..{ فع‘ــآآليـآآت المنتــدى }..



آخر 12 مواضيع
ذكريات العمر
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 0 -
وهم نفسه
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 6 -
السلام عليكم أخواني وأخواتي جديدة في المنتدى
الكاتـب : حيروني جدا - آخر مشاركة : العاشق الذى لم يتب - مشاركات : 12 -
أشتاق وأشتاق
الكاتـب : العاشق الذى لم يتب - آخر مشاركة : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 13 -
وحيده.. في الدنيا غريبه..
الكاتـب : ~♥ Queen sozan♥~ - آخر مشاركة : إيلاانا - مشاركات : 6 -
القيد
الكاتـب : د/ عبد الله - آخر مشاركة : نغم الشام بعد المغيب.. - مشاركات : 10 -
اللي تشوفه
الكاتـب : شاعر الحب الحزين - مشاركات : 12 -
أخت جديدة إنضمت إليكم
الكاتـب : صانعة النهضة - آخر مشاركة : مــريــم - مشاركات : 11 -
حب الياسمينه
الكاتـب : نزارالفاضل - مشاركات : 5 -
وفي الليلة الظلماء يُفتقد البدر
الكاتـب : شيزوفرينيا - مشاركات : 12 -
مفاتيح وأجراس
الكاتـب : شيزوفرينيا - مشاركات : 5 -
سوف نبقى هنا
الكاتـب : شيزوفرينيا - آخر مشاركة : إيلاانا - مشاركات : 9 -

الإهداءات


القران انصف المراة

منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم


موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /12-11-2009, 06:25 AM   #1

موقوف
 

 رقم العضوية : 36443
 تاريخ التسجيل : Dec 2009
 المكان : مصر الشعراء دمياط خلف مرور النهضة تليفون مخمول 0168859507 ارضى 0572250635
 المشاركات : 26
 النقاط : ابراهيم المغلاوى will become famous soon enough
 درجة التقييم : 50
 قوة التقييم : 0

ابراهيم المغلاوى غير متواجد حالياً

أوسمة العضو
افتراضي القران انصف المراة

﴿إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا (35)﴾ (الأحزاب)، ﴿فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ﴾ (آل عمران: من الآية 195)، ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1)﴾ (النساء).

تلك آيات الكتاب الذي جاء به محمد- صلى الله عليه وسلم- تفجأ الإنسانية بهذه الحقيقة التي غابت عنها طويلاً حقيقة إنصاف المرأة المظلومة، وتقرير المساواة بينها وبين شقيقها الرجل، وتحديد الوظائف الاجتماعية لكلٍّ من الشقيقين في المجتمع في ظلِّ هذه المساواة، وفي حدود الفطرة التي فطر الله عليها كلاًّ منهما، والتكوين الطبيعي لكلٍّ منهما كذلك من غير أن يكون في ذلك انتقاص لحق أو طغيان من جانب إلى جانب، وتقع هذه المفاجأة في وقتٍ كانت النظرة الشاملة فيه إلى المرأة حتى من أعاظم الفلاسفة وأكابر الحكماء وأئمة المصلحين أنها مخلوق دون الرجل حتى قال بعضهم: "إنها كائن لا روح له"!!

تسود هذه الفكرة أذهان الناس ومجتمعاتهم، ويكون لها أثرها العملي في كل أقطار الأرض وأجناسها من عربٍ أو عجمٍ، فيجيء النبي الأمي بكتابه الكريم ليقول للناس جميعًا: ﴿بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ﴾ (آل عمران: من الآية 195)، ﴿وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا﴾ (النساء: من الآية 1)، "والنساء شقائق الرجال" (مسند الإمام أحمد 6/256 رقم 26238، وسنن أبي داود كتاب الطهارة باب في الرجل يجد البلة في منامه 1/61 رقم 236)، ويقرر للمرأة الأهلية الكاملة في تصرفاتها متى بلغت الرشد فليس لأحدٍ أن يُجبرها على ما تكره، ولا أن يكرهها على ما لا تريد، ولا أن يتصرَّف بغير إذنها فيما تملك، ولا أن يمنعها هذا التصرف إن أرادته، ويضفي عليها من معاني الرعاية والتكريم في كل أدوار حياتها ما هي جديرة به مستحقة له.

فهي في دور البنوة موضع الحنو والعناية، وفي دور الزوجية مستقر العطف والمحبة، وفي دور الأمومة معنى التبجيل والتعظيم والطاعة.. سُئل يا رسول الله: "مَن أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من قال: أمك قال ثم من؟ قال: أبوك. قال: ثم مَن؟ قال: الأقرب فالأقرب" (صحيح الإمام البخاري كتاب الأدب باب البر والصلة 5/2227 رقم 2625).

ويقول الذين لا يعلمون إنه ضيَّق عليها الخناق، ومنعها الاختلاط، وحبسها في المقاصير، وضرب عليها الحجاب، وحرَّم عليها التبرج، وفي ذلك عنت ما بعده عنت، وإرهاق ليس وراءه إرهاق.

ويقول الراسخون في العلم: على رسلكم أيها الغالون، وماذا جنت المرأة من الاختلاط بالأجانب، والتسكع في الشوارع، والغلو في الزينة، والإسراف في التبرج إلا الكساد والبوار والعار، وهل من الخير أن تغيروا خلق الله وهو على ذلك جبلها مكانها البيت، ومملكتها الأسرة، ورعيتها البنون والبنات، ووظيفتها الأمومة، و"الجنة تحت أقدام الأمهات" (مسند الشهاب 1/102 رقم 119، وفيض القدير 2/361).

ويقولون: قد ظلمها فأعطاها نصف الرجل في الميراث، وجعل ﴿لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ﴾ (النساء: من الآية 11)، وجعل شهادتها نصف شهادة، ولا تتم الشهادة كاملةً إلا باثنتين، فأين هذا من العدل والإنصاف واعتبار النساء شقائق الرجال؟ ويقول المنصفون البرآء من الهوى والغاية لو جاء القرآن بغير هذا لتعدى وظلم؛ فإن المرأة في كفالة رجل كائنة ما كانت، والرجل مطالب بالإنفاق على الزوجة والبنات والأخوات كائنًا مَن كان، فهو في حاجة إلى هذه الزيادة، وليست هي في حاجة حتى إلى هذا النصف، ولكنه حق القرابة يرعاه الإسلام.

ومن حيث الشهادة فإن المرأة في رقة عاطفتها ورقة شعورها وحسها وسرعة تأثرها بما تسمع، وترى غير بعيد أن تتصور الأمور على غير وجهها في غمرة التأثر وفيض الشعور والوجدان، والقرآن حريص على الحق أن يظل حقًّا لا تُغيره شهادة الشاهدين، ولا ينال منه خطأ المتأثرين، فضم إلى الواحدة ثانية ﴿أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا﴾ (البقرة: من الآية 282) أي شيء نفسي بفعل التأثر السريع ﴿فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأخْرَى﴾ (البقرة: من الآية 282)، فماذا في هذا من التجني والانتقاص ومخالفة العدالة والإنصاف؟

ويقولون: ولم لا تسمحون للمرأة بمزاولة شئون الحياة العامة من وظائف وزراعة وتجارة وصناعة وأعمال مختلفة؟ ولم لا تسمحون لها كذلك بمزاولة حقوقها السياسية كما يزاولها الرجال لتكون ناخبةً ومنتخبةً وعضوًا في الشيوخ أو النواب؟

ونقول لهؤلاء: كفى مرحًا يا قوم والحياة جادة بكم، وفروا هذا أولاً للرجال الذين أضرَّ بهم التعطل والكساد، وأساءوا استخدام حقوقهم فأضروا بأنفسهم وبغيرهم، ثم فكروا بعد ذلك في النساء، وسترون أن الخير كل الخير في أن تعدلوا عن هذا الكلام وتأخذوا في حزمٍ وحماسةٍ بأحكام الإسلام، وكلها الخير والطمأنينة والسعادة والسلام.

أيها المسلمون الصائمون القائمون، والأخوات المسلمات الصائمات القائمات:
لا تخدعنكم الدعوات الطائشة عن لبِّ الحقِّ في صميم قرآنكم الكريم، وإرشاد نبيكم العظيم- صلى الله عليه وسلم- في قضية المرأة، وهي قضية المجتمع الأولى صلاحه أو فساده، ولكن عليكم بما جاء به الكتاب، واقرءوا سورة النور، وما اشتملت عليه الأحزاب، وفي ذلك فصل الخطاب ﴿وَاللهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ﴾ (الأحزاب: من الآية 4).
----------







 
موضوع مغلق

« ادعوااااااا لى الله يخليكم | ابقوا الله فى النساء »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

Posting Rules
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فتوى في موضوع غرائب الأرقام في القران, الارقام في القران YOo YA منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم 6 11-29-2011 02:40 PM
كيف اوصف حبي لك FLOWERTY قسم الخواطر - وهمس القوافى حصرى بقلم الأعضاء 3 11-27-2011 05:37 PM
تعالوا نقرا القران موقع روعه لسماع القران الكريم همسات أنثى صوتيات اسلامية - تلاوات - خطب - يوتيوب 0 09-12-2011 05:46 PM
اوصف شعورك عاشقة تايتنك منتدى سجل الاعضاء 12 08-21-2008 07:50 PM

مذهلة / شركة عزل أسطح بالاحساء

الساعة الآن 09:04 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 RC 1
منتديات بنات مصر . منتدى كل العرب

a.d - i.s.s.w


elMagic Style.Design By:۩۩ elMagic ۩۩