اكتب مشهد بقلمكـ ,, متجدد

[Arco Baleno]

فكره رووووووووعه ولو حسيت نفسي كويسهراح اشارك معاكم احييك بجد عليها اخي

[مشتاقه للجنه]

لقد طال الانتظار القطار تأخر عن ميعاده
المحطه تضج بضجيج المسافرين الساخطين من تأخر القطار
يرتفع المذياع الداخلى للمحطه ,, عن قدوم القطار القادم من الصعيد
تتعالى الاصوات ,, ويعلو الامل وجوه المنتظرين ,,, تتزاحم الاجساد
للصعود وآخرى تتناحر للهبوط ,, وهناك طفل مع والدته يتطوق شوقا لركوب القطار
فهذه هى المره الاولى الذى يركب فيها قطارا ويدفع بجسده النحيل ليغيب داخل القطار وسط الزحام
والام مازالت تتناحر للركوب ولكن القطار بدء بالحركه ,, والام تصرخ أبنى بالداخل ,,
القطار يتحرك بسرعه تاركا أم تبكى على طفلها وأب يصرخ بداخله على أمه ,, ولم يمهلهما
القدر والوقت الوصول الى بعضهما ,,

فماذا حصل بعد ذلك ؟؟؟

أنتظرونى والمشهد القادم

[العاشق الذى لم يتب]

قالت:أتحب سياحة

السباحة؟

قلت: كم أنا مطوق

لرحلة صفاء لأريح

عناء الفراق ، ومر

الأبتعادالقاتل.

قالت: كنت أسافر

معك عبر أجنحة

الخيال مع كل مطلع

فجر ومجيئ غروب

ومابينهما من أوقاتٍ

لذيذ الصحبة

ومر الهجر.

قلت:لا وقت للمقال

وأسمحى لى

بالتجوال والترحال

مابين نحرك العليل

وخصرك النحيل

لأستظل بذاك الفى

الجليل ،أغسل درن

الحرمان من هذا

الندى المنساب

بين أحضانك

كالسلسبيل

وأرتشف من حنانك

ذاك النبع الأصيل.

تلك المسافات البعيدة

القريبة المتسعة

المحدودة .بعيدة فى

العطاء ،قريبة للأحبة

متسعة فى السخاء

محدودة للأعزاء.

قالت: أنت أبعادى

الجسمانية وحدودى

الروحانية ، وفى

ربوعك الخصبة نبتت

أحاسيسى وأينعت

وفى وفير ودك أثمرت

واستوت، وفى هواك

تدلت وتزللت،فانعم

يامالكى الحبيب

كلى بين يديك

القاصى والدانى فى

عضديك .

قلبنى يمنة ويسرة

ترانى لينة سهلة

منزوعة البذور

خالية القشور

طالقة البخور

واضعة العطور

أبعدت الثياب والأعقاب

وغلقت الأبواب

لا كلام ولا همس

وإنما حسيس ولمس

حضنى لك مطية

ونهدى؟ لك تكية

وريقى لك سقية

وفخدى؟لك طريق

وشهيقى لك رحيق

بحورى أمواجها ساكنة

شواطئِ ***************

عنقى لك غواصة

وفى قاعى فاكهة

ولآلئ تائهة

فلتكن غواص ماهر

على جمعها قادر

أعطيتك المفاتيح

وعرشى فاستبيح

طريقك سالك

لاعوج فيه ولامهالك

حطم القيود

واقتحم الحدود

مشوارك ممدود

يعلوه العنبروالعود

تزينه الزهوروالورود

دونك الجب يفيض

عسلا

وخمرة لذة للشاربين

فادلو بدلوك واغترف

لا تخشى الحدب

وكن من الطامعين

واستكثر

فلدينا كيل يسير

عد كرات وكرة

ومرات ومرة

ففى عطاؤنا هناء

ومسرة

والأهل جاءوا أفواجا

ومجرة

لسماع صوت كسر

الجرة

ورؤية نقش على منديل

شرف العفة

قلت:ياساقية كأس


الهناء تمهلى


وامنحينى من الزمان


ثوانِ ، حتى أعلم


أنى يقظانِ


قالت: إن الثوانِ من عمر


المحبين دهور


قلت: والدهور فى

حياتهم مهما تطول

يرونها أسرع من

البرق الخاطف

ذلك لأنهم عندما

يتعانقان ويلتحمان

تتوقف عقارب الزمن

ويعطب ولا يعمل

إلا عند أنفصامهما.

قالت: بل أرى فى


تعانقهما يتوقف القلب


عن النبض ويلغى


قانون الشهيق والزفير


قلت: عندئذٍ يجيئ


الميعاد المنتظر

[نغم الشام بعد المغيب..]

أخي الكريم ..محمود محيي

أن تكتب مشهد بقلمك فكرة ولا أحلى ..!

وفيها تشجيع جميل منك لكل هواة السرد القصصي والتعبير..

بغض النظر عن أي جوائز أو مسابقات..

تمنياتي لك .. وللجميع بالتوفيق والنجاح ..

مع كل الشكر والاحترام

نغم الشام

[lady lead]

فكرة حلوة أوووووي
هحاول بئا
..
المشهد

ورقة بيضاء تنتظر أن يكتب عليها أحد
لكني اليوم أدرتُ لها ظهري
و تركتُ عينيّ عليها فماذا كنت سأكتب فيها ؟
تلفتُ حولي و أغمضتُ عيني ..
إنها تلك الذكريات !
ألا زالت تطاردني بقسوتها و ضحكاتها ؟!
إنه مجرد حُلم سأفيق منه قريباً
عندما أقتح عينيّ لأرى الواقع الفظ .
لما لا زالت هذه الذكريات تحوم في رأسي ؟!
حقاً أخاف ألا أعود للواقع !!
لكنني أردتُ أن أراكِ لكي أعرفني ..

،،
يا رب تكون حلوة
تقديري و احترامي

[Words Whisper]

كوب من الشاي
وباقة من ورد بلون الدم
وعينان شاردتان لاإلى مكان
وعقل مشدود لاإلى فكرة
فقط صمت ممتلئٌ ضجيجاً !!~

[laroz]

هل فكرت يوما ان تقتل الموت؟
ان تهزمه وتحاول ان تعيد من احببتهم الى الحياه مره اخرى
لم افكر فى ذلك كثير ولكن عندما اخترقت الرصاص لتستقر فى قلب صديقتى اردت ان اقتل الموت ان اطعنه حتى يموت حتى لا ينتزع الاحبه من بعضهم
حاولت ان اضغط على قلبها لامنحه الحياه
حاولت ان اناديها لتتمسك بأمل النجاه
حاولت ان اهزم الموت ان اسمع دقات قلبها
نبضات قليله تعلن انتصارى
ولكن هيهات ان يتركنى الموت
ان اهزمه
ورايت السواد فى عينيها وقلبها يدق اخر نبض له ليعلن توقفه انتصار الموت وهزيمتى ..............................

[نجم وزهره ومسافات فراق]

ضربته سياره وهرب صاحب السياره مسرعا بسيارته
وبالمصادفه عرف احدهم رقم وشكل السياره
وأتى شاب طيب كان سائرا على قدميه
يبحث عن عمل هنا او هناك
فوجد هذا الرجل الكبير ممددا على الارض
وتسيل الدماء منه بغزاره
فتح هاتفه واتصل بالاسعاف
اتت الاسعاف واخذت الرجل الكبير المضروب
لم يفارقه هذا الشاب الاسمر الطيب
وكانت المشكله في المستشفى بأن هذا الرجل الكبير المضروب
يحتاج دم
وفصيلة دمه نادره
على الفور قام الشاب الرائع
وقال لهم : انا تحت أمركم
فنظر اليه الطبيب وقال له : من أنت ؟
فأخبره بأن إسمه ( مينا )
فاستغرب الطبيب وقال : ولكن هذا المضروب مسلم وأنت مسيحي فلماذا كل اهتمامك هذا به
ابتسم الشاب الطيب مينا وقال له : وهل المحبه تعترف بدين واحد يا دكتور ؟






مشهد من مشاهد فوق أرض مصر
تتجلى وتنصهر فيه وحدتنا الدائمه بأمر الله
مشهد يعبر بكل الفخر
بأن مصر يستحيل أن تتفرق
يستحيل أن يعبثوا
وأقول لكل المأجورين والمنافقين والمتاجرين بوهم التفرقه
مصر للكل وبالكل
موتوا بغيظكم









اتمنى للكل كل الخير والستر
حفظكم الله يا كرام

[phalsteen]

ذهبت اليه والشوق من العين يتطاير
ساد الصمت زوايتهما
وضجيج العين يحكي ويحكي
تغني لها بأنشودة حبا زائفا
فقادها الي التراقص شوفا بين زراعية باكية
اخذها الخيال الي بحرا في امواجة كانت هي الغارقة

[phalsteen]

ومع ضياء القمر
ارتدت هي ما يكفي لجمالها وفستانها الابيض الذي طالما
حلمت بارتدائه له
والقلب يخفق بسعادة منتظره

يستوقفها بكاء وصريخ ما حولها
لتعود الي رشدها وتتذكر ما حاولت تناسية
فلقد فقدت حبيبها قبيل سويعات من زفافهما