يضعه الغرب من أجندة للسير عليها وتنفيذها
فالغرب؛ سواء أمريكا أو أوروبا
تريد ثورة على النمط الغربي
وديموقراطية وفق المزاج الغربي
أي تحقيق مصالحها في المقام الأول وأن توضع هذه المصالح فوق مصالح الشعب العربي برمته
والإهتمام بقضايا تراها أهم من قضايا الشعوب العربية
والحلول لكل المشاكل تسير كما تريدها هي لا الشعوب ، وإدارات هذه البلدان الغربية
السؤال .. ماذا سيفعل الثوار !؟







  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الفاتح, سبتمبر, فرنسية, نكهة

« لله فيكي يا مصر سر لم يعلن لنا ! | املاء الفراغ بما يحويه فكركم »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
للورد نكهة خاصه //.t.m. special girl منتدى هوايات الاعضاء 30 07-02-2012 09:13 AM
محمد الثاني الفاتح عيوني هلاك منتدى الشخصيات التاريخيه 5 06-03-2012 01:16 PM
محمد الفاتح S n i p e R منتدى الشخصيات التاريخيه 8 09-14-2011 12:42 AM
تصآميم نسآئية بـ نكهة مطبخية simpaolo الازياء الاناقة - ملابس شتوية - ملابس صيفية - اناقة - ازياء 1 12-19-2010 02:20 PM

مجلة الحلوة / مذهلة

الساعة الآن 07:49 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩