::: تكريم أعضاء المنتدى ::: | ||||||||||
::: فعاليات المنتدى ::: | ||||||||||
آخر 12 مواضيع | ||||||||||||
|
الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
منذ /01-25-2016, 08:55 AM | #431 |
من مبدعي المنتدى | منذ سنوات أقدم درساً قبيل رفع أذان صلاة الجمعة بخطبتيها؛ لذا وجدت أنه من المناسب نشره علىٰ السيدات والسادة أعضاء وقراء الموقع لما أظنه أن فيه فائدة والله تعالىٰ من وراء القصد. فاللهم أعن ويسر بفضلك يا كريم؛ فأنت نعم المولى ونعم النصير المعين. |
منذ /01-27-2016, 02:51 PM | #432 |
من مبدعي المنتدى | «المشهد الأول»: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا﴾ ، «المشهد الثاني»: ﴿إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ﴾ ، «المشهد الثاني»: ﴿فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ﴾ ، «المشهد الثالث»: ﴿وَذَرُوا الْبَيْعَ﴾ ، «المشهد الرابع»: ﴿ذَلِكُمْ خَيْرٌ﴾ ، «المتمم للمشهد الرابع»: ﴿ لَكُمْ﴾ ، «المشهد الخامس» ﴿ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [ آية : ٩ ؛ سُورَةُ الْجُمُعَةِ: ٦٢ ] . |
منذ /01-27-2016, 03:19 PM | #433 |
من مبدعي المنتدى | ـــــــــــــــ تخريج الحديث :"شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ ". و الْعِيُّ : الْجَهْلُ . والحديث جاء بروايات متقاربة ولكن بها إضافة تحتاج إلى فهم فقهي : الرواية الأولى :"عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ رَجُلًا أَجْنَبَ فِي شِتَاءٍ فَسَأَلَ فَأُمِرَ بِالْغُسْلِ فَاغْتَسَلَ فَمَاتَ ، فَذُكِرَ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : " مَا لَهُمْ قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللَّهُ ثَلَاثًا ، قَدْ جَعَلَ اللَّهُ الصَّعِيدَ أَوِ التَّيَمُّمَ طَهُورًا". يلاحظ هنا ما أورده ابن عباس في حال هذا الرجل ؛ وأنه كان في شتاء ؛ وتعبير المصطفى المجتبى المرتضى المحتبى:"قتلوه(!!!)". فيفهم من قول الرحمة المهداة أن مَن يخشى -أي يغلب على ظنه- على نفسه المرض؛ أو اشتداد المرض فله رخصة. ونحن في هذه الأيام في شتاء ... دون وصفه بشتاء قارص أو شديد؛ فالعبرة بحال الشخص نفسه؛ وليس تهاوناً أو تكاسلاً. ** أما الرواية الثانية :"عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ َأنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ يُخْبِرُ : أَنَّ رَجُلًا أَصَابَهُ جُرْحٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ أَصَابَهُ احْتِلَامٌ ، فَأُمِرَ بِالِاغْتِسَالِ ، فَاغْتَسَلَ فَكُزَّ فَمَاتَ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : " قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللَّهُ ، أَلَمْ يَكُنْ شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالَ ؟ . قَالَ عَطَاءٌ : فَبَلَغَنَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ : " لَوْ غَسَلَ جَسَدَهُ وَتَرَكَ رَأْسَهُ حَيْثُ أَصَابَهُ الْجُرْحُ ". الرواية الثانية تظهر لنا وجود جرح دون تحديد أي موضع من الجسد؛ مما يغلب على الظن أن تعرض الجرح للماء يؤدي إلى هلاك الشخص أو زيادة في المرض؛ لكن جاءت الرواية في نهاية الحديث عن موضع الجرح بأنه في الرأس؛ وعند دحول الماء إلى الجرح يؤدي لهلاك الإنسان فكانت هنا رخصة . ** الرواية الثالثة موضحة لحال الشخص من الراوية الثانية؛ لذا وجب على المسلمــ(ــة) جمع الأدلة الشرعية من قرآن كريم وسنة طاهرة مطهرة والمتعلقة بالمسألة الواحدة ليــ(ــتــ)ــعلم الحكم الشرعي إما استنباطاً إذا كانــ(ــت) من العلم او تقليدأ جاء في التلخيص الحبير:" فِي الْمَشْجُوجِ الَّذِي احْتَلَمَ وَاغْتَسَلَ فَدَخَلَ الْمَاءُ شَجَّتَهُ وَمَاتَ " :" عَنْ جَابِرٍ ، قَالَ : خَرَجْنَا فِي سَفَرٍ فَأَصَابَ رَجُلًا مِنَّا حَجَرٌ فَشَجَّهُ فِي رَأْسِهِ ، ثُمَّ احْتَلَمَ فَقَالَ لِأَصْحَابِهِ : هَلْ تَجِدُونَ لِي رُخْصَةً فِي التَّيَمُّمِ ؟ قَالُوا : مَا نَجِدُ لَكَ رُخْصَةً وَأَنْتَ تَقْدِرُ عَلَى الْمَاءِ . فَاغْتَسَلَ فَمَاتَ ، فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُخْبِرَ بِذَلِكَ قَالَ : " قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللَّهُ ، أَلَا سَأَلُوا إِذْ لَمْ يَعْلَمُوا ، فَإِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ ، إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيهِ أَنْ يَتَيَمَّمَ وَيَعْصِرَ أَوْ يَعْصِبَ " . شَكَّ مُوسَى : " عَلَى جُرْحِهِ خِرْقَةً ثُمَّ يَمْسَحَ عَلَيْهَا وَيَغْسِلَ سَائِرَ جَسَدِهِ." ــــــــــــــــــــــــ ونكتفي بهذا القدر من الأدلة؛ ومن الله تعالى الهداية ومنه سبحانه التوفيق. |
منذ /01-27-2016, 03:28 PM | #434 |
من مبدعي المنتدى | |
منذ /01-28-2016, 11:35 AM | #435 |
من مبدعي المنتدى | |
منذ /02-10-2016, 05:41 PM | #436 |
من مبدعي المنتدى | جمعة: ٣ جمادىٰ الأول 1437هـ ~ 12 فبراير 2016 الخطوط العريضة لـ خطبة جمعة: ٣ جمادىٰ الأول 1437ه ~ 12 فبراير 2016م ** الحمد لله فهو الأول ليس قبله شئ؛ والآخر ليس بعده شئ؛ فليس كمثله شئ؛ فهو آله الأولين ورب الآخرين ومالك يوم الدين؛ ملك فأعطى؛ خلق فسوى؛ عز فعلا؛ أمات فرحم؛ أدخل الجنة مَن يشاء؛ وأما الآخرى فمن افعال البشر. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك ولا ند ولا مثيل ولا صاحبة ولا وليد له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله وصفيه وخليله؛ وحبيبه وشفيع أمته؛ فالحمد لله الذي بلغنا الرسالة وأدى الأمانة ونصح بفضل رب الأمة وكشف بعفو ربه الغمة ؛ وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك ومَن تمسك بها كان الفردوس الأعلى له نزلا. |
منذ /02-10-2016, 05:55 PM | #437 |
من مبدعي المنتدى | |
منذ /02-10-2016, 06:47 PM | #438 |
من مبدعي المنتدى | [١.] مِن مليح السير وما نقل وليس من متين العلم: أن محمدا بن عبدالله(خاتم الأنبياء وآخر المرسلين؛ النبي المصطفىٰ والرسول المجتبىٰ والحبيب المرتضىٰ والشفيع المحتبىٰ ) قبل البعثة كان يتحنث فيصعد جبل ثبير(1)؛ فنطق الجبل ذات مرة فقال له :"إليك عني!؛ إليك عني!؛ فإني أخشى أن تؤذىٰ أو تقتل علىٰ ظهري " فناداه غار حراء(2).. |
منذ /02-13-2016, 04:58 PM | #439 |
مشرف سابق | |
منذ /02-14-2016, 04:06 PM | #440 |
من مبدعي المنتدى | التكليف الأول لمحمد الرسول ولآمته!؟ نقف مع أول كلمةٍ ؛ ومع أول تنزيلٍ سماوي على قلبِ الحبيب المرتضى والرسول المجتبى والنبي المحتبى والمصطفى الهادي لأوضح السبل ؛ مع أول بشائر الوحي الذي نزل على قلب الشفيع البشير الشاهد النذير؛ وأول إتصال بين مالك السماء ونبي الآله في الأرض ؛ بعد فترة من الزمن طالت وحين من الدهر وإنقطاع الرسالات جاء التكليف من الرب المالك الخالق الرازق المحي المميت الذي بيده الخير وهو على كل شيء قدير لمحمد النبي الرسول صلوات ربي عليه وآله وسلم : :"أقرأ" سُورَةِ اقْرَأْ وَهِيَ أَوَّلُ شَيْءٍ نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ ." :"فَأَوَّلُ شَيْءٍ [ نَزَلَ ] مِنَ الْقُرْآنِ هَذِهِ الْآيَاتُ الْكَرِيمَاتُ الْمُبَارَكَاتُ وَهُنَّ أَوَّلُ رَحْمَةٍ رَحِمَ اللَّهُ بِهَا الْعِبَادَ ، وَأَوَّلُ نِعْمَةٍ أَنْعَمَ اللَّهُ بِهَا عَلَيْهِمْ ." :[اقْرَأْ] " أَمْرًا مِنَ الْقِرَاءَةِ " [1.] ""يَقُولُ : اقْرَأْ يَا مُحَمَّدُ بِذِكْرِ رَبِّكَ . ينبغي علينا أن نتتبع الأنبياء العظماء والرسل البلغاء في أول تكليفلهم من رب السماء على قلب اطمأن بالإيمان فنتكلم عن التكليف في الرسالة الإبراهيمية ثم التكليف في الرسالة الموساوية ثم الرسالة لقوم ثمود أهل صالح ثم الرسالة العيساوية ثم نعقد المقارنة بين تكليف الأنبياء؛ وبين تكليف النبي الخاتم وآخر الرسل والمرسلين عليهم جميعاً الصلوات الطيبات المباركات والتسليمات العلويات و إليكم البيان : فـ نستعين بالله الواحد الأحد القدير والرب الغفور الرحيم فنقول: |
الكلمات الدلالية (Tags) |
١٣, الثَّالِثَ, الْجُمُعَةِ, الْكِتَابَ, خُطْبَةُ, عَشَرَ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[١١] الْكِتَابُ الْحَادِيَ عَشَرَ كِتَابُ « قَصَصِ » « أَحَادِيثِ » الْأَنْبِيَاءِ | د. محمد الرمادي | منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم | 112 | 02-05-2022 05:02 PM |
[ ١. ] الْكِتَابُ الْأَوَّل « كِتَابُ الْإِيمَانِ » | د. محمد الرمادي | منتدى الاسلاميات والقرأن الكريم | 30 | 09-20-2016 04:01 PM |
تقنين اوضاع ٤٣ الف فدان بجنوب بورسعيد.. وتقسيط مستحقات «اراضى الخريجين» فى ١٦ محافظة | الملكة كيلوباترا | منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر | 1 | 09-06-2011 10:27 PM |
مقتل ٤ وإصابة ١٣ فى جرائم قتل ومشاجرة بالجيزة واكتوبر | الملكة كيلوباترا | منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر | 1 | 08-05-2011 10:36 PM |
مصرع ٢ وإصابة ١٣ فى انقلاب أتوبيس بالزعفرانة بسبب الأمطار | ۩۩ سيد الشرقاوي ۩۩ | منتدى الاخبار - عربيه - عالميه - اخبار مصر | 2 | 02-09-2010 03:00 PM |
^-^ جميع المشاركات المكتوبة تعبر عن وجهه نظر صاحبها ,, ولاتعبر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى ~