الرجل طفل كبير

[همسه الجوارح]

بصراحه انا لقيت هجوم على النساء من الاخوه الاعضاء, متحامل حبتين على المراه وكانه من علم والمراه من عالم اخر ..يضع عليها كل الوزر وكل المميزات والتفوقات للرجل والمراه مجرد افعى ..تفوق على وضع السم والخداع والغدر..وانا هنا اقوله (كل انسان ميسر لما خلق له) المراه تقلب افعى عندما تواجهه الوحوش المفترسه تقابل فعل يجرح انوثتها ندخل فى الموضوع بما انكم كعالم رجولى يتفاخر لما منح من الالهى من نعم قوه وتفوق عقلى وجسمانى فعندكم حق الرجال قومون على النساء( كما قال رب العزه الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا } بس قوامون بايه بما فضل الله بعضهم على بعض مش الفكره هنا شرح الايه الرجل بقا كده لان ربنا خلقه كده والست بقت كده لان الله خلقها كده..ظروف الاجتماعيه دى احنا اللى بنصنعها نيجى لموضوعنا الرجل طفل صغير احنا كتير بنسمع الجمله دى وتمر علينا..ولكن لو فكرنا فيها بجديه وبدقه علميه..مش كلام يعنى ولا مجرد ادعاء وبعد دراسة و إستطلاع لرأى الرجال و النساء و يبدو أن هناك شبه إتفاق على هذه الصفة فى الرجل ، فعلى الرغم من تميزه الذكورى و استحقاقه غالباً و ليس دائماً للـ قوامة و رغبته فى الإقتران من أكثر من امرأة ، إلا أنه يحمل فى داخله قلب طفل يهفو إلى من تدلله و تلاعبه ولم تظهر له انه طفل حط تحتها خط دى فإنها تسعد زوجها كأى طفل يسأم لعبة بسرعة و يريد تجديداً دائماً ، أما إذا ثبتت الصورة و تقلصت أدوار المرأة فإن هذا نذير بـ تحول إهتمامه نحو ما هو جذاب و مثير و جديد ( كأى طفل - مع الإعتذار للـ زعماء من الرجال ) . نجى لبعض صفات الرجل اولا .( الميل للـ تعددية و الطمع الذكورى ) دائما تجد الرجال يريد المزيد ولا يقتنع بما لديه، فنظراً لتعرض الرجل لأخطار الحروب و أخطار السفر و العمل نجد دائماً و فى كل المجتمعات زيادة فى نسبة النساء مقارنة بـ الرجال ، و هذا يستدعى فى بعض الأحيان أن يعدد الرجل زوجاته أو يعدد علاقاته حسب قيم و تقاليد و أديان مجتمعه و ذلك لتغطية الفائض فى أعداد النساء و المرأة الذكية هى التى تستطيع سد نهم زوجها و ذلك بأن تكون متعة للـ حواس الخمس ( كما يجب أن يكون هو أيضاً كذلك ) و هذه التعددية فى الإمتاع و الإستمتاع تعمل على ثبات و إستقرار و أحادية العلاقة الزوجية لزوج لديه ميل فطرى للـ تعدد ، و لديه قلب طفل يسعى لكل ما هو مثير و جديد و جذاب . الذكورة و الرجولة : ليس كل ذكر رجلاً ، فـ الرجولة ليست مجرد وظائف فسيولوجية ، و لكن الرجولة مجموعة صفات تواتر الإتفاق عليها مثل القوة و العدل و الرحمة و المروءة و الشهامة و الشجاعة و التضحية و الصدق و التسامح و العفو و الرعاية و الإحتواء و القيادة و الحماية و المسئولية . و قد نفتقد هذه الصفات الرجولية فى شخص ذكر و قد نجدها أو بعضها فى امرأة و عندئذ نقول بأنها إمرأة كـ الرجال أو امرأة بـ ألف رجل لأنها إكتسبت صفات الرجولة الحميدة و هذا لا يعنى أنها امرأة مسترجلة فهذا أمر آخر غير محمود فى المرأة و هو أن تكتسب صفات الرجولة الشكلية دون جوهر الرجولة غباء الرجال امام المراه الجميله اثبتت دراسه هولنديه ان الرجال يصابون بحاله غباء عند مقابله امراه جميله بعكس المراه فى مقابلتها لرجل جذاب وذكر فريق البحث مايلى أن تلك الدراسة تفسر تأخر نتائج الرجال في المراحل التعليميه العليا مقارنه بزميلاتهم وأجري "كاريمانز" وفريقه الدراسة على (50 طالبا) و(60 طالبة) بالجامعة حيث تركوهم في البداية يتجاذبون أطراف الحديث ثم خضعوا بعد ذلك للإجابة على امتحان. وأضاف "كاريمانز" أن الرجال الذين شملتهم الدراسة انشغلوا إلى حد كبير بزميلاتهم الجذابات الأمر الذي جعلهم يستنفدون طاقتهم الذهنية على الأرجح في لفت أنظارهن ، وعلى العكس من ذلك فلم يؤثر حضور الرجال "الذين يتمتعون بالأناقة" على القدرة التفكيرية لدى السيدات

وللحديث بقيه

[ساحر الأحزان]

كل فرد منهما اعطاة الصفة غير الاخر لكى يكملة

وهذة حقيقة اعمار الكون الذى خلقهم الله من اجلة

كلا فية سلبيات

وايجابيات وليس الجميع كاملا مكملا ولكن كلا منهما يكمل

صفات الاخر

جميل الموضوع منك

تحياتى لقلمك المميز

[.نبض القلوب.]

حبيبة قلبى
المرأة نصف المجتمع مثل ما الرجل هو النصف الأخر
لكل منهم مميزات وعيوب
إذ كانت المرأة لديها سم الأفاعى
فللرجال الكثير من المكر والخداع
ومقولة الرجل طفل كبير
ليست فيها اى عيب
لانه بالفعل طفل
تدللـه المرأة كالطفل
فهو هكذا ببرأته وحنيته وعطفه ع المرأة
وهى تفعل ذلك بدافع طبيعتها التى ميزها الله بها
لكل منا صفات معينة
وجعلها الله هكذا ليستوى الكون
مميز منكِ الموضوع
دمتى بكل الود
تحياااااااااااااااااااااااتى

[وفيت حتى انتهيت]

سلمت يداكى اختى موضوع فى غاية الروعه
ولا اجد مااضيفه لانى بالفعل اخرجت كل ما فى جعبتى فى مواضيع اخرى


تقبلى مرورى

[DR.SMA]

شكلي كده مش هرد على المواضيع دي تاني
:d
المشكله ان كل حد بيكتب وبيقول كلام صح
النفس البشريه للأنثى وللذكر هي خليط من مجموعه من الصفات
الصفات دي بتختلف من حاله لحاله
يعني كحب غير كصراع غير كحرب وغير وغير
المرأه والجل نصفين يكمل كل منهما الاخر
استحاله حد فيهم يقدر يعيش من غير التاني
خلونا واقعيين اكتر شويه
لو واحده قالت اقدر اعيش هقولها كدابه والعكس صحيح
مش بتكلم هنا بس عن المرأه والرجل كزوج وزوجه او حبيب وحبيبه
لكن بتكلم عن كونهم في الحياه مع بعض بشكل عام
هي بتحتاجه سواء كأب او اخ او ابن او زوج ..
وهو كمان بيحتاجها كأم وكأخت وكزوجه وكإبنه ..
بتتكلمو في واقع خلقه ربنا
نصفين مكملين لبعض
عيوب احدهم ميزه للآخر
ومتطلبات احدهم هي طبيعه عطاء عند الآخر
شكرا ليكو منورين القسم ,,

[فوق كل مستويات الألم]

وما العيب ان يكون الرجل طفلا
ما اروع ان يكون الرجل به صفة التشبيه ببراءة الاطفال
كلنا فينا هذا الجانب
كلنا نحن للطفوله
نحن لجنونها
براءتها
جمالها
ليس عيبا ابدا ان اكون رجلا كبيرا بقلب طفل
هذا اعتراف ولا اروع منكي بتشبيه قمة البراءه
اشكرك على طرحك المحترم

[السفينة]

الرجل طفل كبييييييييييير
انا ارى ان المقولة تنطبق على الرجل والمرأه
حتى المرأه تتأثر بما يتأثر به الرجل
لكن كلاً يختلف حسب مكوناته النفسيه فنجد مايؤثر في المرأه قد لايؤثر نفس التأثير على الرجل
لكن بالاخير لكلا منهما اساليب مناسبه لايقاظ الطفل داخلهم
غاليتي
شخص يحتاج إلى شخص أخر يحتويه ويعرف ماذا يريد ، يدلله ، يحن عليه يعامله كطفل بعض الأوقات !!!


لا ينكر أي شخص بأن سواء الرجل أو المرأة يوجد بداخل كل واحد منهما طفل صغير يحتاج بين الفينة والأخرى أن تتعامل معه وتكلمه
اما مايأخد به الرجال مقولة الرجال قوامون على النساء
كثيرا ما يتردد هذا الوصف على الألسنة...ربما لأن الكل تناقله وآمن به
إن كان المراد منها الدلال و زيادة الإهتمام فلا بأس..لكن..
أن يكون استغلالها في التغاضي عن بعض هفوات الرجل فهذا قمة الخطأ
لم يُجعل الرجل قواما على المرأة لكي يكون بدرجة الطفل...عليه أن يكون أرفع شأنا وأهلا للمسؤولية
لذلك فالتفرقة بين الجانب الحسي والمادي للمقولة مطلوب

سلمت يمناك غاليتي على الطرح الراقي للموضوع
تحياتي لك ومودتي