[د. محمد الرمادي]

أنا مَوجوع -وربنا - بالجامد قوي..
1.] منكم-الردود إلي جَت كلها من البنات؛ ومن
2.] عمتي وصحبتتها كلهم مغرمين بالمسلسل التركي حتى في الإعادة وبعدي يجي الهندي...
وطبعا بفرقع من الغيظ خاصة لما تكون هي عندي ولمدة طويلة تتفرج بس يا إما هندي يا إما تركي.. وكثيرا يحدث عراك بيننا .. خاصة إذا كان ناك برنامج عاوز أشوفه ورجعت البيت بدري لرؤيته ..أنا شخصياً كرجل بأعجب -شكلاً-بالمرأة الأجنبية: الشقراء ..الصفراء.. الزرقاء.. البيضاء وده بيظهر إثناء ممارسة عملي وحسن لباقتي في الحديث والحصول على ما يجب أن نحصله من المعاملة أو الصفقة ؛ وهو ما يسمى إجادة فن العلاقات العامة .. وهذا من حيث الشكل... إما حيث الصوت فـ المرأة الخليجية .. المسألة مسألة إعجاب وبس لكن عمري ما راح أحط صورة واحة منهم على الحيطة .. أو في كراسة حى أيام المراهقة البريئة هذه مسالة
الثانية مسالة الذوق طبعا تخص كل واحد ده بيحب هندي ده تركي ده زنجي ده غربي...إلخ
الثالثة مسألة الميديا .. والإنتشار السريع ودي مصيبة تانية
يعني tv تقدم لنا (زبالة الأفلام التركية وزبالة الأفلام الهندية)
وهذا يؤثر على الرأي العام والمناخ
الرابعة: تفاهة ما يقدم للمشاهد العربي خاصة الخليجي ثم المصري
أنا عندي وجع من المسلسلات
سواء الرمضانية أو الموسمية
الخامسة الحبكة الدرامية وقدرة إقناع الممثل على إخراج دوره.. دي مسألة فن ودراسة وموهبة ...لكن افتح موقعي المفضل أرى صورة نفرتيتي اشعر بمصريتي القديمة ؛ ومن بعدها لينا كلام..
وجه نظر (ذكورية) ولكم كامل التعبير وإبداءالرأي(!!)
محمد
الثلاثاء 28 ذو الحجة 1438