اكتب مشهد بقلمكـ ,, متجدد

[Words Whisper]

يبكي ,, يتأوه ,, ويصرخ
يردد مرارا داخله : ( لماذا تركَتْني ؟ )
ثم يمسح كل هذا وبابتسامة جانبية
يلتقط هاتفه ويتصل بالأخرى
يردد على أذنيها ذات كلمات الغرام !!
يُغلق الهاتف ويعود ليحاول أن يحدّث الأولى !!
ومابين هذه وتلك أكذوبات عن الوفاء و الحب و الألم !!~

[نجم وزهره ومسافات فراق]

لازم تنجح لازم تتفوق لازم تسعى وتجتهد عشان تتقدم لي وتكون جدير بيا امام اهلي انت عندك كل الطاقات وذكي ومثقف لا تحزن وان كان على رحيل والدك كلنا اموات تفوق وثابر واجتهد فنجح وتميز وتألق بجداره اذ كانت كلماتها هي الحافز الرائع له عندما تحبون كونوا دائما بجوار من تحبونهم بكل المواقف فربما كلمه حسنه صادقه تجعلهم اكثر تفوقا

[ابتسامة الزهر]

بعد يومين فوجىء بها تحادثه بالتليفون عرفت مكانه وتريد
واعتذر ان يذهب اليها فى الحانة وقبلت ان تاتى اليه
حيث يقيم وازداد انقباض صدره وهو يراها فى النهار
ان وجهها اكثر اصفرارا عما راه بالليل

[ابتسامة الزهر]

انها شابة لعلها فى حوالى الثلاثين من العمر
ووجهها لا يشدك اليها ولا ينفرك منها
انه وجه خطوطه عادية وان كان تشوبه
صفرة وتتغلب علية ملامح الاستسلام الحزين
ويبدو انها تبذل جهدا متعمدا فى تصفيف وتنسيق
شعرها

[ابتسامة الزهر]

وظل البيت مهجورا بضع سنوات ثم جاء اناس لا يعرفون
ماذا حدث من قبل .. ولم يمض عليهم شهر واحد حتى هربوا منه
فقد راوا فى الليل عددا هائلا من الراهبات يدخلن كل الغرف
وفى ايديهن الشموع
ثم لا ينطقن بكلمة واحده لكن شفاههن تتحرك بما يشبه الدعاء
وعندما تخرج الراهبات يعصف بالبيت كله هواء من نوع غريب

[Words Whisper]

!


طعنها
ثم مسح بصماته
ووضع السكين بيدها وطعن نفسه
وأُلقي جوارها جريحاً يستغيث
فلما حضر الجمع أقسم أنها طعنته ثم طعنت نفسها
وها هو ذا السكين بين أصابعها دليلاً !!!~

[Words Whisper]

جمعهما بعد فراق لقاء عابر
وكما تركته عابثاً التَقَتْه عابثا
سألها بما لايخلو من اللؤم : كيف حالكِ ؟؟
أجابته : مادمتَ أحببتني كيف استطعتَ أن تفعل بي هذا ؟! كيف وصل بنا الحال لهذا ؟!!


.
.
.
.
.
.
،

[Words Whisper]

تُمعِن النظر في صورة جدارية
سُحِب عليها شريط أسود
يُعلِن أن من يسكن الصورة مجرد ذكرى ماعادت تسكن بين الأحياء
وألف حنين داخلها لمن مضى تحت التراب
وأضعاف حنيها مليون مرة وجع خيبة
فمن تفتقده اليوم ضحى بدمه لأجل ثورة وطن
وذات الوطن يهوي ويتراجع للوراء مليون خطوة
وكأن دماء مُقدسة لم تشربها رماله !!~
مات لأجل ثورة حياة فذهبتْ حياته ولم تأتِ للوطن [حياة] ..~

[™Amiliya]

يعرفها .. يسمع عنها .. احبها

كما فعل الجميع

تمنى ان تكون هي إمرأته ... رفيقته

تزوجها.. اكتملت حياته بها

وحين تكون الاحلام ممكنة

يكون الاختناق اول زائر يطرق بابها

اختنق بها


قررت ان تنهي حياته

قبل ان يُنقذ نفسه من سمها

فكانت هي عقرب احلامه

[اميره الشعر الشجين]

عجبنى الموضوع بجد انا مشاركه